تنسيق الجامعات المرحلة الثانية شعبة علمي علوم 2023
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تنسيق الجامعات المرحلة الثانية شعبة علمي علوم 2023، وبالنسبة للحدود الدنيا للقبول بهذه المرحلة، فقد تقرر قبول الطلاب الشعبة العلمية بحد أدنى 250 درجة فأكثر أي بنسبة 60.98%، حيث يبحث طلاب الثانوية العامة شعبة علمي علوم في تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم عن كليات تقبل من 65 %.
كليات تقبل من 65 علمي علوم 2023، ويتسأل طلاب علمي علوم الذين حصلوا على مجموع منخفض ولم يتوافق مع الحد الأدنى للمرحلة الأولى 2023 من تنسيق الكليات 2023، عن توقعات تنسيق الكليات 2023 المرحلة الثانية علمي علوم، فيما يوجد أماكن شاغرة لطلاب الشعبة العلمية في كليات الطب البيطري، والتمريض، والعلوم، والزراعة، والجامعات التكنولوجية والحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي والإقتصاد والعلوم السياسية، والألسن، والآثار والإعلام وباقي الكليات النظرية.
إقرأ أيضًا: الكليات الشاغرة في تنسيق المرحلة الثانية 2023
الكليات المتاحة في المرحلة التانية للتنسيق علمي علوم 2023أوضحت وزارة التعليم العالي أن الكليات المتاحة في المرحلة الثانية للتنسيق علمي علوم 2023 بالمحافظات كالتالي:
تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. تجارة إنجليزيتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. اقتصاد وعلوم سياسيةتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. إعلام المنوفيةتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. إعلام بني سويفتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. إعلام جنوب الواديتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. إعلام عين شمستنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. ألسن الأقصرتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم... ألسن الفيومتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. ألسن المنياتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. ألسن أسوانتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. ألسن بني سويفتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. ألسن جنوب الواديتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. كليات الآداب في مختلف المحافظاتتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. كليات التجارة في مختلف المحافظاتتنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم.. كليات تربية تعليم ابتدائي في مختلف المحافظات. كليات المرحلة الثانية للتنسيق 2023 علميوتستهدف المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023 إجمالي عدد الطلاب: 350133 طالبا، حيث يستمر التقدم في المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات الحكومية والمعاهد عبر موقع التنسيق الإلكتروني من هنا من اليوم وحتى يوم السبت المقبل، وبدت الحدود الدنيا لتنسيق المرحلة الثانية للشعب العلمية: 250 درجة فأكثر أي بنسبة 60.98%. بإجمالي عدد الطلاب: 259445 طالبا، أما الحد الأدنى للشعبة الأدبية: 238 درجة فأكثر أي بنسبة 58.05% بإجمالي عدد الطلاب 90688 طالبا.
كليات المرحلة الثانية للتنسيق 2023 علمي تنسيق الجامعات المرحلة الثانية شعبة أدبي 2023 التعليم العالي: 235 ألف طالب يسجلون في تنسيق المرحلة الثانية للقبول بالجامعاتلينك التقديم في تنسيق الجامعات شعبة علمي علوم
من أجل التسجيل بالتنسيق سوف يكون من هنا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات المرحلة الثانية 2023 أخبار تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق علمي علوم 2023 أعرف تنسيق الثانوية العامة 2023 ارتفاع تنسيق الثانوية العامة تنسيق الجامعات 2023 المرحلة الأولى شعبة علمي علوم تنسيق الجامعات المرحلة الثانية شعبة علمي علوم 2023 تنسیق المرحلة الثانیة 2023 علمی علوم المرحلة الثانیة للتنسیق تنسیق الجامعات شعبة علمی علوم علمی علوم 2023 فی تنسیق
إقرأ أيضاً:
ترامب يتحرك لإطلاق المرحلة الثانية من خطة غزة ويجمع نتنياهو والسيسي في فلوريدا
طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساراً جديداً في جهوده المتعلقة بقطاع غزة، بعد أن قرر التدخل شخصياً للدفع بخطته قدماً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية منها خلال سلسلة اجتماعات يعقدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا اعتبارا من 29 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وسط توقعات بأن تشمل الاجتماعات أيضاً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وأفادت تقديرات بأن ترامب قد يعلن بدء المرحلة الثانية خلال استقباله نتنياهو أو حتى قبل اللقاء بأيام.
