فيلم Smile 2.. حصيلة إيراداته بالسينمات المصرية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
حصد فيلم Smile 2 إيرادات مرتفعة وصلت إلي 23 مليون دولار في عطلته الأسبوعية الأولى متصدرًا قائمة شباك التذاكر في أمريكا الشمالية، حيث حقق 5.4 مليون دولار لليوم الثالث على التوالي، ووصل إلي 8,931,950 جنيه منذ طرحه بالسينمات المصرية.
فيلم الإثارة النفسية والرعب Smile 2 من إنتاج شركة باراماونت كان على مستوى التوقعات وسار على نجاح الجزء الأول منه الذي افتتح إيراداته بـ 22.
فيلم Smile 2 حقق عالميا 23 مليون دولار، لذا فإن مجموع إيراداته بلغ 46 مليون دولار، بعدما بلغت ميزانية إنتاجه 28 مليون دولار.
تجسد نعومي سكوت في فيلم Smile 2 شخصية مطربة بوب شهيرة تدخل في سلسلة مزعجة من الأحداث أثناء شروعها في جولة موسيقية.
نال فيلم Smile 2 على اشادات عالية ولاقى استحسان الجمهور، ويشارك في بطولته كايل جالنر، لوكاس جيج، راي نيكلسون، ديلان جيلولا وغيرهم، ومن إخراج باركر فين.
أحداث فيلم Smile
تدور أحداث فيلم Smile حول شيطان خفي يهاجم مرضى طبيبة نفسية ويتسبب في مقتل مرضاها بشكل صادم ومفاجيء وتبدأ في مطاردة قصته لتعرض حقيقة هذه الأحداث، وتواجه ماضيها المزعج من أجل البقاء على قيد الحياة والهروب من الحاضر المرعب أيضا.
تبدأ وجوه الأشخاص برسم ابتسامة مرعبة قبل اتجاههم لقتل نفسهم أمام الطبيبة بطريقة وحشية بعد سيطرة الشيطان الخفي عليهم.
وفي مقال نقدي نشره موقع فاريتي، وصف الفيلم بأنه يناقش نظرية ميتافيزيقية حول الابتسامة المرعبة في حين تمكن قوتها في أنها تجذبك إلى التواصل مع الشخص الذي يبتسم لذا يستخدمها الشيطان الخفي في الإيقاع بضحيته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Smile 2 إيرادات فيلم Smile 2 أحداث فيلم Smile 2 ملیون دولار فیلم Smile 2
إقرأ أيضاً:
الحكومة: الحوثيون يجنون من قطع التبغ الذي سيطروا عليه نصف مليار دولار سنوياً
قالت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، إن جماعة الحوثي تجني نصف مليار دولار سنويا من قطاع التبغ الذي سيطرت عليه منذ 2015.
وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، عن الجماعة حولت قطاع التبغ إلى ركيزة أساسية لاقتصادها الموازي، ومصدر تمويل رئيسي لأنشطتها العسكرية والإرهابية العابرة للحدود، محققًا عوائد مباشرة تقدّر بنصف مليار دولار سنويًا، وبإجمالي يناهز خمسة مليارات دولار منذ بداية الانقلاب.
وأضاف الارياني إن قطاع التبغ الذي يشمل إنتاج السجائر واستيرادها وتوزيعها، كان قبل الحرب أحد أهم الموارد السيادية التي ترفد خزينة الدولة بعوائد مالية كبيرة من الضرائب والجمارك وأرباح الشركات الوطنية.
وأشار وزير الإعلام معمر الإرياني إلى أن هذا الملف يفضح مجددًا كيفية تحويل الحوثي لمؤسسات الدولة ومرافقها الإنتاجية إلى أدوات للنهب وتمويل الحرب، في إطار اقتصاد موازٍ يضمن استمرار الصراع وتمويل مشروع إيران التوسعي في المنطقة، ويشكل تهديدًا مباشرًا للأمن الاقتصادي والإنساني في اليمن.
وأفاد أن الجماعة حولت القطاع بعد سيطرتها على العاصمة صنعاء إلى منظومة معقدة من الاستحواذ والنهب والتهريب، قامت على تدمير الشركات الوطنية، وتزوير العلامات التجارية، وفرض جبايات باهظة، بما جعل هذا القطاع أحد أعمدة الاقتصاد غير الرسمي الذي يغذي الحرب ويقوض مؤسسات الدولة.
وأكد الإرياني استمرار العمل على توثيق هذه الملفات وكشف تفاصيل المنظومة المالية التي تديرها المليشيا، بما يساهم في فضح مصادر تمويلها غير القانونية وإبراز حجم الضرر الذي تلحقه بالاقتصاد الوطني، وبحياة اليمنيين ومعيشتهم.