بودربالة: إقامة المونديال بالمغرب ستشكل فرصة كبيرة للدفع بعجلة النمو الاقتصادي والاجتماعي
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
قال الدولي المغربي السابق عزيز بودربالة، إن التوجيهات الملكية السامية شكلت خارطة طريق للظفر بتنظيم مونديال 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال، مؤكدا أن إقامة هذه التظاهرة العالمية بالمغرب ستشكل فرصة كبيرة للدفع بعجلة النمو الاقتصادي والاجتماعي في المملكة تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
واعتبر بودربالة، أن الثقة التي حظي بها المغرب لاستضافة هذا الحدث الرياضي العالمي تعكس المستوى المتميز الذي بلغته كرة القدم الوطنية والنجاحات التي حققتها المملكة في مجال تنظيم أرقى وأكبر التظاهرات العالمية.
وفي هذا الصدد،
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
تنفيذ المشروعات ذات الأثر البيئي والاقتصادي والاجتماعي الواضح لدعم خطط التنمية
التقت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة بالدكتور خالد فهمي المدير التنفيذي لمركز البيئة والتنمية للمنطقة العربية وأوروبا(سيداري)، لمناقشة تعزيز التعاون المشترك في عدد من المجالات خلال الفترة القادمة، وذلك بحضور السفير رؤوف سعد مستشار الوزيرة للاتفاقيات متعددة الأطراف، و محمد معتمد مساعد الوزيرة للتخطيط والاستثمار المناخي والأستاذة سها طاهر رئيس الإدارة المركزية للتعاون الدولى.
وقد استعرضت د. منال عوض الوضع التنفيذي الراهن للمشروعات المشتركة بين وزارة البيئة والمركز، وخطة المركز في دعم الوزارة في تنفيذ عدد من المشروعات البيئية المستقبلية، واعداد الدراسات الفنية للمشروعات، حيث وجّهت الوزيرة بضرورة بالتركيز مستقبلا على تنفيذ المشروعات ذات الأثر البيئي والاقتصادي والاجتماعي الواضح بما يدعم خطط التنمية للدولة المصرية.
كما ناقشت الدكتورة منال عوض سبل الاستفادة من المشروعات الرائدة الناجحة التي تم تنفيذها من خلال المركز، ودور وزارة البيئة وإدارات البيئة في المحافظات في متابعة استمرار تنفيذ تلك المشروعات في المحافظات المختلفة بما يضمن استدامتها وتحقق الهدف المنشود منها.
ومن جانبه، أكد الدكتور خالد فهمي المدير التنفيذي لمركز سيداري دعم المركز المستمر للوزارة في تنفيذ المشروعات البيئية المختلفة، واستعداده الدائم لتقديم الدعم اللازم في إعداد الدراسات الفنية والمراجعات اللازمة للمشروعات، وفي تنفيذ الرؤى الاستراتيجية والمشروعات التي تخدم البيئة، والتي تقدم نموذجا يمكن تكراره على مستوى الإقليم العربي.