ماذا يحدث في سوريا بعد سقوط بشار الأسد؟.. منير أديب يكشف التفاصيل الكاملة| فيديو
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد سوريا تطورات متسارعة ومعقدة على المستويين السياسي والميداني، حيث يظل الصراع المستمر منذ أكثر من عقد محور الاهتمام الإقليمي والدولي. ومع تزايد الحديث عن إسقاط نظام بشار الأسد، تتجه الأنظار إلى مستقبل البلاد والتغيرات المحتملة في المشهد السياسي.
في هذا السياق، يتناول الباحث في شؤون الحركات المتطرفة والإرهاب الدولي، منير أديب، الإجابة عن التساؤلات البارزة حول ما يجري في سوريا، مسلطًا الضوء على التحديات الراهنة وآفاق المرحلة المقبلة، بما في ذلك السيناريوهات المحتملة بعد سقوط نظام الأسد وتأثير ذلك على استقرار المنطقة ودور القوى الإقليمية والدولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سوريا الحركات المتطرفة سقوط نظام الأسد
إقرأ أيضاً:
ميناء طرطوس السوري يستقبل أول سفينة قمح منذ سقوط الأسد
وصلت سفينة تحمل 28 ألفا و500 طن من القمح إلى ميناء طرطوس، وهي أول سفينة تصل إلى الميناء منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، وفق وكالة سانا السورية الرسمية.
يذكر أن باخرة محمّلة بالقمح إلى مرفأ اللاذقية السوري وصلت لأول مرة منذ سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد، وفق ما أعلنته الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية.
السفينة الأولىوأشارت إلى أنها حملت "6600 طن من القمح، في خطوة تعد مؤشرا على التعافي الاقتصادي في البلاد".
وكانت إمدادات دورية منتظمة من القمح تصل من روسيا خلال فترة حكم الأسد، حسب مسؤول سابق في مرفأ اللاذقية فضل عدم الكشف عن هويته.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسؤول، الذي كان مشرفا أساسيا في المرفأ على مدار عقدين من الزمان، أنه "كانت تصلنا شحنة روسية واحدة من القمح على الأقل كل شهر تقريبا، وتوقفت الإمدادات الروسية منذ سقوط النظام، ولم تعد تصلنا أي حمولات من هناك".
ووقّعت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية خلال الشهر الجاري مذكرة تفاهم مع شركة موانئ دبي العالمية (دي بي ورلد) بقيمة 800 مليون دولار.
واتفق الجانبان على التعاون في تأسيس مناطق صناعية ومناطق حرة، إضافةً إلى موانئ جافة ومحطات عبور للبضائع في عددٍ من المناطق الاستراتيجية داخل الجمهورية العربية السورية، مما يعكس التزام الطرفين بدعم التنمية الاقتصادية وتسهيل حركة التجارة والنقل.
إعلان