بن ناصر يسجل عودته إلى “الميلانيلو” ويصرح:”عدت بعزيمة قوية”
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
عاد متوسط الميدان الدولي الجزائري، ونجم أيسي ميلان، إسماعيل بن ناصر، إلى مركز تدريبات فريقه ميلان، مركز ميلانيلو.
ونشر الحساب الرسمي لنادي أيسي ميلان، عبر منصة “الأنستغرام” فيديو لعودة بن ناصر، إلى مركز تدريبات النادي، “ميلانيللو”.
بعد أن أكمل بنجاح برنامجه التأهيلي في مركز “أسبيتار” الاستشفائي بالعاصمة القطرية الدوحة.
وتأتي هذه الخطوة بعد غياب طويل للاعب عن الملاعب نتيجة إصابة خطيرة على مستوى عضلة الساق.
تعرض لها في نهاية بتاريخ 20 أكتوبر المنصرم، والتي تطلبت تدخلًا جراحيًا وبرنامجًا تأهيليًا مكثفًا.
وظهر نجم الخضر، إسماعيل بن ناصر، بمعنويات مرتفعة بعودته إلى مركز التدريبات “الميلانيلو”، وأبان عن إمكانيات وعزيمة كبيرتين للعودة بقوة إلى المنافسات الرسمية.
ويمثل عودة بن ناصر إلى “الميلانيلو” خطوة إيجابية للغاية بالنسبة له ولناديه بالإضافة للمنتخب الوطني، حيث سيتابع اللاعب برنامجه التأهيلي تحت إشراف الطاقم الطبي والفني لناديه. مع العمل تدريجيًا على استعادة لياقته البدنية الكاملة والاندماج في التدريبات الجماعية. خاصة وأن إسماعيل بن ناصر، يُعتبر من أبرز الركائز الأساسية في تشكيلة ميلان، لتميزه بالقدرة على تنظيم اللعب وتقديم التوازن بين الدفاع والهجوم.
وغيابه أثر بشكل كبير على أداء الفريق في الأشهر الماضية، وعودته المنتظرة تُشكل دفعة قوية لميلان، خاصة في ظل استحقاقات الدوري الإيطالي ودوري أبطال أوروبا.
وصرح بن ناصر بعد عودته إلى التدريبات بمركز “الميلانيلو”:”وأخيرا.. بات بإمكاني التنقل إلى أي مكان في العالم، لكن لايوجد مكا مماثل كالمنزل”.
وأضاف اللاعب:”هذا هو الشيء الوحيد الذي كنت أنتظره حاليا ملعب “سان سيرو”، و مركز “الميلانيلو” أجمل مكان في العالم”.
وختم بن ناصر حديثه:”عندما تكون العزيمة أقوم بكل شيء أستطيع القيام به للعودة بقوة، وسأعود بقوة”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
إحالة سائق المطرب إسماعيل الليثي إلى المحاكمة
البلاد (جدة)
أحالت النيابة العامة المصرية سائق سيارة المطرب الشعبي الراحل إسماعيل الليثي إلى محكمة جنايات بني سويف، بعد أن واجهته بتهم تتعلق بحادث التصادم الذي وقع في 7 نوفمبر الماضي، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص بينهم الليثي، إضافة إلى تهمة تعاطي المخدرات.
وجاء القرار بعد أسابيع من التحقيقات التي انطلقت منذ الحادث، الذي وقع أثناء عودة إسماعيل الليثي وفرقته الموسيقية من محافظة أسيوط، بعد إحياء حفل زفاف، حيث تصادمت سيارتهم مع سيارة مقابلة. استمعت النيابة العامة إلى اعترافات المتهم الذي أكد أنه عمل سائقاً للمطرب الراحل، وقال: «كنت في طريق عودتي من أسيوط على الطريق الصحراوي الشرقي، وهذا الطريق لا توجد عليه إنارة سوى كشافات السيارات، وعند طريق بني حسن الذي يؤدي إلى الطريق الصحراوي الشرقي، قابلتنا سيارة أخرى حاولت تفاديها، لكن الحادث وقع، على الرغم من إطلاقي آلة التنبيه، ولفت انتباه السائق بغلق وفتح الضوء، وتم نقلنا إلى المستشفى». وأضاف السائق في التحقيقات: «كنت أسير بسرعة طبيعية لا تتجاوز 110 كيلومترات في الساعة، وعلى الرغم من محاولتي تفادي وقوع الحادث؛ فإن سائق السيارة الأخرى اصطدم بسيارتنا».