إرتبط محمد مكي، المدير الفني الحالي لفريق المقاولون العرب، بالانجازات فى عالم التدريب بعدما خاض عدة تجارب ناجحه أثبت خلالها  أن الطموح والإرادة قادرة على صنع المعجزات، حيث يعمل بهدوء شديد ودون البحث عن الأضواء كما يفعل غيره من المدربين، حيث يرفع شعار ( دع النتائج تتحدث ) ليرسم طريق نجاح ومستقبل لمدرب ينتظره الكثير فى عالم كرة القدم  ليضع أساس صلب يمكنه من تدوين اسمه بحروف من ذهب فى سجل المدربين الوطنيين القادرين على صنع الإنجازات واكتشاف النجوم.

 ويتميز "مكي"  بانه يريد أن يفعل كل شيء وبسياسة تشعر اللاعبون بالارتياح للعب بافكاره وطريقتة الخاصة لتحقيق الحلم والسعي لاعادة المقاولون العرب ( ذئاب الجبل) الى دوري الأضواء والشهرة ليجاور الكبار بعد موسم إستثنائي غاب خلاله الفريق عن المشاركة فى الدوري الممتاز .

تجارب " مكي  " السابقة تتحدث عن نفسها حيث نجح فى قيادة  حرس الحدود إلى الصعود للدوري الممتاز مرتين قبل أن يغادر ويتولي مهمة تدريب المقاولون العرب .

 

ومكي من  مواليد 1 يناير 1981 حيث يبلغ من العمر 43 عاما، ولعب في أندية حرس الحدود والقناة وبتروجيت ووادي دجلة وتليفونات بني سويف، ويعد مكي أحد أفراد الجيل الذهبي في تاريخ حرس الحدود.

ويتصدر المقاولون العرب الذى يقوده محمد مكي،  جدول ترتيب دوري المحترفين بعد مرور 12 جولة ، برصيد 28 نقطة، بفارق نقطتين عن «وي»، صاحب المركز الثاني.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد مكي المقاولون العرب فريق المقاولون العرب الدوري الممتاز حرس الحدود جدول ترتيب دوري المحترفين

إقرأ أيضاً:

صحيفة تركية تتحدث عن هزيمة إسرائيلية في غزة رغم التفوق العسكري

نشرت صحيفة "ملليت" التركية مقالا تناولت فيه ما وصفته "الهزيمة المعنوية والاستراتيجية" التي مُنيت بها إسرائيل رغم تفوقها العسكري، مؤكدة أن ما حققته في غزة لا يعد نصرا، بل ضربة قاضية وجهتها لنفسها بدافع الغرور، في وقت يحقق فيه الفلسطينيون نصرا أخلاقيا متصاعدا عبر مقاومة تلهب ضمائر العالم.

وقالت الصحيفة، في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنّ "إسرائيل التي كانت تحرص منذ تأسيسها على تصدير صورة الضحية أمام الرأي العام العالمي، ارتبط اسمها اليوم بالإبادة والقتل الجماعي، بعد أن بثّت للعالم أول عملية تطهير عرقي متلفزة في تاريخ البشرية".

وأكدت الصحيفة أن صورة "الدولة الخارجة من رحم المحرقة" لم تعد مقنعة لأحد، إذ أصبح بنيامين نتنياهو رمزًا للمجازر في وعي أطفال القرن الحادي والعشرين، كما كان هتلر رمزًا للإبادة لدى أطفال القرن العشرين.

وأشارت الصحيفة إلى أن "ألمانيا لم تستعد القبول الدولي بعد النازية إلا بعد محاكمة النازيين ودفع التعويضات، أما إسرائيل فلن تحظى بأي غفران من الضمير الإنساني ما لم يُحاسب المسؤولون عن مجازر غزة، لأن الهزيمة قد وقعت بالفعل، وإن كانت إسرائيل لا تزال تُنكرها".

ورأت أن "التهديد الحقيقي الذي يواجه اليهود اليوم لا يأتي من حماس أو إيران أو المسلمين، بل من حكومة نتنياهو نفسها، التي منحت النازيين الجدد في الغرب فرصة لإحياء خطابهم، وألحقت أذى مباشرًا باليهود حول العالم".



ولفتت الصحيفة إلى أن العقوبات الجماعية لم تطل الأبرياء في غزة فقط، بل امتدت إلى الإسرائيليين أنفسهم من خلال موجة مقاطعة دولية متصاعدة، في وقت تُرتكب فيه المجازر باسم "الدفاع عن النفس"، ما يكشف عن مفارقة أخلاقية صارخة.

وسلّطت الصحيفة الضوء على الدعم الشعبي العالمي الواسع للقضية الفلسطينية، بعد عقود من التهميش، مشيرًا إلى الشعارات المنددة بالإبادة في شوارع أوروبا، والمواقف المؤثرة لأطباء عملوا في غزة، ومقاطع الفيديو التي تكشف فجوة الرفاه الأوروبي مقابل معاناة الأطفال في القطاع المحاصر.

وأكدت الصحيفة أن إسرائيل، رغم استمرار دعمها السياسي من قِبل زعماء الغرب، خسرت معركتها الأخلاقية أمام الرأي العام العالمي، وخسرت صورة "الدولة الديمقراطية الصغيرة" التي كانت تتفاخر بها لسنوات.

وخلصت الصحيفة إلى أن دماء غزة لم تُهدر، فجيل الشباب الذي يهتف لفلسطين في الجامعات والميادين اليوم، سيكون في موقع القرار غدًا، وعندها فقط سيفهم الاحتلال الإسرائيلي أن ما فعله في غزة لم يكن نصرًا، بل بداية نهايته.

مقالات مشابهة

  • رابطة الأندية تحدد موعد غلق القيد الصيفي وانطلاق دوري المحترفين
  • اتحاد الكرة يعلن طواقم تحكيم الجولة الأولى من دوري المحترفين
  • مدرب بتروجت يطلب تدعيم مركز رأس الحربة بعد إصابة النيجيري شيكودى
  • المقاولون العرب يضم نجم الزمالك السابق
  • صحيفة تركية تتحدث عن هزيمة إسرائيلية في غزة رغم التفوق العسكري
  • إيران تتحدث عن إنجاز نووي: دواء يكشف مرض الزهايمر قبل 20 عاماً
  • فوز كوية وصلاح الدين في ختام الدور الاخير من دوري اليد الممتاز
  • تحسينات للمصورين والفيديوغرافرز… «آيفون 17» برو يتجه نحو فئة المحترفين
  • عهد جديد في الأهلي.. ريبيرو يقود أكبر عملية إحلال وتجديد لاستعادة عرش إفريقيا
  • رواية مغايرة لمقتل شادماني.. ابنته تتحدث عن عملية إسرائيلية مباشرة