” ألق الثقافي ” ينظم بالشراكة مع لجنة المرأة في مؤسسة إعمار إربد جلسة ثقافية حول الجرائم الإلكترونية
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
#سواليف
نظم #ملتقى_ألق_الثقافي بالتشارك مع لجنة المرأة في #مؤسسة_إعمار_إربد اليوم السبت جلسة تثقيفية بعنوان: #الجرائم_الإلكترونية وأثرها على صحة المرأة والشباب وذلك في قاعة المؤسسة باربد.
وتحدثت الدكتورة خولة القدومي، اختصاصية علم النفس، عن مخاطر الجرائم الإلكترونية في مجال سرقة الحسابات أو اختراقها وابتزاز الضحايا التي ينجم عنها المشاكل النفسية والمالية وحالات التنمر المختلفة.
وحذرت القدومي من سلوكيات التشهير بالآخرين وتشويه السمعة المؤذية لمن يقع فريسة الجرائم ومخاطرها.
ودعت الجميع الى الحذر من إعطاء البيانات الشخصية وأرقام الهواتف والصور الشخصية داعية الى التأكد أولا من سلامة وصحة المعلومات وكيفية اختيار الاصدقاء، بهدف درئ الشخص لعدم الوقوع ضحايا للجرائم الإلكترونية وعواقبها المثيرة الأمراض النفسية المتعددة منها: القلق والاضطراب والصدمات وحالات الاكتئاب.
وحضر الجلسة عدد من سيدات المجتمع المحلي والشباب حيث دار نقاش أثرى الجلسة والقى الضوء على الممارسات الجديدة في مجال الجرائم الإلكترونية.
وفي نهاية الجلسة شكرت رئيسة ملتقى الق الثقافي حمدة الزعبي الدكتورة القدومي على محاضرتها الشيقة.
كما عبرت عن امتنان الملتقى للجنة المرأة على التعاون والشراكة بين الجانبين.
وسلمت الزعبي القدومي درع الملتقى تقديرا وامتنانا لجهودها التطوعية ومساهمتها في توعية المجتمع في قضايا مهمةوملحّة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجرائم الإلكترونية الجرائم الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
هيئة شؤون العشائر في غزة تدعو المجتمع الدولي إلى حماية سفينة “مادلين”
الثورة نت/..
دعت الهيئة العليا لشؤون العشائر في غزة، اليوم الأحد، “المجتمع الدولي، والمؤسسات الأممية، ومنظمات حقوق الإنسان، إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية في حماية سفينة “مادلين” ومنع الاعتداء عليها”، داعية الجماهير العربية والنخب إلى الالتحاق بـ”قافلة الصمود البرية” الهادفة إلى الوصول إلى معبر رفح يوم 15 يونيو.
وقالت إنها “تتابع ببالغ القلق والترقب اقتراب سفينة “مادلين” من المياه الإقليمية لقطاع غزة، في مهمة إنسانية نبيلة تهدف إلى كسر الحصار الظالم المفروض على أكثر من مليوني إنسان في القطاع الصامد منذ أكثر من سبعة عشر عاماً”.
وأوضحت في بيان: “في وقت تهدد فيه قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتراض السفينة بالقوة، بل وتسعى إلى جرّها إلى ميناء أسدود بالقوة العسكرية، فإننا نحذر من المساس بالمدنيين على متن “مادلين”، ونعتبر أي اعتداء عليها جريمة دولية مكتملة الأركان، تقع على عاتق الاحتلال، وتستوجب تحركًا دوليًا فوريًا”.
وطالبت بـ “رفع الحصار الظالم عن غزة فوراً، وإنهاء الحرب والمجازر التي فاقت كل حدود الوحشية، ووقف سياسة التجويع الجماعي التي ترقى إلى جرائم الإبادة”.
وحيت “النشطاء والوفود الدولية المشاركة في قافلة “مادلين”، كما نثمّن عالياً التحركات البرية المباركة القادمة من الجزائر وتونس والأردن وسائر أقطارنا العربية”.
ودعت الهيئة “جماهير أمتنا العربية والإسلامية، وجماهير النخب الثقافية والإعلامية والسياسية في أوطاننا، إلى الالتحاق الفوري بـ”قافلة الصمود البرية” الهادفة إلى الوصول إلى معبر رفح يوم 15 يونيو، والمشاركة في كسر جدار الصمت، والوقوف إلى جانب شعبنا في معركته من أجل الحياة والكرامة”.
واختتمت الهيئة العليا لشؤون العشائر في غزة، بيانها بالقول: “إنها لحظة فارقة، تقف فيها القلوب الحرة مع غزة الجريحة، في وجه الجريمة والصمت الدولي. فلتعلُ أصوات الشعوب، ولتتقدم الضمائر الحية، ولتتحرك الشوارع، فالصمت خيانة، والانتظار عار”.