سبب وفاة الفنان سيد الفيومي.. عانى من أزمة صحية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
رحل عن عالمنا الفنان سيد الفيومي، منذ قليل، عن عالمنا، بحسب شقيقه عبر صفحته الخاصة على «فيسبوك»، بعد رحلة طويلة مع المرض.
سبب وفاة الفنان سيد الفيومي .. خضع لـ رسم قلبوكشف شقيقه عن أنّ سبب وفاة الفنان سيد الفيومي هو أنّه كان يعاني من أزمة صحية منذ فترة طويلة.
كان سيد الفيومي شارك جمهوره مؤخرًا صورة من المستشفى عبر صفحته الخاصة على «فيسبوك»، كشف من خلالها عن مرضه فقال «أنا الآن في مستشفى الفرنساوي بعمل رسم قلب وتحاليل».
كان سيد الفيومي يعاني، منذ فترة طويلة، من مشكلات صحية كشف عنها في تصريحات سابقة، إذ قال إنّه يعاني من الضغط والسكر ومشاكل في وظائف الكلى والغدة، وقصور في الأورطي بالقلب، وسُمك بالجدار الأيسر، وكان قد أصيب بأكثر من جلطة في المخ تسببت في صعوبة بالكلام والحركة، وكذلك صعوبة شديدة في التنفس أغلب الوقت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فنانين
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:العراق يعاني من انكماش اقتصادي
آخر تحديث: 31 ماي 2025 - 1:44 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حدد الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، السبت، مخاطر التضخم السلبي في البلاد، مؤكدا انه تحول من تضخم شهري الى سنوي وبشكل متواصل,وقال المرسومي في تحليل نشره على حسابه في “الفيسبوك” ، إنه “بسبب تراجع أسعار النفط وانخفاض الانفاق الحكومي ومن ثم الطلب الكلي انخفض الرقم القياسي العام لاسعار المستهلك في العراق من 108.2 في شهر شباط الى 107.9 في شهر آذار الماضي، وهو أمر مقبول، طالما جاء فى إطار المعدل الذى تستهدفه الدولة للتضخم بها”، مشيرا الى، أن “الخطورة تكمن في تحول التضخم السلبي من الشهري الى السنوي وبشكل متواصل، لأن وقتها يعنى هذا وجود ركود باقتصاد الدولة وهو أمر غير جيد”.وأوضح، أن “معدل التضخم السلبي يسمى اقتصاديا بالانكماش، وهو مصطلح اقتصادي يعبر عن انخفاض عام لمستوى السعر للسلع والخدمات”، منوها على، أن “هذا الانكماش يحدث عندما ينخفض معدل التضخم إلى أقل من الصفر بالمئة، أي يصبح معدل التضخم سالبا”.وأضاف المرسومي، أن “الكثير من الاقتصاديين يعتقدون أن التضخم السلبي هو مشكلة في الاقتصاد الحديث نظرا لخطر انهيار الأسعار الذي قد ينتج عنه، وحينما يدخل بلد ما في مرحلة انكماش اقتصادي فإن ذلك يكون مصحوبا بآثارعدة تدل عليه، منها انخفاض الطلب الإجمالي بسبب تراجع الاستهلاك والاستثمار، فضلا عن ارتفاع أعداد الشركات التي تكون في حالة إفلاس بسبب انخفاض الطلب الموجه إليها”.وتابع، أن “من الاثار الاخرى ارتفاع معدلات البطالة بسبب تسريح الشركات للعمال، وعجز الاقتصاد عن خلق وظائف وفرص عمل جديدة، أضافة الى انخفاض قيمة الأصول (الأسهم والعقارات مثلا) بسبب انحسار نشاط المضاربة وتعرض الأسعار للتصحيح التقني، وانخفاض الإيرادات الضريبية التي تحصلها الدولة بسبب تراجع الاستهلاك وأرباح الشركات”.