أسرة الأدباء والكتاب تصدر "محمد الماجد.. القلم المتوحش الأليف"
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر حديثا عن أسرة الأدباء والكتاب بالبحرين كتاب “محمد الماجد.. القلم المتوحش الأليف”، للكاتب والناقد أسامة الماجد، والذي يوثق من خلال فصوله وصفحاته سيرة والده الأديب والصحافي البحريني الراحل محمد الماجد، وأهم المحطات في مسيرته مع الأدب والصحافة.
يقع الكتاب الذي يصدر في 302 صفحة من الحجم الوسط وبالتعاون مع دار غاف للنشر الإماراتية، ويستحضر رحلة محمد الماجد من البدايات وحتى النهايات، ويتوقف عند الكثير مما عاشه من مواقف، وما خاضه من معارك أدبية وصحفية.
وينقسم الى أحد عشر فصلا، الفصل الأول: “ طفولة بائسة تقوده الى القمة”، الفصل الثاني " هكذا قال " ، " الفصل الثالث " دعوة الى الحرية " ، الفصل الرابع " دراسات نقدية عن تجربته " ، الفصل الخامس " معارك الماجد الأدبية" ، الفصل السادس " لقاءات صحفية"، الفصل السابع " أديب سبق عصره، " ويستعرض هذا الفصل الكيانات التي طالب بها الماجد وكتب عنها في الأضواء وبعدها في أخبار الخليج قبل أن ترى النور، كمطالبته بيوم عالمي للصحافة ، وجوائز تقديرية لكتاب المسرح، وإنشاء كلية للتدريب المهني، وجمعية الرفق بالحيوان، الفصل الثامن" التمثيل الأول للبحرين في مؤتمر الأدباء العرب" حيث يقدم الكتاب نص الكلمة التي القاها الماجد في المؤتمر عام 1971 وهو أول مؤتمر تحضره أسرة الأدباء والكتاب برئاسته، الفصل التاسع " حوارات مع رموز الفكر والأدب العربي" ، الفصل العاشر " قالوا عن محمد الماجد " يضم هذا الفصل 23 شهادة من أصدقائه ورفقاء دربه من الادباء والكتاب والإعلاميين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرفق بالحيوان البحرين الإماراتي الأدب والصحافة الفصل السابع صدر حديثا كتاب المسرح محمد الماجد
إقرأ أيضاً:
مركز جمعة الماجد يقدّم ورشة عمل حول الحوكمة
دبي (الاتحاد)
نظّم «مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث»، يوم أمس الأول، ورشة عمل بعنوان: «الحوكمة وأثرها في تحسين إدارة الأداء المؤسسي»، قدّمها الدكتور طارق رشيد، خبير التطوير المؤسسي والمستشار الدولي المعتمد من الأمم المتحدة، وذلك بمشاركة 28 متدرباً ومتدربة من مختلف الجهات الحكومية والخاصة.
هدفت الورشة، التي تأتي ضمن فعاليات البرنامج الثقافي الصيفي الذي ينظّمه المركز، إلى التعريف بمفهوم الحوكمة وأسسها وأهميتها في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمؤسسات، والحفاظ على استدامة الموارد في ظل التحديات المتسارعة التي يشهدها العصر.
وتناولت الورشة عدداً من المحاور الرئيسة، من أبرزها: أهمية الحوكمة في المؤسسات، والعلاقة بينها وبين الأداء المؤسسي، وتحديات تطبيقها، والحوكمة في ضوء التحول الرقمي، بالإضافة إلى دور القيادة والإدارة العليا في دعم ممارسات الحوكمة.
وفي سياق حديثه، أوضح الدكتور طارق رشيد أن «الحوكمة هي نظام للرقابة والتوجيه على المستوى المؤسسي، يحدد المسؤوليات والحقوق والعلاقات مع جميع الأطراف المعنية، ويبيّن القواعد والإجراءات اللازمة لاتخاذ قرارات رشيدة تتعلق بعمل المنظمة، بما يعزز العدالة والشفافية والمسؤولية المؤسسية، ويكرّس الثقة والمصداقية في بيئة العمل».
كما سلّط الضوء على العناصر الثلاثة الأساسية التي تُسهم في تحقيق الأداء المؤسسي من خلال الحوكمة، وهي: وجود استراتيجية واضحة، ونظام موثّق، وثقافة مؤسسية فاعلة.
وقد شهدت الورشة تفاعلاً كبيراً من المشاركين من خلال التمارين العملية والنقاشات التفاعلية.
وفي ختام الورشة، كرّم الدكتور محمد كامل جاد، مدير عام المركز، المحاضر بشهادة شكر وتقدير، كما وُزّعت الشهادات على المشاركين في الورشة.