أنباء...بشار الأسد توجه إلى قاعدة روسية تمهيدا لنقله إلى موسكو
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
نقل موقع “سي أن أن” عن مصدر مطلع على عمليات فصائل المعارضة السورية، بأن عملية بحث نشطة تجري عن الرئيس بشار الأسد.
اقرأ ايضاًوأشار المصدر إلى أن المعارضة المسلحة بدأت تستجوب ضباط جيش النظام السوري، ومسؤولي المخابرات الذين قد يكون لديهم معرفة بتحركاته.
من جهته نقل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي أن بشار الأسد غادر العاصمة دمشق عند منتصف الليل وتوجه لقاعدة روسية في سوريا تمهيدا للذهاب إلى العاصمة موسكو.
وكان موقع "فلايت رادار" أشار إلى أن طائرة تابعة للخطوط الجوية السورية أقلعت من مطار دمشق في نفس الوقت الذي وردت فيه أنباء عن سيطرة المعارضة على العاصمة.
وأضاف أن الطائرة كانت قد حلقت في البداية باتجاه المنطقة الساحلية السورية وهي معقل لـ"الطائفة العلوية" التي ينتمي إليها الأسد، لكنها بعد ذلك غيرت مسارها فجأة، وحلّقت في الاتجاه المعاكس لبضع دقائق قبل أن تختفي عن الخريطة.
المصدر: وكالات
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
السجن مدى الحياة لسوري بعد إدانته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في ألمانيا
دمشق- دانت محكمة ألمانية الثلاثاء 3 يونيو2025، سوريا بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وحكمت عليه بالسجن مدى الحياة على خلفية جرائم ارتكبها خلال فترة قتاله دعما للرئيس السابق بشار الأسد.
ودانت محكمة مدينة شتوتغارت المقاتل السابق بارتكاب جرائم من بينها القتل والتعذيب بعد محاكمة أدلى خلالها 30 شخصا بشهاداتهم.
وبعد وقت قصير على اندلاع الاحتجاجات المناهضة للأسد في 2011، انضم المدان إلى فصيل شيعي مؤيد للأسد في مدينة بصرى الشام بمحافظة درعا في جنوب سوريا.
وشارك في عدة جرائم استهدفت السكان السنة بهدف "ترهيبهم" ودفعهم للفرار من المدينة، بحسب النتائج التي خلصت إليها المحكمة.
لاحقت السلطات الألمانية قضائيا عددا من المشتبه بارتكابهم جرائم خلال الحرب الأهلية السورية بناء على مبدأ الاختصاص القضائي العالمي، حتى بعد إطاحة الأسد في كانون الأول/ديسمبر الماضي.
وعام 2022، أدين الضابط السابق في الاستخبارات السورية أنور رسلان بتهمة الإشراف على قتل 27 شخصا وتعذيب 4000 آخرين في فرع الخطيب في دمشق عامي 2011 و2012.
وكانت تلك أول محاكمة دولية مرتبطة بالتعذيب في السجون السورية ووصفها ناشطون مدافعون عن حقوق الإنسان بأنها"تاريخية".