بنك أبوظبي التجاري مصر يعلن عن طلب لتعيين خريجي الجامعات من ذوي الهمم
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن بنك أبوظبي التجاري - مصر عن طلب لتعيين حديثي التخرج من الجامعات من متحدي الاعاقة، وذلك في وظائف مختلفة بإدارات البنك.
يأتي ذلك في اطار استراتيجية البنك لتحقيق الاستدامة والشمول المالي من خلال توفير فرص عمل متساوية و خلق بيئة عمل متكاملة.
تأتي هذه المبادرة تأكيداً لحرص بنك أبوظبي التجاري – مصر على دمج ذوي الهمم، كما تتماشى جهوده مع رؤية الدولة المصرية للدمج الاقتصادي لذوي الهمم بالمجتمع و تحقيق رؤية مصر 2030 .
التقديم يكون عن طريق ارسال السيرة الذاتية على عنوان البريد الإليكتروني الموجود بالأسفل مع ذكر "نسبة 5% " بخانة الموضوع (يخضع المتقدمين لاختبارات لتحديد الوظائف المناسبة لهم طبقا لما هو متاح بالبنك).
عنوان البريد الإليكتروني لأرسال السير الذاتية: Recruitment@adcb.com.eg
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بنك أبوظبي التجاري مصر تعيين خريجي الجامعات ذوي الهمم تعيين ذوي الهمم دمج ذوي الهمم وظائف ذوي الهمم
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تحظر حفلات تخرج طلاب الجامعات وسط غضب واسع
أفاد مصدر تربوي مطلع بأن ميليشيا الحوثي أصدرت تعميمًا جديدًا يُلزم الجامعات والكليات الواقعة تحت سيطرتها بحظر إقامة أي حفلات تخرج للطلاب، في خطوة وُصفت بأنها تقييد جديد للحريات الطلابية وحرمان للآلاف من الشباب من حقهم الطبيعي في الاحتفال بإنجازهم الدراسي.
ويأتي القرار في وقت كانت فيه السلطات الحوثية قد أطلقت سابقًا آلية لتنظيم الحفلات من خلال ما يُعرف بـ"نادي الخريجين"، وهو كيان أنشئ بهدف تقنين الاحتفالات وتقليل مظاهر البذخ – وفق توصيف الجماعة. غير أن القرار الأخير يمثل نقلة متشددة من الرقابة إلى المنع التام، ما أثار استياءً واسعًا بين الطلاب وأسرهم.
وأكد المصدر أن القرار فُرض على جميع المؤسسات التعليمية دون استثناء، مع تهديدات صريحة بعقوبات إدارية ضد أي جهة تُخالف التوجيه، مشيرًا إلى أن الذرائع المطروحة تتراوح بين "الظروف الأمنية"، و"الضغوط المالية"، و"مكافحة التقاليد الدخيلة"، في حين يعتبره مراقبون جزءًا من سياسة أوسع للجماعة تستهدف تجفيف الحياة العامة وتحويل المؤسسات التعليمية إلى كيانات مغلقة خالية من أي نشاط مدني أو اجتماعي.
ويخشى أولياء الأمور أن يؤدي القرار إلى إحباط واسع لدى الطلبة الذين يواجهون أصلًا بيئة تعليمية مضطربة وصعوبات اقتصادية وأمنية خانقة، وسط تقاعس مؤسسات التعليم الخاضعة للحوثيين عن توفير الحد الأدنى من الحقوق الأكاديمية والإنسانية.
وتشير تقارير محلية إلى أن بعض الجامعات تفكر حاليًا في استبدال حفلات التخرج بفعاليات "افتراضية" أو رمزية، في محاولة للالتفاف على القرار دون الاصطدام مع الجهات الحوثية، وهو ما وصفه بعض الطلاب بأنه "تفريغ للمناسبة من معناها".