الاقتصاد نيوز - متابعة

 

قالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة انخفضت في الأسبوع المنتهي في السادس من ديسمبر/ كانون الأول بينما ارتفعت مخزونات البنزين ونواتج التقطير.

وأضافت الإدارة أن مخزونات الخام تراجعت 1.4 مليون برميل إلى 422 مليون، مقارنة بتوقعات محللين في استطلاع لرويترز بانخفاض قدره 901 ألف برميل.

وأوضحت الإدارة أن مخزونات النفط الخام في مركز التسليم في كاشينغ بولاية أوكلاهوما هبطت 1.3 مليون برميل.

 

وتراجع استهلاك الخام في مصافي التكرير 251 ألف برميل يوميا في الأسبوع المنتهي في السادس من ديسمبر/ كانون الأول.

وانخفضت معدلات تشغيل المصافي 0.9% في الأسبوع إلى 92.4%.

وقالت الإدارة إن مخزونات البنزين ارتفعت 5.1 مليون برميل في الأسبوع إلى 219.7 مليون، مقارنة مع توقعات بزيادة قدرها 1.7 مليون.

وأظهرت بيانات الإدارة صعود مخزونات نواتج التقطير التي تتضمن الديزل وزيت التدفئة 3.2 مليون برميل في الأسبوع إلى 121.3 مليون برميل مقابل توقعات بزيادة قدرها 1.4 مليون.

وقالت الإدارة إن صافي واردات الخام الأميركية انخفض الأسبوع الماضي بواقع 170 ألف برميل يوميا.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ملیون برمیل فی الأسبوع

إقرأ أيضاً:

صادرات الصين إلى أميركا تهبط بأعلى وتيرة منذ 2020

ارتفعت صادرات الصين خلال الشهر الماضي، لكن بأقل من التوقعات، بعدما قابل الطلب القوي من أسواق أخرى أسوأ تراجع في الشحنات إلى الولايات المتحدة منذ أكثر من خمس سنوات.

وبحسب البيانات الرسمية الصادرة الاثنين، فقد نمت الصادرات بنسبة 4.8 بالمئة على أساس سنوي لتصل إلى 316 مليار دولار في مايو، وهو معدل أقل من توقعات الاقتصاديين بارتفاع قدره 6 بالمئة، بحسب وكالة بلومبرغ نيوز.

في المقابل، تراجعت الواردات الصينية بنسبة 3.4 بالمئة، لتسجل بذلك ثالث انخفاض شهري على التوالي، ما أسفر عن فائض تجاري بقيمة 103 مليارات دولار خلال مايو الماضي.

في الوقت نفسه، انخفضت صادرات الصين إلى الولايات المتحدة بنسبة 34.4 بالمئة، وفقًا لحسابات وكالة بلومبرغ، وهو أكبر تراجع منذ فبراير 2020. جاء ذلك رغم الهدنة التي تم التوصل إليها في 12 مايو، والتي منحت واردات صينية إعفاءً مؤقتًا من رسوم جمركية قد تصل إلى 145 بالمئة.

وقد عوّض هذا التراجع الحاد جزئيًا ارتفاعًا بنسبة 11 بالمئة في الصادرات إلى دول أخرى، ما يبرز ثقل أكبر اقتصاد في العالم، حتى في ظل جهود بكين لتقليص اعتمادها على السوق الأميركية المباشرة، بعد الحرب التجارية السابقة في الولاية الأولى لدونالد ترامب.

ويعتمد الاقتصاد الصيني بشكل كبير على الصادرات وخاصة للولايات المتحدة الأميركية. وفي أبريل، تجاوزت التجارة الخارجية الصينية بشكل مفاجئ توقعات العديد من المراقبين عندما ارتفعت الصادرات بنسبة 8.1 بالمئة.

ومع ذلك، انهارت التجارة مع الولايات المتحدة بسبب الرسوم الجمركية البالغة 145 بالمئة المفروضة على السلع الصينية بأوامر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وفي منتصف مايو، اتفق وفدان من بكين وواشنطن في جنيف على وقف مؤقت للنزاع وتخفيض كبير في الرسوم الإضافية المتبادلة على الواردات، والتي ارتفعت إلى مستويات قصوى.

ومن المتوقع أن يجتمع ممثلون من البلدين مرة أخرى لإجراء محادثات في لندن اليوم الاثنين.

مقالات مشابهة

  • الهيئة العامة لـ بنك فلسطين تصادق على رفع رأس المال إلى 350 مليون دولار
  • تراجع الدولار وسط محادثات تجارية أميركية صينية
  • أكثر من (5) مليارات دولار إيرادات بيع النفط إلى اليونان خلال 2024
  • "مورجان ستانلي" تتوقع زيادة اعضاء اوبك بلس إنتاجهم 420 ألف برميل يوميًا خلال يونيو وسبتمبر
  • صادرات الصين إلى أميركا تهبط بأعلى وتيرة منذ 2020
  • كيف تفاعل مغردون مع حرب التصريحات بين أهم رجلين بأميركا؟
  • السياسات الاستباقية لسلطنة عمان.. دعم للاستقرار المالي ومواجهة تبعات تراجع النفط
  • انخفاض منصات التنقيب عن النفط والغاز الطبيعي بالولايات المتحدة للأسبوع الثالث علي التوالي
  • أزمة صحية.. لماذا سُحبت 1.7 مليون بيضة من الأسواق الأميركية؟
  • تراجع استثمارات شركات التأمين في عُمان إلى 673.1 مليون ريال