ساعة الزعيم للبيع.. نجل عبد الناصر يكشف تفاصيل قصة الساعة التاريخية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
كشف المهندس عبد الحكيم عبد الناصر، نجل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، في بيان صحفي صادر عنه،عن تفاصيل ما جرى حول عرض ساعة والده فيمزاد عالمي في سوذبيز بنيويورك بقيمة 840 ألف دولار.
شاهد الفيديو
https://www.youtube.com/shorts/DM03JYMi7pk
أصدر المهندس عبد الحكيم عبد الناصر ، نجل الزعيم الراحل جمال عبد الناصر بيانا يكشف فيه تفاصيل عرض ساعة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر فى مزاد عالمي في سوذبيز بنيويورك بقيمة 840 ألف دولار.
وأكد عبد الحكيم عبد الناصر في بيانه أن هذا التصرف جاء بشكل أحادي من جمال خالد عبد الناصر، نجل الدكتور خالد جمال عبد الناصر، مشيرًا إلى أنهم علموا بهذا الأمر عبر وسائل الإعلام مثل باقي الناس.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
https://www.youtube.com/shorts/DM03JYMi7pk
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمال عبد الناصر الرئيس جمال عبد الناصر عبد الناصر ساعة الزعيم نجل عبد الناصر ساعة جمال عبد الناصر المزيد جمال عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
جراح بريطاني زار غزة يكشف عن تفاصيل صادمة
قال جرّاح بريطاني عاد مؤخرا من غزة إن هناك سوء تغذية وصفه بـ”الشديد” بين السكان، مضيفا أن جنود الجيش الإسرائيلي يطلقون النار على المدنيين في نقاط توزيع المساعدات “أشبه بلعبة رماية”.
وقضى الدكتور نايك ماينارد 4 أسابيع يعمل داخل مستشفى ناصر، حيث أدى نقص الغذاء إلى صعوبات في علاج الأطفال والرضّع.
وقال ماينارد وفقا لموقع “سكاي نيوز” : “التقيت بعدة أطباء كانت لديهم عبوات من حليب الأطفال في أمتعتهم – وقد تمت مصادرتها جميعا من قبل حرس الحدود الإسرائيليين. لم تمت مصادرة أي شيء آخر، فقط حليب الأطفال، توفي 4 أطفال خُدّج خلال أول أسبوعين لي في مستشفى ناصر – وستكون هناك العديد والعديد من الوفيات الأخرى ما لم يسمح الإسرائيليون بدخول الغذاء المناسب إلى هناك”.
وأضاف الجرّاح البريطاني أن جميع الأطفال تقريبا في وحدة الأطفال بمستشفى ناصر يتغذون على ماء محلى بالسكر.
وقال: “لديهم كمية قليلة من حليب الأطفال للرضّع الصغار جدا، لكنها غير كافية”.
وأضاف أن نقص المساعدات أثّر بشدة أيضا على زملائه العاملين في القطاع الصحي.
وتابع: “رأيت أشخاصًا أعرفهم منذ سنوات ولم أتعرف على بعضهم. اثنان من زملائي فقدا 20 و30 كغ من وزنيهما على التوالي. كانوا مجرد هياكل عظمية، جميعهم جياع، يذهبون إلى العمل يوميًا، ثم يعودون إلى خيامهم حيث لا يوجد طعام”.
وفي جزء آخر من المقابلة، قال الدكتور ماينارد أن الجنود الإسرائيليين يطلقون النار على المدنيين عند نقاط توزيع المساعدات “أشبه بلعبة تصويب أهداف”.
وقال ماينارد إنه أجرى عمليات جراحية لأطفال لا تتجاوز أعمارهم 11 عاما “أُصيبوا عند نقاط توزيع الغذاء التي تديرها مؤسسة “صندوق غزة الإنساني”.
وقال: “ذهبوا للحصول على طعام لعائلاتهم الجائعة وتم إطلاق النار عليهم، أجريت عملية لصبي يبلغ من العمر 12 عاما توفي على طاولة العمليات لأن إصاباته كانت شديدة جدا”.