تقدمت نقابة خبراء التخمين في لبنان، ممثلةً بالنقيب بول اسطفان، وبوكالة المحامي هشام شبيب، باعتراض في قلم مديرية شؤون القضاة والموظفين في وزارة العدل تحت الرقم 3087/ق بتاريخ 18/12/2024 على القرار الصادر عن وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال القاضي هنري خوري والقاضي بتنظيم دورات تدريبية للخبراء المحلفين كافة لدى المحاكم من فروع الخبرة كافة، وعلى القرار الصادر عن رئيس معهد الدروس القضائية القاضية ندى دكروب بتنظيم هذه الدورات بدءاً من خبراء التخمين.


وفي ما يلي نص الاعتراض:

الطلب:

"لا بد في المستهل من ابداء نقابة خبراء التخمين في لبنان رغبتها الصادقة بالتعاون مع معاليكم ومع وزارة العدل والقضاء في كل ما يعود بالخير العام على مرفق العدالة بشكل عام وعلى الخبراء المحلفين لدى المحاكم بشكل خاص، ولأن هذه النقابة تثمن نوايا معاليكم البناءة من خلال قراركم باخضاع الخبراء المحلفين لدى المحاكم لدورات تدريبية، وبهدف الوصول الى المبتغى، رأت النقابة بعد اجتماع مجلسها وتداوله بكل المجريات، بأن ما رافق قرار معاليكم من خطوات سابقة له كما ما تلاه من خطوات تنفيذية له كانت محل العديد من التناقضات والشوائب، ما دفعها للتقدّم بالاعتراض الحاضر.
 

ولذلك فاننا نعرض على معاليكم ما يلي:

 

بتاريخ 19\11\2024 صدر عن معاليكم القرار رقم 1398 والذي قررتم بموجبه اخضاع جميع الخبراء المحلفين لدى المحاكم من كافة الاختصاصات لدورات تدريبية ينظمها معهد الدروس القضائية بحسب الاختصاص،

 

وبعد صدور قرار معاليكم هذا، تبين لنقابتنا وجود العديد من الشوائب والتناقضات حيال ما رافق صدور هذا القرار كما حيال ما تلاه من خطوات تنفيذية له، والتي سنفندها على الشكل التالي:

1-قبل اتخاذ معاليكم للقرار 1398 المعترض عليه، تم التنسيق والاجتماع بخصوص هذه الدورات مع نقابة وحيدة من بين كل نقابات الخبراء المحلفين لدى المحاكم على اختلاف فروعها،

وهذه النقابة التي نسقتم معها هي نقابة لفرع من فروع خبراء التخمين فقط، وهي نقابة خبراء التخمين العقاري في لبنان،

في هذا الصدد نلفت عناية معاليكم بأن نقابتنا المعترضة هي نقابة خبراء التخمين في لبنان والتي ينضوي تحتها كافة فروع التخمين، وذلك بحسب التسمية المعتمدة من قبل وزارة العدل ومجلس القضاء الأعلى، وتأكيداً على ذلك نبرز لمعاليكم افادة صادرة عن مدير شؤون القضاة والموظفين في وزارة العدل تؤكد أن التسمية المعتمدة هي تحديداً "فرع التخمين" دون أية عبارة اضافية أخرى كالتخمين العقاري أو غير ذلك من المصطلحات.

(ربطاً صورة عن الافادة مستند رقم - 2 -)

كما أن نقابة خبراء التخمين العقاري في لبنان التي اجتمعتم ونسقتم معها، كانت قد تقدّمت بتاريخ 21\10\2015 بطلب من وزارة العدل لاستحداث فرع للتخمين العقاري، وقد أحيل طلبها الى مجلس القضاء الأعلى الذي قرر " عدم وجود حاجة الى تخصيص فرع خاص بخبراء التخمين العقاري في لبنان لعدم وجود أي منفعة من التفريع، وذلك عملاً بمحضر مجلس القضاء الأعلى رقم 843 تاريخ 17\2\2015"

(ربطاً صورة عن الطلب وقرار مجلس القضاء الأعلى مستند رقم - 3 -)

 

لذلك كان لا بد لنا من التأكيد على أن نقابتنا هي النقابة الوحيدة لخبراء التخمين في لبنان بحسب جدول وزارة العدل، ولذلك فقد اعتمدها مجلس النواب في قانون موازنة سنة 2022 حيث نصت المادة الثلاثون منه الفقرة 1-أ- أنه :" تجري عملية اعادة التقييم بواسطة أحد الخبراء المحلفين للتخمين في لبنان..."

