أشرف أبو الهول: ما يحدث الآن في قطاع غزة يفوق ما حدث في نكبة.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أشرف أبو الهول مدير تحرير جريدة الأهرام، إنّ ما يحدث الآن في قطاع غزة يفوق ما حدث في نكبة، ولم يحدث في التاريخ، لافتًا إلى أنّ شهداء الفلسطينيين في عام النكبة أقل من 15 ألف شهيد، مقابل أرقام رسمية تقترب من 45 ألف شهيد في الأحداث الجارية، علاوة على أكثر من 10 ألف آلاف مفقود.
وأضاف أبو الهول، في تصريحات، مع الإعلامي أحمد عيد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ كلمة مصر في الأمم المتحدة بالساعات الأولى من صباح اليوم، التي طالبت فيها باتخاذ قرار أممي بالإعلان عن قيام دولة فلسطينية مستقلة ووقف دائم لإطلاق النار في لبنان متوقعة وتأتي في سياق السياسة المصرية.
وتابع: «السياسة المصرية رافضة للعدوان ومؤيدة للحقوق المشروع للشعب الفلسطيني والداعية إلى فتح المعابر وإدخال المساعدات والتوصل إلى حل شامل للقضية الفلسطينية»، مؤكدًا أنّ مصر تقود الجهود العربية والإقليمية والدولية لجذب أنظار العالم لمعاناة الشعب الفلسطيني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرب في غزة نكبة الشعب الفلسطيني أشرف أبو الهول
إقرأ أيضاً:
برلماني ليبي: بيان الخارجية المصرية منطقي ويدعو لاحترام السيادة ونرفض الفوضى|فيديبو
قال النائب الليبي صالح هاشم، عضو مجلس النواب، إن بيان وزارة الخارجية المصرية بشأن قافلة "الصمود" المتجهة إلى قطاع غزة يعكس منطق الدولة واحترام السيادة الوطنية.
وأكد أن مضمون البيان لا يخرج عن كونه تأكيدًا على قواعد القانون الدولي وتنظيم الدخول عبر المنافذ الرسمية.
وأوضح هاشم، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن القافلة التي انطلقت من تونس والجزائر لم تحصل على أي تصريح من الصليب الأحمر أو الهلال الأحمر أو أي منظمة تابعة للأمم المتحدة، وهو ما يفقدها الشرعية القانونية كقافلة إنسانية.
وأضاف: "حتى من الناحية المادية، هذه القافلة لا تحمل معها أي مساعدات إغاثية، بل تقتصر على نشطاء وسياسيين".
وأشار النائب إلى أن ليبيا ومصر كانتا دومًا في طليعة الداعمين للقضية الفلسطينية، وقال: "نحن لا نرفض الدعم لغزة، لكننا نرفض أن يتحول الأمر إلى حالة من الفوضى أو اختراق للسيادة".
وتساءل: "هل يمكن أن نتحمل مسؤولية دخول عناصر غير مصرّح بها إلى مصر، وما قد يترتب على ذلك من تداعيات أمنية؟".
كما شدّد هاشم على أن أي محاولة لتجاوز القنوات الرسمية، سواء بالدخول إلى الأراضي الليبية أو العبور منها إلى مصر، تضع أصحابها خارج القانون. ودعا إلى احترام الضوابط القانونية للحصول على التأشيرات، مؤكدًا أن السيادة لا تخضع للعواطف أو الضغوط.