شبكة اخبار العراق:
2025-07-31@16:17:13 GMT

شر البلية ما يُضحك.. العراق ينصح ثوار سوريا

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

شر البلية ما يُضحك.. العراق ينصح ثوار سوريا

آخر تحديث: 15 دجنبر 2024 - 9:08 صبقلم:علي الكاش (لا تلتفتوا الى التهديدات الجوفاء والصراخ والعويل، واعلموا ان الكلاب التي تنبح لا تعض). تمهيد
مبارك على الشعب السوري والشعب العربي واحرار العالم على النصر المبين الذي تكلل بإنهاء حكم احد اكبر الطغاة في العالم، نسأل الله تعالى ان يديم نصركم الباهر، وتعيدوا سوريا الى الحضن العربي، وتندفع فيها عجلات التقدم والازدهار الى الإمام بسرعة تتساوى مع سرعة انجازاتكم في التحرير، اقرنوا اقوالكم المعتدلة والرائعة بأفعال وانجازات كبيرة، فالعالم كله ينظر اليكم بإعجاب وتقدير، فلا تخيبوا آمال الشعب السوري المظلوم، فقد كفاه من الخيبات، وآن له ان ينهض من كبوته، ويلتحق بالعالم المتقدم، وأنتم أهل لذلك، وكلنا نعلق الآمال على ثورتكم المباركة، وليخسأ من يظن العكس.