كما في الفقرة ب :" تجري عملية اعادة التقييم بواسطة أحد الخبراء المنتسبين الى نقابة خبراء التخمين في لبنان"، أي المنتسبين الى نقابتنا حصراً

(ربطاً صورة عنه مستند رقم - 4 -)

وبما أنه لكل ذلك تكون نقابتنا هي الوحيدة المخولة قانوناً للتنسيق مع وزارة العدل ومجلس القضاء الأعلى ومعهد الدروس القضائية بشأن هذه الدورات التدريبية،

وقد حاولت النقابة اصلاح الأمر عبر ايفاد أمين سرها الى وزارة العدل لوضع كل هذه المعطيات بين أيدي معاليكم ، حيث التقى من قبلكم بحضرة الرئيس ايلي الحلو، وأبلغه بكل هذه الأمور، الا أن الوزارة على الرغم من كل ذلك أصرّت على السير بما بدأت به وبالطريقة ذاتها التي بدأتها.

 

ولأن الوزارة قد أصرّت على المضي بما بدأت به مستثنيةً الجهة الوحيدة المخولة قانوناً التنسيق لهذه الدورات، فقد استمر مسلسل الوقوع في هفوات كان آخرها اجتماع معاليكم بهذا الخصوص مع ما يسمون أنفسهم نقابة الخبراء المحلفين الشماليين (حتى لا نقول منتحلي صفة) ، اذ ان هؤلاء لا وجود قانوني لهم، اذ ان مجلس شورى الدولة قد أبطل قرار وزير العمل بانشاء تلك النقابة بموجب القرار رقم 266\2021-2022، والذي أصبح نافذاً بموجب قرار حضرة رئيس مجلس شورى الدولة رقم 95 تاريخ 28\5\2024 موجهاً لجانب الدولة- وزارة العمل لاجراء المقتضى مع الصورة الصالحة للتنفيذ عن قرار المجلس رقم 266\2021- 2022، وقد سجل في قلم وزارة العمل تحت رقم 914\3 تاريخ 12\6\2024، الأمر الذي يجعل من اجتماعهم مع معاليكم بمثابة الاجتماع مع من لا صفة ولا شرعية لوجوده، (وقد وضع هؤلاء على صفحتهم على الفايسبوك خبراً عن هذا اللقاء، كما وضعت الوزارة خبر الاجتماع معهم في الوكالة الوطنية للاعلام تحت هذا المسمى وهذه الصفة الباطلة).

(ربطاً صورة عن قرار مجلس شورى الدولة وعن الصيغة التنفيذية مستند رقم -5-).

 

2- أما ما تلى قرار معاليكم القاضي باجراء هذه الدورات التدريبية فهو الأخطر، وبالفعل،

فقد جاء في قراركم المعترض عليه في المادة الثانية منه أن:" تقدّم الطلبات ورقياً لدى صندوق تعاضد القضاة وذلك اعتباراً من 2\12\2024".

بالمقابل فقد أعلنت نقابة خبراء التخمين العقاري التي نسّقت مع معاليكم أنه :" تقدّم الطلبات لخبراء التخمين المحلفين المنتسبين لنقابة خبراء التخمين العقاري في لبنان، والخبراء الغير منتسبين لأي نقابة في مركز النقابة الكائن في بيروت العدلية – متفرع من سامي الصلح- بناية القزي- الطابق الأول ( أي في مركز تلك النقابة) .... وذلك بعد وضع اللمسات الأخيرة مع جانب وزارة العدل ومعهد الدروس القضائية".