وعد ترامب الخطة الأميركية المؤلفة من عشرين بنداً إنجازاً شخصياً، بعدما أقنع نتنياهو بوقف النار، ولو كان هشا، في 10 تشرين الأول/أكتوبر، وبالانسحاب إلى "الخط الأصفر"، إضافة إلى تبادل الأسرى، من الأحياء والأموات، بين إسرائيل و"حماس". ورأى أن التأخر في الانتقال إلى المرحلة الثانية يهدد ما تحقق في المرحلة الأولى.
وأشارت جريدة "النهار" اللبنانية إلى أن انضمام السيسي إلى الاجتماعات المرتقبة شكّل خطوة يتوخى منها ترامب إضفاء طابع إقليمي على التسوية في غزة، خصوصا أن مصر مرشحة للعب دور رئيسي في المرحلة الثانية، سواء عبر المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، أو في جهود إعادة الإعمار، فضلا عن كونها وسيطاً مع "حماس" في البحث عن سبل إقناع الحركة بالتخلي عن السلطة والسلاح.
وفي السياق نفسه، جاءت المباحثات الثلاثية في واشنطن قبل أيام بين وفود أمريكية وقطرية وإسرائيلية، في ضوء كون الدوحة إحدى الدول الوسيطة والموقعة على وثيقة إنهاء الحرب في غزة.
ولا يزال البيت الأبيض يأمل في إقناع دولة الاحتلال بالدور التركي ضمن المرحلة الثانية من الخطة الأميركية، رغم رفض نتنياهو لهذا الدور بسبب تدهور العلاقات التركية الإسرائيلية نتيجة الحرب، إلى جانب التنافس على النفوذ في سوريا.
ومثلما جرى إعلان الخطة الأمريكية في حضور نتنياهو في البيت الأبيض في 29 أيلول/سبتمبر، ترددت توقعات بأن ترامب قد يعلن الشروع في المرحلة الثانية بالتزامن مع اجتماعات فلوريدا.
وفي موازاة ذلك، سرت تكهنات عن خطة أمريكية رديفة لإنشاء نموذج أولي للإدارة المدنية في رفح جنوبي قطاع غزة، وهو طرح يتطلب تعاونا مصريا، رغم رفض القاهرة محاولات تجزئة غزة وتقطيع أوصالها أو إقامة مناطق "مزدهرة" وأخرى خاضعة للضغط المعيشي والأمني.
وتساءلت التقارير عما إذا كان البيت الأبيض يراهن على قمة مصرية إسرائيلية في فلوريدا لفتح الطريق نحو المرحلة الثانية.
ولم يقتصر جدول اجتماعات فلوريدا على ملف غزة، إذ شمل أيضا الملف السوري الذي حاول ترامب من خلاله توفير بيئة تساعد "النظام الجديد" في سوريا على تثبيت الاستقرار، وسط استمرار التوغلات الإسرائيلية اليومية في القنيطرة ودرعا وريف دمشق، والتي اعتبرت عاملا يعرقل هذه المساعي.
كما حال الخلاف حول مطالب نتنياهو، وفي مقدمتها نزع السلاح من كامل الجنوب السوري وتقديم إسرائيل نفسها كـ"حامية للأقليات"، دون توقيع الاتفاق الأمني الذي رعته واشنطن.
وبالتوازي، برز تعقيد إضافي في الملف اللبناني، وسط إصرار إسرائيل على مواصلة انتهاكات وقف النار والتهويل باعتداءات أوسع للضغط على الحكومة اللبنانية في موضوع "حصرية السلاح"، في وضع وصف بأنه يدفع لبنان إلى خيارين سيئين: حرب إسرائيلية شاملة أو حرب أهلية.
وربطت حكومة الاحتلال الملف اللبناني بالملف الإيراني، بينما سعى نتنياهو، وفق التقارير، إلى الحصول على دعم من ترامب في فلوريدا لاحتمالات استئناف حرب الأيام الـ12 ضد إيران، عبر توجيه ضربات استباقية تهدف إلى منع طهران من تجديد قدراتها الصاروخية.