تريلر جديد من Revenge of the Savage Planet على يوتيوب
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
ماذا يحدث عندما تجمع بين الروح الساخرة لصانع الأفلام ميل بروكس وتضيف إليها محاكاة ساخرة للمجرة التي تستكشف No Man’s Sky؟ ستحصل على شيء مثل Journey to the Savage Planet، وهو مهرجان مضحك لغزو العالم يثبت نظرية الفوضى الاستعمارية لإيان مالكولم مع توفير جرعة صحية من النكات القديمة الجيدة.
لسوء الحظ، تم ابتلاع استوديو Typhoon Studios الأصلي للعبة وإخراجه عندما أغلقت Google قسم Stadia Games and Entertainment وجميع استوديوهاتها في عام 2019.
يُطرح تكملة تسمى Revenge of the Savage Planet على أجهزة الكمبيوتر الشخصية وأجهزة Xbox Series X/S وPS5 في مايو من العام المقبل، وقد ظهر مقطع دعائي لها خلال معرض PC Gaming Show.
يبدو أن Revenge of the Savage Planet تتمسك بجذورها باعتبارها لعبة مغامرات كوميدية تدور حول شركات قاسية تقاتل قوى الطبيعة في جميع أنحاء المجرة من أجل المزيد من الأراضي التي يمكنها أن تسميها ملكًا لها. يعرض المقطع الدعائي عودة مارتن تويد، الرئيس التنفيذي القاسي لشركة Kindred Technologies. هناك أيضًا شخصية فيديو مدفوع جديدة في المقطع الدعائي تسمى Gunther Harrison، وهو رئيس تنفيذي قاسي آخر من شركة منافسة تسمى Alta Interglobal، والذي يبدو وكأنه مزيج بين Megamind وMorbo من Futurama.
يمكن لعب اللعبة الجديدة في وضع فردي أو تعاوني. هناك فرص لكشف الأسرار ومحاربة الوحوش الغريبة وبناء مستعمرتك الخاصة على هذه العوالم. هناك أيضًا الكثير من الفوضى العارمة والعنف السخيف والهجمات الوحشية على الاستعمار المؤسسي. إذا كان هذا ما أعجبك في الإصدار الأول، فيبدو أن هناك الكثير من الأشياء الأخرى التي جاءت من نفس الإصدار في Revenge of the Savage Planet.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
إصابة جنديين من جيش الاحتلال في المغرب.. ماذا كانا يفعلان هناك؟
أصيب جنديان إسرائيليان من وحدة المظليين بجروح متوسطة في المغرب، نقلا على إثرها إلى أحد المشافي في الدولة التي طبعت علاقاتها رسميا مع الاحتلال عام 2020.
وقالت القناة 12 العبرية، إن جنديين من وحدة القفز الجوي، أصيبا بجروح متوسطة في حادث خلال تمرين عسكري في المغرب، حيث كانا يشاركان ضمن قوة من جيش الاحتلال في مناورات "الأسد الأفريقي" الدولية التي تعقد في المغرب، وتقودها الولايات المتحدة.
وتضم المناورات قوى عسكرية من دول عدة، أبرزها الولايات المتحدة، فرنسا، بريطانيا، نيجيريا، والمغرب، إلى جانب "إسرائيل"، التي تشارك للمرة الأولى في هذه التدريبات.
وتشهد العلاقات المغربية مع دولة الاحتلال تعاونا واسعا، إذ رست سفينة بميناء الدار البيضاء، الشهر الماضي، يُشتبه في نقلها معدات عسكرية موجهة إلى جيش الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأثارت الحادثة احتجاجات واسعة من قبل المغاربة الذين عبروا عن رفضهم القاطع لتحول الموانئ المغربية إلى "جسور لدعم آلة الإبادة الصهيونية".
والمغرب رابع دولة عربية توافق على استئناف التطبيع مع دولة الاحتلال خلال 2020، بعد تطبيع الإمارات والبحرين والسودان، بينما ترتبط مصر والأردن باتفاقيتي سلام مع تل أبيب، منذ 1979 و1994 على الترتيب.
«التربية» تعدّ طلبة الثانوية للمنافسات العلمية الدولية