الأمر الذي يناقض قرار معاليكم القاضي بتقديم الطلبات لدى صندوق تعاضد القضاة.

(ربطاً صورة عن الاعلان مستند رقم - 6 -)

 

أما الأخطر من كل ذلك فهو رسم الدورة الذي تم تحديده من قبل رئيس صندوق تعاضد القضاة القاضي علي ابراهيم بمبلغ 500 د.أ.:
بدايةً يقتضي التساؤل عن شرعية فرض هذا الرسم، وفي حال الايجاب، ما هي الأسس التي اعتمدت لتحديده؟؟

ومن ناحية أخرى نجد أن النقابة التي نسقت مع معاليكم أعلنت أن رسم الدورة 400 د.أ. خلافاً لما حدّده رئيس صندوق تعاضد القضاة بمبلغ 500 د.أ. حيث جاء في اعلانها حرفياً:" كلفة الدورة 400 دولار تدفع في النقابة لصالح صندوق التعاضد بحيث يصدر وصل بقيمة المبلغ من الصندوق باسم الخبير...".

وهنا نجد التناقض فاضحاً، ويثير العديد من التساؤلات، التي نسأل بعضها:

هل هذه النقابة لها رسم خاص للخبراء المنتمين اليها أقل من الرسم المفروض على غيرهم من الخبراء؟؟؟ وفي حال الايجاب ألا يعتبر ذلك اخلالاً بمبدأ المساواة سيما وأن الدولة اللبنانية هي من تقيم هذه الدورات؟؟؟ وما هي المصلحة العامة المتوخاة من ذلك؟؟

وبما أن هذه النقابة تنسق مع وزارة العدل وأعلنت عن رسم مختلف، أي رسم يتوجب علينا تسديده 500 أو 400 دولار؟؟؟  وهل يجوز لأي جهة خاصة أن تستوفي الرسوم لصالح شخص من أشخاص القانون العام، لا سيما وأن صندوق تعاضد القضاة له صندوقه وماليته ومحاسبته، ويرأسه المدعي العام المالي؟؟؟

وغيرها الكثير من الأسئلة التي وجهت الينا عبر ما تم تناقله من أن جزءاً من الرسم سيقتطع لصالح نقابة خبراء التخمين العقاري لأن رئيس تلك النقابة قام بترميم واصلاح معهد الدروس القضائية والتي نحيلها الى معاليكم.

 

3- ان هذه الدورات التدريبية قد جاءت في ظروف غير عادية يمر بها لبنان، من الناحية الاقتصادية أولاً والوضع المعيشي للخبراء، ومن ناحية ثانية ما تركه العدوان الاسرائيلي من تداعيات كبيرة على العدد الكبير من الخبراء وخاصة أبناء الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، من تهديم لمنازلهم ومصالحهم، وهم في الوقت الحاضر منكبون على اعادة بناء واصلاح وترميم منازلهم وممتلكاتهم ومصادر رزقهم، مع التذكير بأن هذه الظروف قد حدت بالمشترع الى اقرار قانون تعليق المهل،

وفي مطلق الأحوال كان بالحري البحث عن مصادر للتمويل وفقاً للأصول من الجهات المانحة  وما أكثرها.

 

4- لقد حدد قرار معاليكم تاريخ بدء التسجيل لهذه الدورات دون تحديد مهلة، وبالتالي هل المهلة مفتوحة؟

كما لم تحدد الفترة الزمنية التي يجب خلالها على الخبير أن يخضع للدورة، وبالتالي فان ذلك يضع الخبير في حال من الضياع لا سيما على صعيد تنظيم أعماله وأوقاته.

 

5- لا بد من التذكير بأنه يجب تصنيف الخبراء بحسب سنين ادراجهم في جدول وزارة العدل، والتفريق بين من لديه سنوات طوال من العمل في هذا المجال، وبين الخبراء الجدد، كما التفريق بين الفئات العمرية للخبراء.

