استشاري: تنظيف الأذن بالأعواد القطنية عادة صحية خطيرة
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
المناطق_متابعات
أكد استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمد فتحي، أن تنظيف الأذن بالأعواد القطنية عادة صحية خطيرة، ينتج عنها عديد من المشاكل المتعلقة بحاسة السمع.
وأضاف في تصريحات للعربية fm، أن هناك اعتقاد شائع بين الناس بصحة استخدام هذه الأعواد القطنية لتنظيم الأذن، لكن هذا الطرح غير دقيق.
أخبار قد تهمك نقاط يجب عليك تضمينها في سيرتك الذاتية.. تعرف عليها 9 ديسمبر 2024 - 4:59 مساءً كلفه الشرع بتشكيل حكومة انتقالية في سوريا.. من هو محمد البشير؟ 9 ديسمبر 2024 - 4:50 مساءً
وأوضح أن خطورة الأعواد القطنية المستخدمة في تنظيف الأذن تكمن في أنها تقوم بإدخال الشمع إلى الأذن، ما ينتج عن ذلك انسداد في طبلة الأذن.
وأشار إلى أن العلاج لذلك هو الذهاب إلى طبيب متخصص في الأنف والأذن، للقيام بما يلزم لإزالة الشمع الزائد في الأذن، محذرا من استخدام تلك الأعواد.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 9 ديسمبر 2024 - 5:02 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد9 ديسمبر 2024 - 4:45 مساءًأول تعليق من حزب الله.. “ما يحدث في سوريا تحول كبير وخطير” أبرز المواد9 ديسمبر 2024 - 3:51 مساءًأمير منطقة تبوك يكرم الفائزين بجائزة “تبوك للعمل التطوعي” في دورتها الأولى أبرز المواد9 ديسمبر 2024 - 3:38 مساءًرئيس الوزراء البريطاني يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة أبرز المواد9 ديسمبر 2024 - 3:32 مساءًخادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية غينيا الاستوائية أبرز المواد9 ديسمبر 2024 - 3:19 مساءًالدفاع المدني السوري: تواصلنا مع دول صديقة ومنظمات دولية لديها خبرة في فتح السجون9 ديسمبر 2024 - 4:45 مساءًأول تعليق من حزب الله.. “ما يحدث في سوريا تحول كبير وخطير”9 ديسمبر 2024 - 3:51 مساءًأمير منطقة تبوك يكرم الفائزين بجائزة “تبوك للعمل التطوعي” في دورتها الأولى9 ديسمبر 2024 - 3:38 مساءًرئيس الوزراء البريطاني يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة9 ديسمبر 2024 - 3:32 مساءًخادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية غينيا الاستوائية9 ديسمبر 2024 - 3:19 مساءًالدفاع المدني السوري: تواصلنا مع دول صديقة ومنظمات دولية لديها خبرة في فتح السجون نقاط يجب عليك تضمينها في سيرتك الذاتية.. تعرف عليها نقاط يجب عليك تضمينها في سيرتك الذاتية.. تعرف عليها تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد9 دیسمبر 2024
إقرأ أيضاً:
تجارب مبشرة على حقنة تنهي معاناة فقدان السمع
في بريطانيا، تجري الآن تجربة سريرية، هي الأولى من نوعها في العالم، لاختبار علاج جديد رائد يُمكنه، في حال نجاحه، أن يُلغي الحاجة إلى أجهزة السمع تمامًا لدى بعض الأشخاص.
يعتمد العلاج المبتكر على حقن خلايا جذعية مُستنبتة في المختبر داخل الأذن المُتضررة، على أمل أن تنمو لتصبح خلايا عصبية سمعية جديدة سليمة، يمكنها أن تنقل الأصوات من الأذن الداخلية إلى الدماغ، لتحل محل الخلايا التالفة بشكل لا رجعة فيه بسبب الشيخوخة أو الجينات المعيبة أو العدوى مثل الحصبة أو النكاف.
يشار إلى أنه لا يوجد حاليا أي علاج لهذا النوع من تلف الأعصاب.
في الاختبارات على الحيوانات، لم تثبت حقنة الخلايا الجذعية أنها آمنة فحسب، بل حسّنت السمع بشكل ملحوظ.
وبعد نجاح التجارب على الحيوانات، حصلت الشركة المطورة للحقنة “رينري ثيرابيوتكس”، وهي شركة ناشئة من جامعة شيفيلد، على الضوء الأخضر لتجربة العلاج على 20 مريضا يعانون من فقدان سمع شديد، لمعرفة ما إذا كانت النتائج نفسها ممكنة على البشر.