هذا مقال ساخر، الغرض منه جدي، عما يحدث في جاركم العراق، لتتبينوا بعض الحقائق التي لا نعتقد انها بعيدة عن نظركم السديد.
المقال
في اجتماع لأقطاب زعماء السنة في بيت السياسي العميل مثنى السامرائي وبحضور رئيس البرلمان العميل محمود المشهداني، والعميل سليم الجبوري، جاء في تصريح لهم مثير للغاية ” على الثورة السورية الاستفادة من التجربة العراقية، وكيفية مواجهة التحديات”، وهذا يعني ان تقوم الحكومة السورية الوليدة بنفس الإجراءات التي قامت بها الحكومة العراقية وابرزها:
ـ تقاسم سوريا بين الفصائل المحررة باعتبارها كيكة كما قالت النائبة حنان الفتلاوي في وصف ما حدث في العراق بعد الغزو الأمريكي عام 2003.
ـ اجراء انتخابات مزورة، من يفوز لا يتسلم السلطة، كما جرى خلال فوز اياد علاوي، وتسلم الحكم نوري المالكي، وجميع من جاء من رؤساء حكومات كانوا خارج نتائج الانتخابات.
ـ تأسيس مؤسسة اجتثاث البعث وملاحقة البعثيين من خلال اغتيالهم واعدامهم واعتقالهم كما جرى في العراق، وتطبيق قاعدة حنان الفتلاوي الوطنية (اذا قتل سبعة من الشيعة اريد ان يقتل سبعة من السنة”.
ـ قتل واغتيال العلماء والقادة العسكرين والوزراء، واحلال عناصر الميليشيات مكانهم.
ـ قتل المتظاهرين من قبل الأجهزة الأمنية وتشويه سمعتهم، واعتقال كل من يطالب بحقوقه وحريته.
ـ سرقة البنوك كما فعل عادل عبد المهدي رئيس مجلس الوزراء الأسبق الذي سرق مصرف الزوية في بغداد، ونقل الأموال الى سيده عمار الحكيم.
ـ تطبيق نظام المحاصصة الطائفية، وتوزيع الوزارات على الأحزاب الحاكمة، وجعل منتسبي كل وزارة من طائفة الوزير، ومهمة الوزير خدمة وتمويل حزبه.
ـ منح المناصب العليا لمزدوجي للجنسية، مما يؤمن لهم الحماية بعد سرقاتهم فيعودوا الى موطنهم الثاني محملين بالملايين من الدولارات.
ـ تشكيل ميليشيات طائفية ذات عقيدة ترتبط بالخارج، مهمتها المحافظة على الأحزاب الحاكمة، وقتل واعتقال كل من يعارضها.
ـ تخصيص سجون سرية للأحزاب الحاكمة، كل حزب يحاكم كما يحلو به وفق العقيدة التي يؤمن بها كما فعل الإرهابي مقتدى الصدر صاحب ميليشيا جيش المهدي في إقامة (محاكم شرعية).
ـ تأسيس قواعد عسكرية إيرانية في عدة محافظات كما هو عليه الامر في جرف الصخر والعوجة، ومعسكر اشرف وغيرها.
ـ اغراق البلد بالمخدرات، وقصر تجارة المخدرات على الميليشيات الحاكمة، وحماية التجار من قبل الحكومة.
ـ تشجيع غسيل الأموال وتهريب الدولار الى ايران، وتسليم البنك المركزي السوري الى عميل إيراني.
ـ بناء مدارس الطين والكرفانات وجعل الدوام في المدارس ثلاث وجبات يوميا، وتشويه المناهج الدراسية.
ـ محاربة الزراعة والصناعة، وجعل البلاد مستوردة لكل الاحتياجات البشرية، وتهديد كل من يرغب بإقامة مصنع عام او خاص، كما قال وزير الصناعة العراقية ” منعوني من إعادة تعمير أي معمل”.
ـ تشكيل ما يسمى (شركة المهندس، المقبور أبو مهدي المهندس) وجعل جميع استثمارات البلد تتم عن طريقها.
ـ توزيع المنافذ البرية والبحرية على الأحزاب الحاكمة، وجعل المطارات تحت نفوذ الميليشيات.
ـ تأسيس مؤسسة السجناء السياسيين وتوزيع رواتب فلكية عبر ما يسمى بالخدمة الجهادية، فالجهاد ليس مجانا.
ـ استحداث قضية (رفحاء) وتخصيص رواب بالملايين، وقطع أراضي ومنح بالملايين، وعلاج مجاني ودراسة مجانية، وسفر على حساب الدولة لجميع النازحين عن البلد لأسباب سياسية او أخلاقية.
ـ جعل المرجعية الدينية المشرفة على كتابة الدستور وكتابة عبارة انها مقدسة، وهي التي تحدد كيفية ومتى التصويت عليه.
ـ جعل طلاب الكليات العسكرية والكليات الأمنية يؤدون قسم التخرج في المسجد الاموي، كما هو الامر في العراق (اداء القسم في النجف وكربلاء، العتبة الحسينية والعباسية)
ـ استحداث ما يسمى بالمخبر السري، وتشجيع القضاء على الأخذ بوشاية المخبر السري، واعطائه الحصانة من عدم حضور المحاكمة والادلاء بالشهادة او الكشف عن هويته.
ـ وصف المتظاهرون ضد السلطة بالذيول واللاطة، والطعن بأعراض النساء المتظاهرات واعتبارهن غير شريفات.
ـ السماح بأداء اللطميات داخل معسكرات التدريب باعتبارها شعائر مقدسة، ويشارك كبار الضباط سيما الركن باللطم .
ـ تأسيس ما يسمى بالحشد الشعبي، وجمع الميليشيات المسلحة تحت خيمة الحشد، وتخصيص المليارات لها على ان تكون خاضعة للولي الفقيه وليس القائد العام للقوات المسلحة السورية.
