الجهوري يهدي «إسطبلات الوثبة» لقب «العمالقة»
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أهدى الفارس خليفة علي الجهوري، إسطبلات الوثبة لقب سباق العمالقة للقدرة الذي أقيم بقرية بوذيب العالمية للقدرة بمدينة الختم، ضمن فعاليات كأس صاحب السمو رئيس الدولة للقدرة والتحمل، بمشاركة 101 فارس وفارسة من مختلف إسطبلات الدولة.
وتمكن بطل السباق من انتزاع اللقب على صهوة «كاتش مي هابولايت» بزمن 3:48:03 ساعة، وبمعدل سرعة بلغ 26.39 كلم في الساعة، وتبعه في المركز الثاني الفارس الهندي ماهيندرا سينج على صهوة «بايب» لإسطبلات «أم 7» مسجلاً 3:48:05 ساعة، فيما كان المركز الثالث أيضاً من نصيب «الوثبة» عبر الفارس عبدالله علي الجهوري على صهوة «التانيرو هي» بزمن 3:49:25 ساعة.
وشهد السباق الذي خصص للفرسان بوزن 70 كلج بحد أدنى، تنافساً قوياً من الفرسان الذين لم تُتَح لهم الفرصة للمشاركة منذ فترة طويلة في السباقات، وتمكن بطل السباق من حصد اللقب بجدارة، بعد أن قدم أداءً قوياً، فقد جاء في المركز الرابع في المرحلة الأولى، وحل سابعاً في المرحلة الثانية، لكنه قفز خطوات في المرحلة الثالثة، ليحل في المركز الثالث، قبل أن يحكم سيطرته على الصدارة في المرحلة الأخيرة، ويحافظ عليها ليسجل أول ألقابه في الموسم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي قرية بوذيب للقدرة إسطبلات الوثبة كأس رئيس الدولة للقدرة
إقرأ أيضاً:
جهود إماراتية مكثفة لإغاثة أهالي غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتواصل دولة الإمارات العربية المتحدة جهودها الإغاثية الحثيثة في قطاع غزة، ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، لمساندة سكان القطاع الذين يواجهون كارثة إنسانية غير مسبوقة، بلغت حد المجاعة التي تنهش أمعاء آلاف المدنيين.
وفي ظل هذا الوضع المأساوي، قدمت الإمارات المساعدات الغذائية لـ 3659 عائلة في مخيمات النزوح ومراكز الإيواء، مستهدفة أكبر عدد ممكن من التجمعات السكانية.
وقد قامت الفرق التطوعية الإماراتية بتوزيع كميات من الطحين والسكر على عدد من المخيمات في جنوب القطاع، في محاولة عاجلة لتخفيف معاناة الأهالي، وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من ضحايا الجوع الذي يفتك بالأبرياء.
وتسعى عملية «الفارس الشهم 3»، إلى الوصول إلى المخيمات كافة ضمن المبادرات الإغاثية التي تستهدف مراكز الإيواء.
وتهدف هذه الخطوات إلى دعم الأسر النازحة وتأمين احتياجاتها الأساسية، عبر توفير المواد اللازمة وتمكينها من إنتاج الخبز يومياً داخل المخيمات، بعد تصاعد الأزمة الإنسانية.