بالاضافة الى التفريق بين الخبراء الذين خضعوا لدورات سابقة وبين من لم يخضعوا لها ، اذ أن العديد من الخبراء المنتسبين لنقابتنا قد خضعوا لدورة تأهيلية في علم التخمين في جامعة University C&E والتي كان معاليكم أحد القضاة الذين أعطوا الدروس فيها سنة 2001، وقد تم منح الخاضعين لهذه الدورة شهادة بذلك.

وجاءت نقابة خبراء التخمين في لبنان المحلفين لدى المحاكم باعتراضها الحاضر، تطلب من معاليكم الغاء هذه الدورة برمتها للأسباب المنوه عنها في متن الكتاب الحاضر، مع التأكيد على أن نقابتنا هي من أولى الداعمين لاجراء هكذا دورات تدريبية ولكن وفقاً للآليات القانونية والأصول الواجب اتباعها".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: مجلس القضاء الأعلى هذه النقابة وزارة العدل هذه الدورات العدید من صورة عن أن هذه

إقرأ أيضاً:

انجازات نقابة الصحفيين خلال المرحلة الأولى منذ انتخابها

صراحة نيوز – عقد مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين، الأربعاء، جلسة خاصة خصصت لاستعراض ملخص الإنجازات التي تحققت خلال المرحلة الأولى من عمل المجلس تحت عنوان “مرحلة التواصل وإعادة الترميم”.

 

وجاءت الجلسة في إطار تقييم الأداء وضمن نهج الشفافية والتوثيق الدوري، حيث عرض أعضاء المجلس أبرز ما أنجز خلال الأشهر الثلاثة الماضية، على المستويات المؤسسية والمهنية والمالية والخدمية.

 

وأكد المجلس أن هذه المرحلة شهدت خطوات جديدة لإعادة بناء العلاقة مع الجسم الصحفي، وتنظيم المهنة، وتحسين بيئة العمل النقابي.

 

 

 

 

أبرز إنجازات النقابة في مرحلة التواصل وإعادة الترميم

 

25/4/2025 – 25/7/2025

 

 

 

 

التأمين الصحي – إنجازات شاملة لتأمين أكثر عدالة واستدامة

 

1. إعادة تشكيل لجنة التأمين الصحي لتحديث السياسات ومتابعة الملف بشكل متخصص.

 

2. قرار بإنشاء وحدة خاصة للتأمين الصحي داخل النقابة لضمان المتابعة المؤسسية المستمرة.

 

3. التوسّع في شبكة التأمين الصحي الذاتي التابعة للنقابة، لتشمل مزيدًا من الخدمات والمستفيدين.

 

4. تنفيذ مراجعة مالية شاملة مع شركة إدارة التأمين السابقة.

 

5. التوصل إلى تسوية مالية مع الشركة السابقة، تتضمن تقسيط المستحقات المتراكمة على النقابة عن السنوات الماضية.

 

6. طرح عطاء واستدراج عروض جديدة من شركات التأمين وإدارة التأمين.

 

7. البدء فعليًا بدراسة العروض لاختيار الأنسب ماليًا وخدميًا لأعضاء النقابة.

 

 

 

 

الوحدة القانونية – دعم مستمر للأعضاء والمؤسسات

 

 

 

 

بلغ مجموع الاستشارات القانونية الصادرة عن الوحدة القانونية في نقابة الصحفيين الأردنيين خلال الشهور الثلاثة الأولى من الدورة (210) استشارة قانونية، قدّمت دعمًا مباشرًا للأعضاء والمؤسسات الإعلامية في مختلف الملفات، بما يشمل قضايا المهنة، الحقوق العمالية، العقود، النزاعات، وغيرها.

 

 

 

 

صيانة وتحديث مبنى النقابة – بيئة تليق بالصحفيين

 

• تنفيذ صيانة شاملة لمبنى النقابة بدعم من أمانة عمّان الكبرى، شملت:

 

• أعمال الدهان.

 

• الترميم والإصلاحات الداخلية والخارجية.

 

• يستمر العمل حاليًا على إعادة تأثيث المبنى، بما يليق بمكانة النقابة وأعضائها وضيوفها.

 

• جارٍ العمل على إعادة تأهيل نادي نقابة الصحفيين، تمهيدًا لافتتاحه قريبًا، بعد وضع آليات استثمار مناسبة تضمن استدامته وخدمته للأعضاء.

 

 

 

 

الوضع المالي – تطوير وتحصيل وتسويات عادلة

 

• البدء بتطوير النظام المالي في النقابة بالتعاون مع شركة ميناآيتك التي يرأسها الدكتور بشار الحوامدة ، بهدف:

 

• مواكبة التكنولوجيا المالية الحديثة.

 

• التسهيل على الأعضاء عبر تفعيل خيارات الدفع الإلكتروني.

 

• تنفيذ إجراءات لتحصيل حقوق النقابة المالية من جميع المؤسسات الإعلامية:

 

• المقروءة والمرئية والمسموعة والإلكترونية.

 

• مراجعة مالية شاملة جارية لحقوق النقابة لدى الصحف اليومية والمؤسسات الإعلامية، تمهيدًا للتوقيع على:

 

• تسويات مالية للذمم السابقة.

 

• وضع آليات دفع جديدة للذمم المستقبلية.

 

• إنجاز تسويات مالية فعلية مع عدد من المواقع الإلكترونية، تعزيزًا لحقوق النقابة وتنظيم العلاقة المالية.

 

 

 

 

التواصل مع المؤسسات الرسمية – استعادة الحضور والتأثير

 

 

 

 

استنادًا إلى تقرير لجنة واقع الحال، الذي بيّن غياب النقابة عن المشهد المحلي والعربي، عمل مجلس النقابة خلال الأشهر الثلاثة الماضية على تفعيل التواصل والتشبيك مع مختلف الجهات الرسمية بهدف:

 

• استعادة الحضور النقابي في القرار العام.

 

• تعزيز التعاون المؤسسي.

 

• تحصيل الدعم للنقابة وأعضائها.

 

• متابعة قضايا الصحفيين.

 

 

 

 

وقد تم خلال هذه المرحلة عقد لقاءات نوعية مع كبار المسؤولين في الدولة، من أبرزها:

 

 

 

 

كبار المسؤولين في السلطات الثلاث:

 

• دولة رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان.

 

• دولة رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز.

 

• رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي (في لقائين منفصلين).

 

 

 

 

وزراء ومؤسسات حكومية:

 

 

 

 

• وزير الداخلية.

 

• وزير الاتصال الحكومي.

 

• وزير الشؤون السياسية والبرلمانية.

 

• وزير التربية والتعليم والبحث العلمي (عدة لقاءات).

 

• وزير الأشغال العامة والإسكان.

 

• وزير الصناعة والتجارة.

 

• وزير التطوير الإداري والمؤسسي.

 

 

 

 

قيادات وهيئات وطنية:

 

• رئيس الهيئة المستقلة للانتخاب.

 

• رئيس لجنة التوجيه الوطني النيابية وأعضاؤها.

 

• مدير عام هيئة الإعلام.

 

• مدير عام مراقبة الشركات.

 

• رئيس هيئة الخدمة والإدارة العامة .

 

• رئيس مجلس مفوضي سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة.

 

• رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا.

 

• رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية.

 

• مدير مؤسسة التطوير الحضري والإسكان.

 

• أمين عمان.

 

• رئيس المجلس الأعلى لحقوق الإنسان.

 

• الرئيس التنفيذي لمعهد الإعلام الأردني.

 

 

 

 

وقد أثمرت هذه اللقاءات عن توافقات عملية وتفاهمات مشتركة، تمهيدًا لتحقيق عدد من المطالب والحقوق للصحفيين، وسيُعلن عنها تباعًا.

 

 

 

 

التواصل مع المؤسسات الإعلامية المحلية – نحو شراكة فاعلة وتنظيم من الداخل

 

 

 

 

في إطار جهود النقابة لتعزيز حضورها داخل الجسم الإعلامي، وتوسيع دائرة التشبيك مع المؤسسات الإعلامية، نفّذ مجلس النقابة مجموعة من الخطوات المهمة:

 

• زيارات ميدانية إلى مؤسسات إعلامية رئيسية شملت:

 

• جريدة الرأي

 

• جريدة الدستور

 

• جريدة الغد

 

• جريدة الأنباط

 

• التلفزيون الأردني

 

• قناة المملكة

 

• قناة رؤيا

 

• عدد من المواقع الإلكترونية الإخبارية.

 

• عقد لقاءات متعددة مع ممثلي المواقع الإلكترونية في مقر النقابة، لبحث التحديات التي تواجه هذا القطاع، وبلورة آليات لتنظيم العلاقة المهنية.

 

• تشكيل لجنة خاصة برئاسة النقيب وعضوية نائب النقيب وأمين الصندوق، بهدف متابعة التحديات القائمة في بعض المؤسسات الصحفية، وخاصة:

 

• الأزمة الإدارية والمالية في صحيفة الرأي.

 

• النزاع القائم بين صحيفة الرأي ووكالة الغد للإعلان، وما ترتب عليه من تأثيرات على سوق الإعلان وعلاقة المؤسستين بالنقابة، في محاولة للوصول إلى حلول توافقية تحفظ مصالح جميع الأطراف وتنظم العلاقة بما يخدم المهنة.

 

 

 

 

التواصل مع مجلس النواب والأحزاب – حوار وطني وشراكات استراتيجية

 

• استقبلت النقابة منذ انتخاب مجلسها الحالي معظم الأحزاب السياسية الأردنية في مقرها، ضمن سياسة انفتاح تركز على بناء علاقات تعاون مع مختلف القوى السياسية.

 

• تم تشكيل لجنة مشتركة بين لجنة التوجيه الوطني والإعلام النيابية ونقابة الصحفيين الأردنيين، بهدف التحضير لـ:

 

• مؤتمر إعلام وطني شامل يُعقد قبل نهاية العام، لبحث واقع المهنة والتشريعات الناظمة، ووضع توصيات استراتيجية.

 

 

 

 

التواصل العربي – حضور إقليمي فاعل

 

• تعزيز التواصل مع اتحاد الصحفيين العرب، ورفع مستوى التنسيق والتعاون المهني والميداني.

 

• الاتفاق مع نقابة الصحفيين المصريين على الترتيب لإبرام اتفاقية تعاون مشترك، تشمل تبادل الخبرات والتدريب، والدفاع المشترك عن قضايا المهنة عربيًا.

 

 

 

 

الهم المعيشي للصحفيين – دعم الحقوق وتحسين الظروف

 

 

 

 

أولى مجلس النقابة أهمية خاصة للواقع المعيشي للصحفيين، وتم بحث هذا الملف الحيوي خلال الزيارات التي أجراها المجلس إلى جميع المؤسسات الإعلامية الرسمية والأهلية، المرئية والمسموعة والمقروءة، وقد شملت الإجراءات ما يلي:

 

• التأكيد على مطلب شمول العاملين في القطاعات الصحفية بعلاوة المهنة، باعتباره حقًا أصيلًا لجميع الصحفيين.

 

• العمل على رفع علاوة المهنة للعاملين في الصحف اليومية، بالتنسيق مع الجهات المختصة.

 

• متابعة شمول أساتذة الجامعات من أعضاء النقابة ضمن العلاوة المخصصة للمهنة.

 

• صرف مستحقات من صندوق التعاون لصالح ثمانية زملاء، بعد أن كان الدور معلقًا أو يسير ببطء.

 

• تكفيل الزملاء الصحفيين في حال توقيفهم بقضايا ذات صلة بالمهنة، ضمن مسؤولية النقابة في حماية أعضائها والدفاع عنهم.

 

 

 

 

اللجان – توسيع المشاركة وتعزيز الفاعلية

 

• تم توسيع المشاركة في اللجان المساندة، مع قبول جميع المتقدمين للاشتراك فيها، إيمانًا بأهمية شمولية العمل النقابي.

 

• الموافقة على خطط عمل اللجان الجديدة والمستمرة، مع بدء تنفيذ فعاليات ونشاطات متعددة عبر عدد من اللجان.

 

• سيتم الإعلان قريبًا عن لجان إضافية جديدة أمام الهيئة العامة، لتعزيز عمل النقابة وتوسيع قاعدة المشاركة.

 

• انطلقت نشاطات لجنة التدريب بشكل فعّال لدعم تطوير مهارات الصحفيين.

 

• صدرت إعلانات رسمية بشأن لجنة العضوية وقبول أعضاء جدد، لتعزيز القوة التنظيمية للنقابة.

 

 

 

 

تنظيم وحماية المهنة – تصدي صارم لمنتحلي الصفة وتعزيز القوانين

 

• تشكيل لجنة حماية المهنة بهدف مراقبة وتنظيم العمل الإعلامي، والبدء باتخاذ إجراءات قانونية بحق منتحلي صفة صحفي أو إعلامي، أو من يتخذون صفة مؤسسات إعلامية دون ترخيص.

 

• تم اتخاذ إجراءات بحق 29 حسابًا شخصيًا و32 صفحة على فيسبوك، وتحويل ملفاتها إلى الوحدة القانونية في النقابة، تمهيدًا لإحالتها إلى النيابة العامة.

 

• تشكيل لجنة مشتركة عليا بين نقابة الصحفيين الأردنيين وهيئة الإعلام، لتطبيق قانون مراقبة الشركات وقانون المؤسسات المدنية، مع اعتماد موافقة النقابة شرطًا أساسيًا لتأسيس المؤسسات الإعلامية.

 

• تفعيل سجل المؤازرين في النقابة وإصدار تعليمات جديدة لقبولهم.

 

• تفعيل سجل الصحفيين الأردنيين العاملين في الخارج لتعزيز التواصل معهم.

 

• مشاركة فاعلة للنقابة في لجنة الشكاوى في هيئة الإعلام لضمان حماية حقوق الصحفيين وتنظيم المهنة.

 

 

 

 

ملف الاستثمار – تطوير الإيرادات وتعزيز الموارد المالية للنقابة

 

• البدء بدراسة جدوى لإنشاء شركة للدعاية والإعلان، بهدف استثمار الموارد المتاحة وتعزيز مكانة النقابة في السوق الإعلامي.

 

• إجراء مفاوضات مع مستثمرين لاستثمار أراضي النقابة في مناطق طبربور والزرقاء، ضمن رؤية لتفعيل الأصول وتحقيق إيرادات مستدامة.

 

• تقديم مقترحات جديدة لوزارة الصناعة والتجارة لتفعيل وزيادة إيرادات مكتب الإعلانات التابع لدائرة مراقبة الشركات في النقابة.

 

• وضع تعليمات جديدة للاشتراك في سجل المؤازرين بعد تفعيله من مجلس النقابة الجديد، ما يشكل مصدرًا جديدًا للإيرادات عبر رسوم الاشتراك الأولية ورسوم التجديد السنوية، بعد أن كان السجل غير مفعّل سابقًا.

 

• دراسة عروض استثمارية متنوعة للمباني والمنشآت التابعة للنقابة، مع لقاءات مع القطاع الخاص وشركات كبرى بهدف تأمين الدعم المالي.

 

• رفع إيجارات عدد من الأكشاك وتنظيم ملف الأكشاك بشكل يحقق إيرادات أفضل للنقابة، مع التقدم للحصول على أكشاك جديدة في الجامعات.

 

• دراسة عروض استثمارية لإقامة مؤتمرات ومعارض تعزز حضور النقابة وتدعم مواردها المالية.

 

 

 

 

فروع النقابة – تعزيز التواجد المحلي

 

• إعادة تشكيل فرع نقابة الصحفيين في الشمال بمدينة إربد، بهدف تعزيز التواصل مع أعضاء النقابة في الإقليم ودعم العمل الصحفي في المحافظة.

 

• إعادة تشكيل لجنة فرع الجنوب لتعزيز الدور النقابي وخدمة الأعضاء في الإقليم.

 

• إعادة تشكيل لجنة فرع الزرقاء، وتشكيل لجنة تنسيقية في العقبة لضمان التنسيق المستمر والفعال بين الفروع.

 

• عقدت أولى جلسات مجلس النقابة خارج العاصمة في إقليم الجنوب خلال الشهر الحالي، ضمن استراتيجية الانفتاح والتواصل مع الأقاليم.

 

• جاري العمل على تجهيز وترميم مبنى فرع الزرقاء، وتنفيذ عمليات صيانة شاملة لافتتاحه قريبًا.

 

• الموافقة على استئجار مبنيين جديدين للنقابة في إقليمي الجنوب والشمال، لتوسيع الحضور وتوفير بيئة عمل ملائمة للأعضاء في المحافظات.

 

 

 

 

الملف الإعلامي – تعزيز الحضور والتواصل الفعّال

 

• إطلاق هوية بصرية جديدة للنقابة على منصات التواصل الاجتماعي، بهدف تحديث الصورة الإعلامية للنقابة وتعزيز حضورها الرقمي.

 

• تطوير آليات إعداد بيانات وأخبار النقابة، لضمان سرعة إيصال المعلومات إلى الهيئة العامة والمجتمع المحلي.

 

• استحداث منصات تواصل اجتماعي جديدة للنقابة لتوسيع دائرة المتابعة والتفاعل مع الجمهور.

 

• إصدار أكثر من 116 بيانًا وخبرًا صحفيًا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عمر المجلس الحالي، لتعزيز الشفافية والتواصل المستمر.

 

 

 

 

الجامعات والمدارس – تعزيز فرص التعليم والتدريب للصحفيين

 

• إجراء لقاءات واتصالات مع عدد من الجامعات الأردنية بهدف تأمين منح دراسية كاملة أو خصومات جزئية خاصة لأعضاء النقابة الصحفيين.

 

• الحصول على منحة ماجستير كاملة من معهد الإعلام الأردني بقيمة ١٤ الف دينار، بالإضافة إلى عشر منح أخرى بقيمة خصم 70%.

 

• التوصل إلى اتفاق مبدئي للتعاون المشترك بين النقابة وجامعة الحسين التقنية لدعم التعليم والتدريب.

 

• العمل جارٍ على الحصول على خصومات للصحفيين في المدارس الخاصة، وسيتم الإعلان عن التفاصيل قريبًا.

 

• تنفيذ زيارات لجامعات الأردن، منها اليرموك، البترا، والحسين التقنية، لفتح آفاق التعاون خصوصًا في مجالات التدريب المهني والتطوير المستمر.

مقالات مشابهة

  • نقابة الصحفيين: مظاهرات تل أبيب مدعومة من العدو الصهيوني
  • حلمي عبد الباقي: لا مكان لمروجي الخمور و الألفاظ السوقية في نقابة الموسيقيين
  • أشرف زكي: مرحبا بأي موهبة حقيقية في نقابة المهن التمثيلية
  • انجازات نقابة الصحفيين خلال المرحلة الأولى منذ انتخابها
  • ينال صلح زار وزير الصحة على رأس وفد عكاري
  • خبراء يتوقعون تضاعف عدد حالات سرطان الكبد في 2050
  • خلاف بين رفيقين على لجنة التخمين
  • نداء من نقابة المعلمين إلى وزير المالية.. ماذا فيه؟
  • التشكيلات القضائية الجديدة في لبنان أقرت... وهذا ما قاله وزير العدل
  • آخر المعلومات عن التشكيلات القضائيّة... هذا ما سيفعله وزير العدل