ـ قبول الشهادات المزورة ومعادلتها في وزارة التعليم العالي السورية، كما جرى في العراق (نعيم العبودي وزير التعليم العالي ميليشياوي بشهادة مزورة، وكذلك قاضي القضاة فائق زيدان وغالبية المسؤولين العراقيين).
ـ الاهتمام بالمشاريع الوهمية والتعامل مع شركات وهمية، وتشجيع الرشاوي والصفقات المشبوهة.
ـ تجريف المناطق الزراعية، والتغيير الديمغرافي، وتجنيس الأجانب من مواطني الدول الأخرى لتحقيق الأكثرية الطائفية.
ـ الاستعانة بمرجع ديني اجنبي يكون القائد الحقيقي للبلد ولكن من خلف الستار، يتحكم بمقدرات البلد كافة.
ـ ترك المشاريع الاستثمارية الكبرى والاهتمام بالمجسرات والمشجرات والجسور، وصرف المليارات عليها.
ـ تهميش الأقليات الاثنية والقومية وحرمانها من الامتيازات، وقصر المزايا على الطائفة الحاكمة.
ـ اعتبار العمالة للأجنبي المقياس الرئيس للكفاءة وتسلم المراكز الحساسة في الدولة للعملاء للأجنبي.
ـ جعل السلطة القضائية جحش للسلطة التنفيذية، تنفذ كل ما تطلبه بكل اذعان.
ـ تأسيس مزاد العملة من خلال الاستعانة بالبنوك الولائية لتهريب العملة الى الخارج.
ـ جعل البرلمان أشبه بسيرك يتبارى فيه المهرجين بفعالياتهم البهلوانية.
ـ جعل البلد متناسبا من الناحية السكانية مع الحاجة الاقتصادية حسب نظرية مالتوس من خلال جعل البلد يكتظ بالملايين من الارامل والايتام والمطلقات والعاطلين عن العمل.
ـ ادخال الأطفال الى سوق العمل وزيادة نسبة التجهيل من خلال تنمية الأمية والتهرب من الدراسة (9 ملايين أمي ومتهرب من الدراسة في العراق).
ـ السماح بزواج المتعة وابعاد الشباب عن الزواج، وتزويج القاصرات (9 سنوات) واجازة تفخيذ الرضيعة وسائر الملذات.
ـ اشغال الشعب بأزمة الكهرباء والماء الصالح للشرب وأزمة الوقود، وصرف المليارات من الدولارات على الكهرباء من خلال شركات وهمية وصفقات فاسدة.
ـ لا يعتبر التخابر مع دولة اجنبية او التجسس لصالحها كجريمة (الخيانة العظمى)، بل منحهم مناصب عليا في الدولة، تثمينا لعمالتهم الجهادية.
ـ زيادة المحرمات مثل أعياد الميلاد والحفلات الغنائية والمسرحيات، وزيادة المناسبات الطائفية والتشجيع على اللطم والضرب بالقامات والزناجير.
ـ جعل الأعياد الوطنية والدينية أربعة اشهر من السنة، والتأكيد على المناسبات الدينية الطائفية كعطل رسمية. (في العراق مجموع أيام العطل الرسمية في السنة = 118 يوماً).
ـ يكون اصدار مذكرات التوقيف على المسؤولين الفاسدين بعد ان يتأكد القضاء من هروبهم الى الخارج محملين بالمليارات، فتصدر احكام غيابية.
ـ رفع مستوى سطوة العشائر على مقاليد الحكم، وانشاء الدولة العميقة وتوسيع نطاق السلاح المنفلت، وضياع هيبة الدولة من خلال ادارتها من قبل الدولة العميقة.
ـ جعل الفاشونستات والبوكرات رديف للقيادة السياسية، وهذا جزء مهم من المنهج الديمقراطي.
ـ ان تسيطر دولة اجنبية على الاعلام الداخلي، أسس ” اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية عام 2007 كهيئة تابعة لوزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي الإيرانية التي يرأسها أحد الوزراء القلائل الذين يجب أن يحصلوا على موافقة المرشد الأعلى لكي يتولّى المنصب”. يضم الاتحاد اليوم أكثر من مائة قناة فضائية و30 محطة إذاعية، ويدير عشرات المواقع التي توظف جيشا من الإعلاميين، معظمها تعمل في العراق وتختص بالأحزاب والميليشيات الولائية.
ـ جعل البلد ضمن الدول الخمسة في العالم في تلوث الهواء، والنسبة الأعلى من الإصابات بمرض السرطان.
ـ اجعلوا شعاركم بعد تحرير سوريا (لقد حمينا الاعراض)، وعيروا شعبكم بانه كانت نساؤهم تحت حكم الافغاني والباكستاني والفارسي.
ـ السماح بسكن العشوائيات والتعدي على مؤسسات الدولة والممتلكات الخاصة (في العراق 4 مليون عراقي يسكنون العشوائيات). الخلاصة
بناء على ما تقدم ننصح اشقائنا السوريين بتحقيق المعادلة التالية” كل ما موجود في العراق يا سوريين افعلوا عكسه تماما، وستحققون نجاحا كبيرا، ويلتف الشعب حولكم”. وتذكروا ان أربع جهات تتقاسم السلطة في العراق هي (الحكومة، العشائر، الدولة العميقة أي الميليشيات، وأخيرا الفاشونستات والبوكرات) من الأحرى تسميتها الدولة التافهة.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: فی العراق ـ تأسیس من خلال ما یسمى

