اختتام تحدي “حجاثون 2” بجامعة أم القرى
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
المناطق_واس
اُختتمت أمس، أعمال “تحدي حجاثون 2″؛ الذي يهدف إلى إيجاد منصة إبداعية تجمع العقول الرائدة لتطوير حلول مبتكرة تعزز إدارة الحشود، بمشاركة أكثر من 53 فريقًا، إضافة إلى الرعاة وشركاء النجاح.
واشتمل البرنامج على 3 مسارات وهي: “تقنيات النقل في الحج والعمرة؛ من خلال التركيز على تطوير حلول تقنية مبتكرة لتحسين أنظمة النقل؛ بما يعزز الاستدامة البيئية، إضافة إلى مسار تقنيات إدارة الحشود في الحج والعمرة؛ الذي يتضمن تطوير أنظمة ذكية لتحليل تدفق الحشود في الوقت الحقيقي، وتنبيه المنظمين إلى السلوكيات غير الطبيعية، ويأتي مسار تقنيات الطوارئ وإدارة الأزمات في الحج والعمرة مشتملًا على تطوير تقنيات تسهم في تحسين التنسيق بين الجهات المختلفة، وتعزيز القدرة على مواجهـة المخاطر، وضمان سلامة الحجاج في الظروف الاستثنائية”.
وحقق المركز الأول في مسار النقل” فريق يسير”، كما حصل” فريق رقيب” على المركز الثاني في مسار الحشود، ونال “فريق شاهين” المركز الثالث في مسار الطوارئ.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة أم القرى
إقرأ أيضاً:
اختتام التصفيات النهائية لمبادرة تحدي القراءة العربي بموسمها التاسع
دمشق-سانا
اختتمت اليوم في دار الأوبرا بدمشق التصفيات النهائية لمبادرة تحدي القراءة العربي بموسمها التاسع، بمشاركة 97 طالباً وطالبة من مختلف المحافظات.
المنسقة العامة للمبادرة في سوريا نور القاضي أوضحت في تصريح لمراسلة سانا أن النتائج النهائية ستعلن في الـ 30 من تموز المقبل، والتي تتضمن أسماء الطلاب الـ 10 الأوائل ومن ضمنهم الطالب الأول بطل التحدي، الذي سيمثل سوريا في المنافسات على مستوى الدول العربية نهاية تشرين الأول المقبل في إمارة دبي، إضافة إلى أفضل منسق وأفضل مدرسة على المستوى الوطني.
وأقيمت التصفيات وفق القاضي بإشراف لجنة تحكيم جاءت من دولة الإمارات العربية المتحدة، قيمت الطلاب المشاركين والمنسقين وفق مصفوفة تحكيم تضمنت طريقة التحدث والمهارات اللغوية، وتحقيق الأثر من الكتاب وإسقاطه على المجتمع، مبينة أن إجمالي عدد الطلاب الذين شاركوا في المبادرة هذا العام 583 ألف طالب وطالبة، يمثلون 5005 مدارس في مختلف المحافظات.
ونوهت القاضي بمستويات الطلاب الذين تميزوا بالقدرة على التعبير وتأثرهم بما قرؤوه، مؤكدة أن كل مشارك في هذا التحدي هو فائز بالثقافة وبناء الشخصية والعلم، لأن الهدف هو تنمية حب القراءة لدى جيل الأطفال والشباب وغرسها كعادة متأصلة في حياتهم، تعزز ملكة الفضول وشغف المعرفة وتوسع مداركهم وآفاق تفكيرهم، وتؤدي إلى تمنية مهاراتهم في التفكير التحليلي والنقد والتعبير، وتعزز قيم التسامح والانفتاح الفكري والثقافي لديهم.
وكانت وزارة التربية أقامت تصفيات المرحلة الثانية لمبادرة تحدي القراءة العربي بموسمها التاسع على مستوى المحافظات، في الـ 14 والـ 15 من شهر أيار الماضي، بمشاركة أكثر من 2694 طالباً، منهم 28 طالباً من ذوي الإعاقة من مختلف المراحل التعليمية.
وتحدي القراءة العربي، مبادرة أطلقتها دولة الإمارات العربية المتحدة، تتضمن منافسة للقراءة باللغة العربية يشارك فيها الطلاب من مختلف الصفوف، ويطلب من كل مشارك قراءة خمسين كتاباً من خارج المقرر الدراسي.
تابعوا أخبار سانا على