بيان جديد لشركة طيران الشرق الأوسط عن رحلات يوميّ الجمعة والسبت... إليكم ما أعلنته
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أعلنت شركة طيران الشرق الأوسط - الخطوط الجوية اللبنانية في بيان، عن تقديم موعد اقلاع بعض رحلاتها ليوميّ الجمعة 13 والسبت 14 كانون الاول 2024، وذلك لأسباب تشغيلية تتعلق بتجنب التحليق فوق الأجواء السورية. الرحلات التي تم تقديم موعد إقلاعها من بيروت ليوم الجمعة 13 كانون الأول هي المتجهة الى: دبي وأبو ظبي والرياض وعمان والدوحة وبغداد والكويت والنجف.
لمزيد من المعلومات يرجى مراجعة مركز الإتصالات MEA Call Center على الارقام التالية:
- الخط الارضي: 01-629999
- الخطين الساخنين: 1320 و1330 من أي هاتف أرضي أو خلوي دون أية كلفة إضافية
- الخطوط الخلوية: 81-477905 / 81-477906 / 81-477907 / 81-477908
أو عبر البريد الالكتروني [email protected] أو موقع الشركة www.mea.com.lb
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.