انتهى الفنان محمد هنيدي من التحضيرات النهائية والبروفات الخاصة بمسلسله الجديد شهادة معاملة أطفال استعدادا لبدء تصويره خلال أيام قليلة من الآن.
 

ويصور هنيدي مسلسله الجديد فى العديد من اللوكيشنات المختلفة ما بين أستديوهات مدينة الإنتاج الإعلامي واستديو هات أخرى بطريق شبرامنت لتتناسب مع أحداث المسلسل.

 

ويحمل مسلسل محمد هنيدي الجديد اسم «شهادة معاملة أطفال» وهو من تأليف محمد سليمان عبد الملك، وإخراج وائل فرج، وإنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

أعمال محمد هنيدي

كان آخر أعمال محمد هنيدي الدرامية مسلسل «أرض النفاق» بالتعاون مع النجمة الراحلة دلال عبد العزيز، ودارت أحدث العمل حول موظف في الحي اسمه (مسعود)، دخله ضئيل وحياته بائسة، ودومًا ما يواجه خلافات مع زوجته (جميلة) وحماته، اللتين لم تعودا قادرتين على العيش معه، ويمتلك والده محلًا لبيع الكُسكُسّي، وفي يوم تستدرجه الحياة ليتعرف على دكتور (ماضي)، الذي يقدم له أخلاق للبيع على هيئة حبوب، فيبدأ في تناول الحبوب تباعًا، ليكتشف معها حياة جديدة، بشخصيات جديدة، وأخلاق مستعارة للبيع.

و آخر أعماله في السينما هو فيلم مرعي البريمو الذي تم عرضه ضمن أفلام صيف 2023، وشاركه في البطولة، غادة عادل، لطفي لبيب، محمد محمود، مصطفى أبو سريع، محمد محمود، أحمد بدير، والفيلم من تأليف إيهاب بليبل، وإخراج سعيد حامد، وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، حول تاجر بطيخ، وهي الشخصية التي يجسدها الفنان محمد هنيدي، الذي يواجه العديد المواقف الكوميدية المثيرة من خلال عمله.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد هنيدي موسم رمضان شهادة معاملة أطفال أخبار الفن المزيد محمد هنیدی

إقرأ أيضاً:

مصر.. القطاع العقاري يواجه رسوما جديدة على الأراضي

(CNN) -- تفاجأ قطاع التطوير العقاري في مصر مؤخرًا بإعلان فرض رسوم جديدة على الأراضي العقارية في مناطق استراتيجية مثل الساحل الشمالي وطريق القاهرة – الإسكندرية الصحراوي، ما أثار قلقًا واسعًا بين الشركات العاملة في السوق، ويعمل المطورون حاليًا على فتح قنوات تواصل مع الحكومة لشرح التحديات المرتبطة بتطبيق هذه الرسوم، خاصةً مع فرضها بأثر رجعي، وتأثيرها السلبي المتوقع على تكلفة المشروعات، وتباطؤ تنفيذها، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الوحدات العقارية التي قد تثقل كاهل المستهلك النهائي.

أصدرت وزارة الإسكان المصرية، قرارًا بفرض "علاوة تحسين" على جميع المطورين الذين يمتلكون أراضي أو مشروعات ممتدة على جانبي الطريق الصحراوي، بعمق يصل إلى 7 كيلومترات، بقيم متفاوتة تتراوح بين 1500 جنيه (30.82 دولار) للمتر في عمق 0–1 كيلو، ثم أضيفت شرائح جديدة بقيمة 750 جنيهًا (15.41 دولار) للمتر لعمق 1–3 كيلو، و500 جنيهًا (10.27 دولار) للمتر لعمق 3–7 كيلو متر.

 كما فرضت رسوم "تنازل" في الحالات التي يكون فيها مالك الأرض مختلفًا عن المطور العقاري، باعتبار ذلك نوعًا من التصرف يستوجب دفع مقابل مالي، على أن تترواح قيمتها ما بين 1000 جنيه (20.55 دولار) للمتر للأراضي المطلة مباشرة على البحر، و750  جنيهًا (15.41 دولار) للأراضي الواقعة في جهة البحر ولكن غير مطلة عليه، و500  جنيهًا (10.27 دولار) للأراضي الواقعة في الجهة القبلية للبحر، وفق ما نقلته وسائل إعلام محلية.

قال رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين، علي عيسى، إن الجمعية وجهت خطابًا رسميًا إلى الحكومة تطالب فيه بإعادة النظر في قراري فرض رسوم التنازل على الأراضي في الساحل الشمالي، و"علاوة التحسين" على المشروعات الواقعة على جانبي طريق القاهرة – الإسكندرية الصحراوي، مشيرًا إلى أن الرسوم الحالية تمثل عبئًا ماليًا ضخمًا على شركات التطوير العقاري، خاصةً في ظل تطبيقها بأثر رجعي.