إقرأ أيضاً:

السلام والتعايش في سوريا سبيل الاستقرار

 

تعيش سوريا مرحلة انتقالية معقدة تتشابك فيها امتدادات أزمات الماضي مع مشكلات الحاضر، وتتنوع المعضلات من السياسة والاقتصاد والعلاقات الدولية وإعادة الإعمار وحتى الحفاظ على كيان الدولة السورية، بتنوعاتها الوطنية، لكن رغم كل هذه التعقيدات، فإن إمكانية بناء مستقبل مستقر عنوانه الحوار والتعايش والسلام ممكن، مع عدم إعطاء الذرائع للتدخلات الخارجية في البلاد، خاصة في تغيير الجوانب الجغرافية والديموغرافية السورية.

إن الحوار بداية الطريق لتحقيق التعايش والسلام في سوريا، بشرط استيعاب كل الأطياف، والتشارك في صياغة رؤية مشتركة لمستقبل البلاد قائمة على العدالة والمساواة والتعددية وسيادة القانون، ولإفراز الحوار نتائج جيدة على الجميع طي صفحات الماضي، بالتوازي مع تأسيس آليات لـ”العدالة الانتقالية”، لضمان محاسبة مرتكبي الانتهاكات والجرائم بحق المواطنين وتعويض الضحايا، بما يضمن الانتقال السلمي والاستقرار في سوريا على المدى الطويل، فلا يمكن لمجتمع متنوع جغرافيًّا ودينيًّا تحقيق الاستقرار إلا بتوافق وطني يضمن تداول السلطة، والحفاظ على مؤسسات الدولة، واتخاذ خطوات عملية لترميم الثقة بين جوانب البلاد.

وتعالج المصالحة الوطنية آثار النزاع بين الأطراف المختلفة في المجتمع، حتى تعود الثقة بين المواطنين والدولة ومكونات المجتمع ككل، وحينها ننظر إلى الأمام وبناء المستقبل، خاصة أن الحرب في سوريا خلفت في السنوات الماضية عشرات الآلاف من الانتهاكات والجرائم، وحال الظن أن المصالحة الوطنية كافية دون عدالة انتقالية، فإن هذه الحالة تتجاهل محاسبة مرتكبي الجرائم، وتضعف الثقة في الدولة ومؤسساتها.

وسوريا ليست الوحيدة المارّة بالانتقال السياسي، فالدول مرت بتجارب مختلفة نتيجة صراعات طائفية أو عرقية أو الانتقال السياسي بعد سقوط أنظمة سياسية، ومع تحديات سوريا، إذ يعيش المواطن السوري ظروفًا صعبة نتيجة لتداعيات الحرب واضطرابات وتوترات الحاضر، على كل فئات المجتمع احترام التنوع، وربما تحويله إلى قوة دافعة لتعزيز الأمن وتسوية النزاعات بالطرق السلمية وإرساء السلام دون الإقصاء، أو تصور أن فئة يمكنها التحكم في كل شيء، وبالعكس ينبغي على الكل إدراك أن الوطن هو إرادة مشتركة ورغبة في العيش المشترك وصهر للانتماءات الفرعية في الوطن الكبير.

إن البديل عن السلام هو العنف والصراع، ومقتضيات السلم الأهلي تتطلب نبذ الكراهية والوعي بأهمية التعايش المشترك، وتغليب الصالح العام على الخاص، ولا يجوز إلغاء الآخر، فالاختلاف والتعدد أمر واقع، وإبراز قيم العيش المشترك أولوية في السلم الاجتماعي، وحفظ الاستقرار والأمان حتى مع وجود اختلافات في الدين أو المعتقد أو الرأي أو الثقافة، لكن على اعتبار أساسي هو رفض كُل أشكال الاقتتال، والانصياع للقانون وسيادته على الكل أيًّا كان المنصب أو الطائفة أو العرق أو الدين.

