علق نائب رئيس شرطة دبي، ضاحي خلفان، على طلب زعيم ميليشيا حزب الله، الإرهابي حسن نصر الله الدعم من الخليج.

مساعدة لبنان
وقال خلفان، في سلسلة تغريدات عبر حسابه بمنصة “إكس”: وبعدين ودي اذكر حسن نصر خداه وكل مدعي أن علينا في الخليج مساعدة لبنان، وكان لبنان قبلكم غنيا وكنا فقراء، ما ساعدنا لبنان في شئ آنذاك.

مشكلة لبنان
وأوضح أن حل مشكلة لبنان في رمي نصر الله بالسجن، وتتحسن أمور لبنان برمتها، مشيرا: عقلية بعض المسؤولين اللبنانيين غريبة عجيبة.. يعتقدون أن الدول الخليجية عليها أن تنقذ لبنان الذي أغرقوه.فن الإدارة الحكومية

وأكمل: مستحيل إلا إذا خرجتم منه أنتم أيها الفشلة، بمعنى آخر إذا دفعت دول الخليج عليها أن تعين في لبنان شرفاء ينتهجون سياسة قادتها في فن الإدارة الحكومية، بمعنى فصل وزراء نصر الله ومن في حكمهم.

سياسيون شرفاء
وزاد: ما ينقص لبنان سياسيون شرفاء، مشيرا: أريد أعلم حسن نصر الله درس للحيته التي لم تكن لحية محترمة عبر تاريخها نحن علمنا أجدادنا لو نجوع ما نطلب.جرة قلم

وتابع:” قال بجرة قلم ممكن تخلص لبنان.. المال سايب، مضيفا: إذا رأيتم أغبى من حسن نصر الله حدا في هالدنيا…أخبروني!”.

حل مشكلة لبنان في رمي نصر الله بالسجن.
وبس..وتتحسن أمور لبنان برمتها.

— ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) August 17, 2023

عقلية بعض المسؤولين اللبنانيين غريبة عجيبة…! يعتقدون ان الدول الخليجية عليها أن تنقذ لبنان الذي اغرقوه هم…مستحيل !! الا اذا خرجتم منه انتم أيها الفشلة !! بمعنى آخر اذا دفعت دول الخليج عليها أن تعين في لبنان شرفاء ينتهجون سياسة قادتها في فن الإدارة الحكومية.
بمعنى فصل وزراء…

— ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) August 17, 2023

اذا رأيتم أغبى من حسن نصر الله حدا في هالدنيا …أخبروني!!

— ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) August 17, 2023

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: حسن نصر الله ضاحی خلفان علیها أن

إقرأ أيضاً:

عمتي “أم غالب الغرير” مدرسة في الإستقلال الإقتصادي

عمتي ” #أم_غالب_الغرير ” مدرسة في الإستقلال الإقتصادي

من قلم د. ماجد توهان الزبيدي

إبنة عمي وعمتي معاً السيدة الفاضلة “وضحى الغرير الصقور”(أُم غالب) ماتزال تعيش ببيت من الشعر في الهواء الطلق، وتمتلك :”شلّية”من المواشي،تنفق من خلالها على أسرتها ..سيدة مستقلة إدارية تؤمن بالعمل والرضا والقناعة …هي مدرسة في الإستقلال وعدم التبعية، ليت الكثير من حكومات العرب تقتفي اثرها وتؤمن بنهجها الإداري الإقتصادي للكف عن التبعية المُذلة للغير الأجنبي..سيّدة فاضلة قدوة  لأبنائها ، وهي مثلي،أو أنا مثلها، لا نؤمن ب”البطاقة الذهبية” أو “الذكية” لشراء إحتياجاتنا من “المولات”،مما جعل كلانا غير مدين لأحد بفلس واحد،حتى الآن، والحمد لله،مما جعل من رؤوسنا وهاماتنا مرفوعة تكاد ان تُلامس السحاب! المجد لكل سيدة وسيّد يؤمن أن الكرامة ترتبط إرتباطاً وثيقاً بالتدبير والعفة والقناعة كمقدمات إجبارية لإستقلال الأفراد والحكومات معاً ،وكشروط لمواصلة الصهيل والنشيد على طول المدى ! المجد ل”وضحى” ولأمهاتنا العظيمات من أمثالها ممن عرفن بالفِطرة  أن “نصف البطن يٌغني عن ملئه” و”القناعة كنز لا يفنى” و”ماجاع من دبّرَ،ولا عَريَ من خيّطَ” !المجد لأمهاتنا الفاضلات ممن كن يجعن كي يُطعمن أولادهن بعد أن يَربطنَ حجرا على  بطونهِن لتخفيف آلام الجوع في “مِعدِهن”! المجد لكل حُرّة عربية “جاعت ولم تأكل بثدييها”!

