ميار شريف تواصل مشوارها في بطولة موندو المفتوحة للتنس
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل نجمة التنس المصرية ميار شريف مشوارها في بطولة موندو المفتوحة للتنس ذات الـ125 نقطة، بعدما تأهلت إلى الدور ربع النهائي من البطولة مساء اليوم الخميس.
تأهلت ميار شريف المصنفة رقم 68 عالميًا إلى الدور ربع النهائي من بطولة موندو المفتوحة للتنس، بعد أداء قوي ومقنع في مباراة دور الـ16 من البطولة، حيث تغلبت على البرتغالية فرانشيسكا جورجي المصنفة رقم 189 عالميًا بمجموعتين متتاليتين بنتيجة 6-1 و6-3، في مباراة استغرقت ساعة ونصف.
تنتظر ميار شريف مواجهة أمام البولندية ماجا شاوالينسكا، المصنفة رقم 158 عالميًا، في ربع نهائي بطولة موندو المفتوحة للتنس.
تشارك ميار شريف في بطولة موندو المفتوحة للتنس، التي تقام في البرازيل، خلال الفترة من 1 إلى 8 ديسمبر الجاري.
قفزت ميار شريف قفزة هائلة في التصنيف العالمي للتنس الأخير، حيث احتلت المركز الـ68 بعدما ارتقت 24 مركزًا.
تخوض ميار شريف بطولة موندو المفتوحة للتنس، بعد تتويجها بلقب بطولة بوينس آيرس للتنس التي أقيمت في الأرجنتين منذ أيام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميار شريف التنس ربع النهائي البرازيل بوينس ايرس میار شریف
إقرأ أيضاً:
سميرة صدقي تكشف مفاجآت بشأن بداية مشوارها الفني وعلاقتها بعبد المنعم مدبولي.. فيديو
كشفت الفنانة القديرة سميرة صدقي تفاصيل محطات مبكرة ومؤثرة في حياتها الشخصية والمهنية، مشيرة إلى أنها اضطرت لاتخاذ قرار بالزواج في سن مبكرة حتى تستطيع تحقيق حلمها بالتمثيل في القاهرة، بعد رفض أسرتها لسفرها من الإسكندرية للعمل بالمسرح.
وقالت سميرة صدقي، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج "تفاصيل" المذاع على قناة صدى البلد، أنها تزوجت من ابن خالتها وهي في الصف الثاني الثانوي، بعد أن واجهت اعتراضات من والديها بسبب رغبتها في السفر إلى القاهرة والانضمام إلى أعمال الفنان الراحل عبد المنعم مدبولي.
وأضافت سميرة صدقي، قائلة: "كنت مُصرة على دخول المجال الفني، وكان والدي يخشى عليَّ كوني ابنته الوحيدة، لكن رغبتي كانت أقوى، وتم الزواج وسافرنا إلى القاهرة، حيث عمل زوجي مع الفنان مدبولي في إدارة المسرح".
وأوضحت سميرة صدقي أن بدايتها الفنية كانت في عمر التاسعة، حيث نشأت في بيئة مسرحية، كون والدها هو الفنان عبد المقصود صدقي، مؤسس فرقة "رمسيس المسرحية"، قائلة: "نشأتي في كواليس المسرح كانت حافزًا كبيرًا لحبي للفن، وتعلمت من عمالقة المسرح، وكان عبد المنعم مدبولي من أقرب أصدقاء والدي".
وتابعت سميرة صدقي، قائلة: "طلب مدبولي أن أشارك في عدد من المسرحيات منها مدبوليزم ورجل مفيش منه، لكن والدي رفض بسبب انشغالي بالدراسة، لكني كنت متشبثة بالحلم الفني، لذلك قررت الزواج والسفر لتحقيقه".
بعد انتقالها إلى القاهرة، شاركت سميرة صدقي في أعمال مسرحية لافتة مع الفنان عبد المنعم مدبولي، منها "مدبوليزم، ورجل مفيش منه، وعيلة تجنن"، ولكنها لم تعلن زواجها في ذلك الوقت، وظلت تتنقل بين اليونان ودبي بسبب ارتباطاتها العائلية، وكانت تسافر "بنصف تذكرة" نظرًا لصغر سنها.
وأشارت إلى أن نقطة التحول الكبرى في مسيرتها جاءت في عام 1993، عندما حملت بابنتها "مريم" أثناء عملها في مسرحية "حمري جمري"، لكنها لم تستطع تصوير المسرحية، ليتم استبدالها بفنانة أخرى، وأعلنت بعدها عن زواجها رسميًا.