«تنمية المجتمع» تحصد جائزة «مبرا» 2024
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحصدت دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي بالتعاون مع «كوزموبول للاستشارات والعلاقات العامة» الجائزة البرونزية في فئة «أفضل حملة للتواصل الحكومي والشؤون المؤسسية» خلال حفل توزيع جوائز جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة (MEPRA) لعام 2024.
تم تقديم الجائزة خلال حفل أقيم في 28 نوفمبر في أتلانتس النخلة، دبي، احتفاءً بالاستراتيجيات المؤثرة لمبادرة «مديم». وركزت الحملة المتكاملة على إطلاق وتعزيز الوعي حول «مديم» وركائزها الأربع: نموذج مِديم لأعراس النساء، ومركز مِديم لإعداد الأسرة، وبرنامج المزايا والمنافع من مِديم، ومنصة مِديم الرقمية.
كما صُممت الحملة لتسليط الضوء على قيم الزواج والأسرة، واعتمدت على نهج «التجربة بدلاً من السرد»، من خلال إشراك المجتمع عبر فعاليات مخصصة، وحفلات زفاف جماعية، وأنشطة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتعاون مع مؤثرين إماراتيين. وقد حققت الحملة أكثر من 460 تغطية إعلامية، بقيمة تقديرية تجاوزت 22.9 مليون درهم إماراتي، وجذبت أكثر من 489 ألف مشاهدة و16 ألف تفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي منذ إطلاقها في أبريل.
وحظيت المبادرة بترحيب واسع وإيجابي من المجتمع. ففي غضون أربعة أشهر فقط، سجل أكثر من 800 زوج وزوجة في نموذج «مديم» لزفاف النساء، وانضم أكثر من 350 مشاركاً إلى برنامج ما قبل الزواج، وتوسّع برنامج مزايا مديم ليشمل المزيد من الشركاء في قطاعات مثل الضيافة والعقارات والسفر.
يذكر أنّ «مبرا» تكرّم للعام السادس عشر على التوالي أفضل الشركات والفرق والمحترفين في مجال الاتصالات والتواصل في منطقة الشرق الأوسط، وقد شملت جوائز هذا العام 770 مرشحاً، وتكوّنت لجنة التحكيم لجميع الفئات من 130 خبيراً مخضرماً في هذا القطاع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي دائرة تنمية المجتمع الإمارات أکثر من
إقرأ أيضاً:
أكثر من 100 ألف محبوس.. السجون الفرنسية تحطم الرقم القياسي في عدد المعتقلين
حطمت السجون الفرنسية الرقم القياسي لعدد المعتقلين، إذ بلغ 80130 سجينًا لأول مرة في الأول في نوفمبر 2024، واستمر في الارتفاع منذ ذلك الحين، باستثناء الأول من يناير 2025، حيث انخفض بشكل قليل إلى 80,669 سجينًا مقارنةً بـ 80,792 سجينًا في الأول من ديسمبر 2024، وهو أمر ليس غريبًا في هذا الوقت من العام.
وبالتالي ارتفع إجمالي عدد السجناء في الأول من مايو إلى 102,116 شخصًا، وهو عدد آخذ في الارتفاع.
وفي عام واحد، زاد عدد المعتقلين في السجون الفرنسية بمقدار 6 آلاف سجينًا.
وتجاوزت كثافة السجون 200% في 23 سجنًا أو مرافق الاحتجاز، وفقًا لبيانات وزارة العدل الفرنسية.
ويُعدّ اكتظاظ السجون، بلا جدال، آفة مزمنة في فرنسا، حيث يضطر 5234 سجينًا للنوم على فرشٍ على الأرض.
وردًا على أسئلة متكررة في هذا الصدد، أقرّ وزير العدل، جيرالد دارمانان، بأنّ هذا الوضع "غير مقبول".
وبلغت كثافة السجون 163.2% في مراكز التوقيف، حيث يُحتجز السجناء بانتظار المحاكمة، والسجناء المحكوم عليهم بالسجن لفترات قصيرة.
ويحسب بيانات الوزارة، سُجن 54960 شخصًا حتى الأول من مايو الجاري في منشآت ذات كثافة أعلى من 120%، و45513 سجينًا في منشآت ذات كثافة أعلى من 150%.
وتصنف فرنسا من بين الأسوأ في أوروبا من حيث اكتظاظ السجون، حيث تأتي في المرتبة الثالثة بعد قبرص ورومانيا، وفقًا لدراسة نشرتها مجلس أوروبا في يونيو 2024.