ابن خزيم: الاهتمام بالفرسان الصغار أمر يثلج الصدر
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
وصف وليد بن خزيم، مالك الجياد ووالد الفارس الصاعد حمد بن خزيم، اهتمام الاتحاد السعودي للفروسية بالجيل الصاعد في بطولات قفز الحواجز بالأمر الإيجابي الكبير لهذه الرياضة العريقة، وقال “الأهتمام بالجيل الصاعد والعمل على بناء قاعدة فرسان سعوديين من الأسباب التي تشدني وغيري من محبي رياضة قفز الحواجز حضور ومتابعة البطولات كونها تقدم وجوه جديدة إضافة للتنظيم الرائع والموقع المميز والميدان الرائع وفعاليات مصاحبة للجمهور وخاصة الخدمات العامة ونظافتها”.
وأضاف “بالفعل، التطور الكبير في بطولات قفز الحواجز أمر يسعد كل عشاق هذه الرياضة، نطمح للأفضل دائماً، والقائمين في الاتحاد يعملون على ذلك”.
وعن مشاركة نجله حمد بن خزيم، قال مالك الجياد “سعيد بالنتائج التي يحققها، جواده الحالي جديد، يحتاج الوقت للمنافسة، متفائل جداً لمستقبلة ومستقبل العديد من الوجوه الصاعدة، وسبب تميز الأبن حمد في الفترة الأخيره بعد فضل الله بسسب صقل موهبته من قبل مدربه الفارس عبدالرحمن المطوع”.
وأضاف “وجود فرسان كبار من السعودية أو من دول العالم أمر يثلج الصدر، ودافع كبير لتطور هذه القاعدة الشابة، مجرد مشاهدتهم والاحتكاك بهم يسهم في تطور الفرسان الصغار لصناعة جيل سعودي قوي منافس مثلما يقدم الفارسان السعوديين الكبار أمثل رمزي الدهامي وعبد الله الشربتلي وخالد المطبي وغيرهم”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الرياض قفز السعودية
إقرأ أيضاً:
لوكاشينكو: العالم عند منعطف حاد ولا أحد يعلم ماذا سيحدث غدا
بيلاروس – صرح رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو في كلمة اليوم بمناسبة ذكرى تحرير مينسك من الغزو الألماني إبان الحرب العالمية الثانية، إن “العالم وصل إلى منعطف حاد ولا أحد يعلم ماذا سيحدث غدا”.
وأضاف: “الملايين من أبناء شعبنا يحتفلون اليوم بأهم عيد في وطننا الحبيب في صباح صيفي رائع متحدين ومقدسين، ومن حقول مينسك ننظر إلى سماء زرقاء هادئة بلا خوف. معظم البيلاروسيين يعتبرون أن العيد يعني السلام”.
وأضاف أن مثال الأجداد الأبطال يظهر أنه يجب النضال من أجل المستقبل، وقال: “يستطيع الإنسان دائما ويجب عليه أن يقف في وجه الشر مهما كان هذا الشر قويا ومحكما. اليوم العالم عند منعطف حاد، ولا أحد يعلم ما سنواجهه غدا. أنتم ترون ما يحدث حولنا”.
وتحتفل بيلاروس بعيد استقلالها في 3 يوليو، وهو تاريخ تحرير الجيش الأحمر عاصمة الجمهورية مينسك من الاحتلال الألماني خلال الحرب العالمية الثانية عام 1944.
المصدر: نوفوستي
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف