قبل انطلاق عرضه .. شاهد تطرح بوسترات مسلسل موضوع عائلي ٣
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
طرحت منصة شاهد البوسترات الترويجية لمسلسل موضوع عائلي٣ ، والذي من المقرر طرحه يوم ٢٦ ديسمبر الجاري
ونشر الحساب الرسمي لمنصة شاهد على موقع انستجرام بوسترات العمل، وجاء بتعليق: «معانا ومعاكم بقية عيلة، موضوع عائلي معلش لسا مخلصين خناقة مع آخر صورة، جايين على التصوير، الموسم الثالث 26 ديسمبر على Shahid».
وانتهى مؤخرا ماجد الكدواني من تصوير الجزء الثالث من مسلسل موضوع عائلي استعدادا لعرضه على منصة شاهد يوم 26 من شهر ديسمبر الحالى.
ومن مفاجآت الجزء الثالث من مسلسل موضوع عائلي هو انضمام الفنانة رانيا يوسف لأبطال المسلسل بالإضافة إلى وجود عدد من الوجوه الشابة .
يذكر أن الجزء الثاني من المسلسل الذي عُرض في ديسمبر 2022 حقق نجاحًا كبيرًا، دارت أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي حول شخصية "الشيف إبراهيم" التي يجسدها ماجد الكدواني، الذي يعاني من فقدان الذاكرة، بينما تعيش معه ابنته "سارة" (رنا رئيس) بعد عودتها من الخارج.
كما شهد المسلسل قصة حب بين "إبراهيم" و"مريم" (نور اللبنانية) انتهت بزواجهما وإنجاب طفلة.
أبطال المسلسليضم المسلسل في بطولته إلى جانب ماجد الكدواني كلا من نور، رنا رئيس، محمد شاهين، محمد رضوان، سماء إبراهيم، طه دسوقي، محمد القس، وياسمين ممدوح وافي.
المسلسل من تأليف محمد عز، كريم يوسف، أحمد الجندي، وسامح جمال، وإخراج أحمد الجندي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل موضوع عائلي أعمال شاهد المزيد مسلسل موضوع عائلی
إقرأ أيضاً:
احتجاز أطفال وتعرضهم للتعذيب داخل منزل عائلي
وكالات
باشرت الشرطة الأمريكية تحقيقًا واسعًا في واقعة مأساوية هزت ولاية فلوريدا، بعد إنقاذ تسعة أطفال من ظروف احتجاز قاسية داخل منزل متنقل في منطقة “فورت وايت”، حيث تعرضوا لسوء معاملة ممنهج، وسط اتهامات خطيرة لأربعة من أفراد العائلة المقيمة بالمكان.
ووفق ما أفادت به شرطة مقاطعة كولومبيا، فإن التدخل الأمني تم في الثالث من يوليو الجاري، عقب بلاغ تلقته السلطات من أحد مسؤولي الكنائس، لاحظ خلال معسكر صيفي وجود طفل يحمل صاعقًا كهربائيًا، ما أثار القلق بشأن بيئته المنزلية.
وخلال مداهمة المنزل، عثرت الجهات المختصة على أطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و16 عامًا، بعضهم محبوس داخل أقفاص بدائية، صُنعت من أسِرّة طابقية مغلقة بألواح خشبية ومسامير، بينما تظهر عليهم علامات الإهمال والتعذيب.
وأظهرت التحقيقات أن الأطفال كانوا يُجبرون على أداء أعمال شاقة ويُعاقبون بوسائل مؤلمة، مثل رش الخل في الوجه أو الضرب، دون أن يُسمح لهم بالحصول على التعليم.
أحد الأطفال ذكر أنه لا يعرف تاريخ ميلاده، بينما أوضحت فتاة في الرابعة عشرة من عمرها أنها لم تتعلم القراءة أو الكتابة مطلقًا، في مشهد يسلط الضوء على عزلة كاملة عن العالم الخارجي.
وفي سياق متصل، أشارت تقارير إلى أن إحدى الفتيات، التي كانت قد انتقلت من ولاية أريزونا مع العائلة المتهمة، تواصلت سرًّا مع والدتها البيولوجية طالبةً المساعدة، ليتم لاحقًا إعادتها إلى أسرتها، وسط مزاعم باعتداء خطير تتعلق بأحد أفراد العائلة، ويجري التحقيق فيه بشكل مستقل.
وتبين من التحريات أن أربعة من الأطفال تم تبنيهم بشكل خاص من ولاية أريزونا، فيما ينتمي الخمسة الآخرون بيولوجيًا للعائلة.
كما اتضح أن المعاملة العنيفة طالت فقط الأطفال المتبنين، الذين تم تكليفهم بالأعمال المنزلية والعيش في ظروف قاسية، بينما نال الأبناء البيولوجيون امتيازات واضحة، مثل مشاهدة التلفاز واللعب بحرية.
وبحسب ما نقلته صحيفة نيويورك بوست، تم توقيف أربعة من أفراد العائلة في 22 يوليو، وهم: براين ماثيو غريفيث (47 عامًا)، جيل إليزابيث غريفيث (41 عامًا)، دالين راسل غريفيث (21 عامًا)، وليبرتي آن غريفيث (19 عامًا)، ووجهت إليهم اتهامات متعلقة بإساءة معاملة الأطفال بشكل جسيم، وتم تحديد كفالات مالية مرتفعة وصلت إلى 1.5 مليون دولار لبعض المتهمين.