ويؤسّس خطاب الكراهية والتعصب لانقسامات مجتمعية عميقة، وبالتالي احتمال اندلاع الصراعات والحرب الأهلية، وأي إدارة سياسية ترتكز على الحكمة يهمها العبور إلى بر الأمان دون فرقة، وعدم القبول بأي تجاوزات أو انتهاكات تضعف الانتماء للوطن، أو تخلق مدخلًا للنزعات الانفصالية، ويمكن للدول فرض سيادتها على كامل أراضيها، لكن ليست كل الوسائل المتاحة عنيفة، وبالإمكان توفير البيئة الآمنة لتمكين الناس من إدارة شؤون حياتهم دون مخاوف، وضمان سيادة القانون والمساواة بين الناس حتى يثق كل أفراد الشعب بالقانون وسلطات القانون، ومشاركة كل أطياف الشعب في العملية السياسية.

وفي أعقاب الصراعات المسلحة، تتأزم مراحل الانتقال السياسي خاصة إذا ترافقت مع الحاجة إلى إعادة بناء مؤسسات داخلية، وإدارة تهديدات خارجية معقدة، وإذا ارتكز النهج على المرونة مع الخارج، دون عملية حوارية تشاركية في الداخل، فإن المآلات قد لا يُحمد عقباها، ولو أرادات الإدارة السورية التقدم تجاه التوافق والتعايش والسلام في البلاد، فإن عليها فتح المجال أمام حوارٍ وطنيٍّ لا يستثني أحدًا، وفتح المشاركة السياسية للجميع، وسيادة القانون في البلاد، وإنشاء آليات للعدالة الانتقالية تُتيح معالجة مظالم الماضي بشكل بناء.

إن انخراط كل المكونات السورية في مشروع وطني يتجاوز الانتماءات الطائفية والمذهبية والدينية والعرقية السبيل لإرساء الأمن والاستقرار لانطلاق سوريا إلى التنمية والازدهار، عبر المشاركة المجتمعية في بناء المؤسسات وصياغة السياسات، وحماية حقوق الأقليات من الحق في الوجود والهوية والمساواة أمام القانون حتى التمثيل العادل في المؤسّسات، ومنع تحوّل الانقسامات إلى سياسة دائمة، وتفادي الاستقطاب، ويمكن ترسيخ هذه القيم في دستور يقوم على أسس التعايش والسلام في الدولة الجديدة، مع وضوح مسار عملية الانتقال وعدم ترك الباب مفتوحًا وممتدًّا حسبما تحددها الظروف.


مقالات مشابهة

  • نجاح تجربة الناتو في العراق.. هل يمكن تطبيقها في سوريا ولبنان؟
  • سوريا تكشف تفاصيل جديدة عن احباط أكبر محاولة لتهريب المخدرات إلى العراق
  • بَللو: الديناميكية التي يشهدها قطاع السينما تعكس التزام الدولة إلى بعث الصناعات الإبداعية
  • سوريا تستفيد من تجربة الأردن الرقمية.. خطوات متسارعة نحو مستقبل تقني واعد
  • العراق والسعودية تبحثان الأوضاع في سوريا
  • الواقع القضائي في سوريا والتحديات التي تواجه عمل العدليات خلال اجتماع في وزارة العدل
  • وزير الاقتصاد والصناعة الدكتور محمد نضال الشعار: سوريا الجديدة هي المنتجة التي تعيد تشكيل معاملها وبناء إنتاجها
  • معيط: الحفاظ على معدلات نمو مرتفعة من أكبر التحديات التي تواجه الدولة المصرية
  • ضياء رشوان: الأصوات التي تهاجم مصر لا تبحث عن الحقيقة بل عن التحريض
  • السلام والتعايش في سوريا سبيل الاستقرار