وتأمل الشركة المطورة للحقنة أن تعكس جرعة واحدة من حقنة الخلايا الجذعية – المسماة “رانسل 1” Rincell-1، فقدان السمع تمامًا لدى الأشخاص الصم بسبب تلف أعصابهم السمعية.
ومن المنتظر أن يتم إجراء التجربة السريرية في 3 مواقع تابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية – مستشفيات جامعة برمنغهام، ومستشفيات جامعة كامبريدج، ومؤسستي جايز وسانت توماس التابعتين لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، حيث سيُقدّم علاج الخلايا الجذعية تحت التخدير العام للعشرين مريضًا ممن يعانون من الصمم الشديد أثناء خضوعهم لجراحة زراعة قوقعة.
كما يأمل فريق تطوير العلاج أن يكون من الممكن حقنها دون جراحة في المستقبل.
ويكمن سرّ هذه العملية في نوع الخلايا الجذعية المستخدمة. تُسمى هذه الخلايا العصبية الأذنية، وهي على بُعد مرحلة نمو واحدة فقط من أن تصبح خلايا عصبية سمعية ناضجة تمامًا. بمجرد دخولها الأذن الداخلية، تقفز هذه الخلايا إلى مرحلة النضج النهائي لتصبح خلايا عاملة ناضجة تمامًا.
ويقول دوغ هارتلي، كبير المسؤولين الطبيين في شركة “رينري ثيرابيوتكس”، وأستاذ طب الأذن بجامعة نوتنغهام: “لقد قررت بالفعل أن تصبح خلايا عصبية سمعية.. نحقنها في الفراغ الصغير بين الأذن الداخلية والدماغ، وتُظهر الاختبارات أنها تبقى في مكانها، والأهم من ذلك، أنها لا تتحول إلى أي نوع آخر من الخلايا”.
وأضاف “هذا مهم، إذ إن أحد المخاوف طويلة الأمد بشأن جميع علاجات الخلايا الجذعية، لأي حالة، هو ما إذا كانت الخلايا المحقونة يمكن أن تتحول إلى خلايا سرطانية، إذ لديها القدرة على التحول إلى أي نوع من الخلايا، بما في ذلك – نظريًا – الخلايا السرطانية”.
اقرأ أيضاًالمنوعاترصد 6 بقعٍ شمسية في سماء المملكة
يقول البروفيسور هارتلي إن النتائج الأولى من المقرر أن تظهر في عام 2027، وإذا سارت الأمور على ما يرام، يمكن استخدام العلاج على المرضى الذين يعانون من فقدان سمع خفيف إلى متوسط مرتبط بالعمر والذين لا يحتاجون إلى زراعة قوقعة.
يقول كيفن مونرو، أستاذ السمع في جامعة مانشستر: “هذا أمر مثير. أجهزة السمع وزراعة القوقعة مفيدة، ولكنك لا تزال تعاني من الكثير من الضوضاء في الخلفية، وهي ليست دائمًا فعالة.. وإذا نجحت هذه التقنية، فمن الممكن أن تُحدث نقلة نوعية في حياة آلاف الأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع نتيجة تلف الأعصاب”.
ومع ذلك، حذّر مونرو من أنه لا توجد حاليًا طريقة سهلة لتحديد ما إذا كان صمم الشخص ناتجًا عن تلف الأعصاب أو تدمير الخلايا الشعرية في القوقعة. وليس من المضمون أن يُؤدي إصلاح تلف الأعصاب إلى تحسين السمع.
يوافق البروفيسور نيش ميهتا، استشاري جراحة الأذن والأنف والحنجرة في مستشفيات جامعة كلية لندن، على أن هذا العلاج “واعد للغاية”.
وقال ميهتا لمجلة “غود هيلث”: “أظهرت الاختبارات التي أُجريت على الفئران أن الدماغ بعد العلاج كان يستقبل المعلومات الصوتية، بينما لم يكن يستقبلها من قبل”.
لكنه يُحذر من وجود مخاطر مُرتبطة بذلك، إذ يُمكن أن يُدمر فتح الأذن الداخلية لحقن الخلايا الجذعية، أو زرع قوقعة صناعية، خلايا الشعر السليمة المتبقية، مما يُلحق الضرر بأي سمع “طبيعي” متبقٍ لدى المريض.
ويقول: “يفقد حوالي ثلث الأشخاص الذين يخضعون لزراعة قوقعة صناعية كل ما تبقى لديهم من سمع”.