بكل صدق مباشر ودقيق:أرى في “أم غالب” صورة طبق الأصل ،ل/ من،”ام ماجد ” والدتي الفاضلة المرحومة، التي عاشت وعشنا معها في بيت الشعر والخيمة والبراكيّة عقوداً، من الزمن ولم نجع، او، نظمأ على الرغم من ندرة الطعام  وبُعد ينابيع الماء!وكانت رحمها الله ،كلمّا ضاقت علينا، ونادرا ماكانت تُفرج علينا، تزرع في أرواحنا الأمل بالغد، والصبر على الحاضر، بعد أن تكون ووالدنا قد ضربا لنا المثل والقدوة في الصبر والقناعة والرضا بالقليل المُتاح،مع إستقامة في النهج الحياتي والتمسك بالثوابت والتطلع للغد القادم مبتسماً دونما شك او خوف !وهو ماكان!وماهو كائن الآن!

مقالات ذات صلة الإيهام بالغرق: سياسة ترامب لتحقيق المكاسب / فضل داوود 2025/06/27

“أم غالب” و”ام ماجد” ومن سار على دربهما من قبائل العرب من “نواق الشط”ل”صلالة” ومن  أم القوين” ل”رفح” الموّحدة،تثبتان لكل حكومات العرب والعجم معاً ،ماضياً ً ومستقبلاً،وإلى أن تقوم الساعة،أن الطعام والشراب واللباس وسيلة لغاية ،وأن السعادة والرقي والنجاح وما شابهها من صفات مُثلى، إنما تتحقق في الوصول للغايات ،وأن الأمور ليست ببداياتها أبداً، في كل مجالات الحياة ،وإنما هي بنهاياتها!فالفرح الحقيقي والسعادة الحقيقية تكمنان في  الوصول للمربع النهائي الأخير! فأنت تجد العديد من أبناء القصور والفلل والعيش الرغيد يتوسلون الله ،كي يأتون بجملة، او ،فقرة تامة المعنى ،ولا يأتون!أو، جرأة في قول حقيقة،  أمام الملأ،وعلى العلن،بينما أنت ترى من جاع وعري ،ومايزال يعيش الكفاف ،يصدح على طول المدى وإتساع المنابر والشاشات والصحائف،بقول الحق والجراة التي سقفها السماء في قول مايؤمن به ،أنه لصالح الوطن والأمة،إلى درجة أن أولئك القوم من أهل الثراء،يرتعشون من سماع هؤلاء الفقراءبصهلون،  بنطق الآراء الجريئة وضح النهار،إذ ،أن ،هؤلاء وليس أولئك القوم يُطبّقون، بل ويصدقُ عليهم قول ،فحل البلاغة العربية وأمير بيانها ،”علي بن ابي طالب” ـ كرّم الله وجهَهُ :”رضينا قسمة الجبّار فينا …لنا علم وللجُهال مال”! او كما قال عليه الرضوان من الله ،هو وصحابة رسول الله الفدائي الجريء المجاهد الأعظم “محمد بن عبدالله بن عبد المطلب” الذي لم يشبع من وجبة طعام طيلة عمره ،صلّى الله عليه وسلم ـ،تماماً كالفدائي الذي رأيته َ أنت قبل أيام،ينتعل “حفّاية” ومن دون بطن من شدة الجوع،ٌعندما، إعتلى برج أعظم دبابة بالعالم حالياً،وألقى في جوفها عبوة”شواظ”متفجرة من صناعة محلّيّة،بنواحي مدينة “خان يونس” فوق رؤوس سبع من ضباط وجنود العدو المُغتصب للقبلة الأولى من نصف قرن ونيّف ،وأذل ببطولته،كل أركان حكومة الرؤوس الثلاث الصهيونية،في مشهد لم تفز به، كل معارك وبطولات الحربين العالميتين الماضيتين، ولا كل حروب العرب مع الغُزاة الصهاينة ،وحَسَدهُ على فعلته،هذه، جنرالات عرب وعجم بالمئات ،لا يقدرون على فعلها في الأحلام ،”ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا”فكيف بيقظتهم!(27 حزيران)

مقالات مشابهة

  • “هاكرز” يهددون بنشر رسائل بريد استولوا عليها من دائرة مقربة من ترامب
  • “التجارة الخارجية” ترأس الفريق التفاوضي السعودي المشارك في الجولة الثانية من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين مجلس التعاون لدول الخليج واليابان
  • “ملامح متغيّرة”.. معرض فني يوثّق تطوّر الحركات الفنية في الخليج خلال القرن العشرين
  • “وزارة الموارد البشرية” تطبق إجراءات بحق المنشآت المسجل عليها عمالة ولا تمارس النشاط
  • هاني بن بريك يهاجم حزب الإصلاح: “الإخوان أصل الإرهاب في اليمن”
  • منتدى الجنوب للصحافة والإعلام يدين هجوم “البوليساريو” قرب السمارة ويصفه بالتصعيد الجبان والخطير
  • عمتي “أم غالب الغرير” مدرسة في الإستقلال الإقتصادي
  • الله يعز أهل قطر في ظل تميم.. ولي عهد دبي يُلقي قصيدة في حب قطر وقيادتها وشعبها “فيديو”
  • يورغن كلوب يهاجم “فيفا”: كأس العالم للأندية أسوأ فكرة في تاريخ كرة القدم
  • سرّ يكشفه نعيم قاسم عن نصرالله.. القصة عاشورائية!