أوضح "عيسى"، في تصريحات خاصة لـ"CNN بالعربية"، أن تطبيق هذه الرسوم بصيغتها الحالية قد يؤدي إلى زيادة كبيرة في تكلفة تنفيذ المشروعات، مما سينعكس مباشرة على أسعار الوحدات العقارية، ويؤثر في نهاية المطاف على المستهلك النهائي، ويرفع من معدل التضخم.

وأشار إلى أن هناك شركات عقارية أتمت بالفعل تنفيذ مشروعاتها بالكامل وقامت ببيع وحداتها، إلا أنها أصبحت مطالبة بدفع رسوم إضافية على أراضٍ تم تطويرها وتسويقها منذ سنوات، وهو ما يثير تحديات قانونية وتمويلية ويضع عبئًا غير مبرر على المطورين، لذا نطالب الحكومة بعدم تطبيقها بأثر رجعي.

وأكد رئيس الجمعية على ضرورة الوصول إلى حلول متوازنة تحقق مصلحة الدولة في تحصيل مستحقاتها من جهة، وتحافظ على استقرار السوق العقاري واستمرارية نشاط الشركات من جهة أخرى.

قال عضو مجلس إدارة غرفة التطوير العقاري باتحاد الصناعات المصرية، ورئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة melee ، جاسر بهجت، إن الغرفة عقدت اجتماعات مع شركات التطوير العقاري خلال الأيام الماضية للتوصل لمقترحات لتحصيل الرسوم الجديدة على الأراضي العقارية تحقق مصلحة الشركات والدولة معًا، من خلال الحفاظ على تحصيل مستحقات الموازنة العامة لتمويل تطوير البنية التحتية العامة، وفي الوقت نفسه عدم تحميل المطورين أعباء ضخمة تؤثر على تسيير أعمالهم.

أوضح "بهجت"، في تصريحات خاصة لCNN بالعربية أن قرار فرض رسوم بمسمى "علاوة تحسين" على جميع المطورين الذين يمتلكون أراضي أو مشروعات ممتدة على جانبي طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي، سيكلف الشركات العقارية مديونية ضخمة قد تصل إلى 3 مليارات جنيه للمشروعات ذات المساحة الضخمة، إضافة إلى أن طريق سداد الرسوم تؤثر سلبًا على توافر السيولة لدى المطورين، ومن ثم تؤثر على الجدول الزمني لتنفيذ المشروعات، مشيرًا في هذا الصدد إلى أن بعض المطورين أعادوا النظر في دراسة شراء أراضي جديدة على الطريق بعد قرار فرض الرسوم.

أكد جاسر بهجت، ثقته في التوصل لحلول مرضية مع الدولة بشأن رسوم "علاوة تحسين" الأراضي، من خلال تغيير آلية السداد بحيث لا تؤثر على التدفقات النقدية للشركات، وفي الوقت نفسه استيفاء إيرادات الموازنة العامة للدولة، غير أنه أشار إلى صعوبة التوصل لحلول لرسوم التنازل على أراضي في الساحل الشمالي بأثر رجعي بسبب بيع بعض المشروعات منذ سنوات، مما يصعب تطبيق هذا القرار على أرض الواقع.

مصرالحكومة المصريةالقاهرةنشر الخميس، 31 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • مجلس الأمن يستعد لعقد جلسة جديدة بشأن اليمن
  • حمزة نمرة يستعد لإحياء أحدث حفلاته الغنائية في هذا الموعد
  • مش للبيع.. الأهلي يكشف لـ صدي البلد حقيقة العروض المقدمة لـ إمام عاشور
  • بعد حادث الانفجار.. محمد رمضان يستعد لحفل جديد في الساحل الشمالي الليلة
  • الهلال السعودي يصل ألمانيا لبدء معسكر الإعداد للموسم الجديد
  • الزمالك يواجه بروكسي وديًا اليوم استعدادًا للموسم الجديد
  • مصر.. القطاع العقاري يواجه رسوما جديدة على الأراضي
  • جولة جديدة خلال أيام - صحيفة: حراك وتكثيف لمحاولات إحياء مفاوضات غزة
  • الزمالك يواجه غزل المحلة وديًا اليوم استعدادًا للموسم الجديد
  • مستشفى الملكة رانيا يعتمد تقنية جديدة لعلاج أطفال الاضطرابات العصبية