عام مليء بالتقلبات.. توقعات الأبراج 2025 لـ ماغي فرح
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تحظى الأبراج باهتمام كبير في حياة الكثير من الأشخاص، بالنسبة لفهم شخصياتهم ونظراتهم المستقبلية، لذلك نقدم لكم عبر بوابة «الأسبوع» أهم توقعات للأبراج في عام 2025 من خبيرة الأبراج والمتخصصة في علم الفلك ماغي فرح
توقعات الأبراج ماغي فرح لعام 2025:
السنة الجديدة تتضمن تغيرات إيجابية وسفر وفرص عمل جديدة.
عام الخروج من الأزمة فرص ناجحة في العمل والشؤون المالية
عام نهاية الأزمات. فرص ناجحة في العمل والشؤون المالية بعد شهر مايو. حب جديد في الأفق.
عام من التقلبات بين الأمل والبؤس. فرص عمل ودراسة جديدة، لكن يجب أن نتوجه إلى الصحة النفسية.
سنة من التوفيق والنجاح. فرص جديدة في العمل والحب. شهر أبريل مناسب للخطوبة.
عام من القرارات والمغامرات فرص مهنية ورومانسية جديدة في النصف الأول من السنة.
سنة الأحداث تغييرات كبيرة في العمل والحب بعد شهر مايو.
عام من التحديات. فرص جديدة في العمل، لكن عليك الاهتمام بالصحة.
سنة المسؤوليات. فرص جديدة في العمل، ولكن يجب القيام باستثمارات حكيمة.
سنة حب ونجاح. فرص جديدة في العمل والزواج في الأشهر الأربعة الأولى.
عام من التغييرات الكبرى. فرص مهنية جديدة ونجاح مالي بعد شهر مايو.
سنة الاستقلال. فرص مهنية ورومانسية جديدة في الصيف.
عام التحول والتجديد وفرص جديدة في العمل والحب.
اقرأ أيضاًحظك اليوم وتوقعات الابراج 23 يناير 2023
توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 6 ديسمبر 2024
توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 6 ديسمبر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برج السرطان برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج الاسد برج العذراء أبراج ماغي فرح ماغي فرح برج الحمل ماغي فرح فرص جدیدة فی العمل توقعات الأبراج عام من
إقرأ أيضاً:
هل تحققت تنبؤات نوستراداموس وبابا فانغا لعام 2025؟
فرنسا – مع انتهاء عام 2025، تطفو على السطح مجددا تساؤلات حول مصداقية تنبؤات أشهر العرافين عبر التاريخ: الفرنسي نوستراداموس والبلغارية بابا فانغا.
فكلا الشخصين اشتهرا بعد وفاتهما بسبب نبوءات نسبت إليهما، كتنبؤ نوستراداموس بالقنابل الذرية وبابا فانغا بأحداث 11 سبتمبر ووباء كورونا. لكن ماذا قالا عن هذا العام تحديدا؟.
ركزت توقعات نوستراداموس على عدة محاور:
· التقدم العلمي: تنبأ بتحسينات كبيرة في مجال الطب والوقاية من الأمراض. وقد شهد العام الحالي تقدما ملحوظا في تطوير لقاحات جديدة وأدوية مبتكرة، مثل لقاح لمرض السل، في حين أن انتشار أدوية إنقاص الوزن، بما في ذلك “أوزيمبيك” و”مونجارو”، من شأنه أن يلعب دورا في مكافحة السمنة، التي تعتبر حاليا خطرا صحيا عالميا كبيرا.
كما عزز استخدام الذكاء الاصطناعي في التشخيص المبكر للأمراض المزمنة مثل السرطان، وهو تطور يعني وجود فرص أكثر للعلاج، وبالتالي احتمالية أكبر للنتائج الإيجابية.
· كوارث طبيعية: حذر من كارثة بيئية كبيرة في البرازيل قد تكون مرتبطة بتغير المناخ وتدهور غابات الأمازون. بالفعل، في حين أن بعض مؤشرات تدهور الأمازون تحسنت قليلا هذا العام – على سبيل المثال، أبلغت بعض المصادر عن انخفاض إزالة الغابات والحرائق – فإن الصورة مختلطة، حيث كان للتعدين غير القانوني والجفاف تأثير سلبي مستمر.
· تحولات جيوسياسية: ذكرت نبوءاته صراعات بين القوى العظمى وتراجع النفوذ التقليدي لبعض الدول، وهو ما يتوافق مع مشهد سياسي عالمي متقلب تشهد فيه مناطق عدة توترات متصاعدة.
· نهاية العالم: جاء في أحد تنبؤات نوستراداموس أن العالم سيشهد مرحلة دمار هائلة تليها فترة من التجدد والسلام النسبي. وعلى الرغم من الاستنزاف المستمر للموارد الطبيعية بسبب السلوك المدمر للبشر، فإن نهاية العالم تبقى، لحسن الحظ، بعيدة بعض الشيء.
ومع ذلك، تساءل البعض عما إذا كان ذكر “الفرصة الثانية” للأرض في تنبؤه يشير إلى انقراض الجنس البشري، ما سيسمح للكوكب بالتجدد والتعافي.
تضمنت رؤى بابا فانغا لعام 2025 عناصر أكثر غرابة:
· لقاء فضائي: توقعت أن يحدث أول اتصال مع كائنات فضائية خلال حدث رياضي عالمي كبير. وقد ربط البعض هذا بسحب قرعة كأس العالم 2026 في واشنطن العاصمة يوم الجمعة الماضي، لكن لم تسجل أي مشاهدة مؤكدة لأجسام غريبة.
ومع ذلك، يربط مؤيدوها الحدث باقتراب مرور الجسم بين النجمي الغامض “3I/ATLAS” من الأرض في 19 ديسمبر، رغم تأكيد العلماء أنه مجرد مذنب.
· كوارث طبيعية: تنبأت بحدوث زلازل مدمرة في مختلف أنحاء العالم. ولسوء الحظ، شهد هذا العام بالفعل زلازل قوية تسببت بخسائر بشرية ومادية في عدة دول منها الفلبين (في أغسطس) أفغانستان (في أغسطس ونوفمبر).
· صراعات إقليمية: تحدثت عن حروب تدمر أجزاء من أوروبا، في إشارة إلى الأوضاع المضطربة في عدة نقاط ساخنة من العالم.
تفسير الأحداث أم تنبؤ حقيقي؟
يبقى الجدل قائما حول طبيعة هذه “النبوءات”. فالكثير مما ينسب إلى العرافين يتم تفسيره بعد وقوع الأحداث، وغالبا ما تكون النصوص الأصلية غامضة وقابلة لتأويلات متعددة. ورغم ذلك، يستمر الاهتمام العالمي بهذه التنبؤات كجزء من سعي البشر الدائم لفهم المجهول واستشراف المستقبل في عالم مليء بالتحديات.
وما يظهره استعراض توقعات 2025 هو أن بعضها يتقاطع مع أحداث واقعية (كالكوارث الطبيعية والتقدم العلمي)، بينما يبقى بعضها الآخر في إطار التكهنات غير المثبتة.
المصدر: ديلي ميل