5 نصائح من هاني الناظر لعلاج كل مشاكل الشعر في الشتاء
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تحتار الكثير من الأمهات في العناية بشعر أطفالها في الشتاء مع برودة الجو وتقلباته بعيداً عن المستحضرات الدوائيةو أسعارها المرتفعة.
وفيه نصيحة سابقة للدكتور الراحل هاني الناظر ، قل للأمهات الآتي: أولاً يفضل غسيل الشعر بالماء الدافئ والشامبو مرتين في الأسبوع.
ثانياً لعلاج التقصف والجفاف والتكسر يتم تدليك الشعر نفسه بزيت اللوز الحلو قبل غسيله بحوالي خمس ساعات.
ثالثاً لعلاج ضعفه وزيادة كثافته ومنع تساقطه يتم تدليك فروة الرأس بزيت الروز ماري بنفس النظام مرتين أسبوعياً
رابعاً يمكن عمل خليط متساوٍ من زيت اللوز الحلو وزيت الروز ماري في حالة الشكوي من جفاف وتقصف وتساقط الشعر وذلك بتدليك الشعر وفروة الرأس معاً.
وكان أكد الدكتور هاني الناظر أن كل ما سبق ينطبق علي الكبار أيضاً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر الدكتور هاني الناظر علاج مشاكل الشعر المزيد
إقرأ أيضاً:
هاني رمزي: خروج منتخب مصر من كأس العرب لم يكن مفاجأة.. وما حدث في قطر تدمير لشخصية اللاعب المصري
تحدث هاني رمزي، لاعب النادي الأهلي السابق، على خروج منتخب مصر من منافسات بطولة كأس العرب 2025 من دور المجموعات.
وكان منتخب مصر، ودع منافسات بطولة كأس العرب المقامة في قطر، بعدما احتل المركز الثالث في ترتيب مجموعته برصيد نقطتين من تعادلين وخسارة.
وأكد هاني رمزي، خلال تصريحات لبرنامج «أوضة اللبس» المذاع على قناة «النهار»: «مشاركة منتخب مصر في كأس العرب كانت دون دافع حقيقي، ومستوى الدوري المصري أصبح منتجًا ضعيفًا مقارنة بالدوريات الأخرى».
وأضاف: «المنتخب مؤخرًا يشارك لمجرد المشاركة فقط، لا توجد دافع لتحقيق البطولات، كل شيء ضبابي، واللاعبون بيكتفون بالسفر والمشاركة من غير هدف واضح، اللاعبون فقدوا الحافز لتقديم أداء مميز، والاستسلام أصبح سمة سائدة (دلوقتي بيكونوا مبسوطين بمجرد السفر أو المشاركة في البطولة، لكن لا يوجد هدف يعيد اسم مصر للواجهة)».
وأردف: "«لا بد أن يكون هناك وقفة كبيرة ونبدأ نفكر في المستقبل بخطة طويلة المدى النجاح سيأتي، لكن المهم نبدأ من الآن، نواجه كارثة حقيقية، فقدنا هويتنا، هذا لم نكن عليه من قبل مع منتخبنا».
وتابع: «الخروج من كأس العرب لم يكن مفاجأة، بسبب الغياب التام للتخطيط، لا نحترم تاريخ منتخب مصر كل المنتخبات تتطور وتعمل على هويتها، بينما الذي يحدث عندنا تدمير لشخصية اللاعب المصري، كل موسم يشبه الذي قبله، وكأن لايوجد شخص يعمل».
وأكمل: «نشاهد المغرب وفلسطين، خصوصًا فلسطين مثال كبير على التطور رغم ظروفهم الصعبة، منتخب فلسطين يقدم كرة قدم محترمة، بينما نحن نضيع الحاضر والتاريخ، وبالتالي المستقبل مبهم أي نجاح يحدث الآن يكون بالصدفة وليس بالتخطيط».
وأتم: "«آخر كرة قدم حقيقية قدمناها كانت في 2010 من بعد ذلك (ماشيين بالبركة)، لم نقدم شيئًا يليق باسم مصر، المنتخبات المصرية الفترة الأخيرة تقدم أسوأ صورة، وهذا انعكاس طبيعي لغياب أي خطط تطوير حقيقية».