الفرق بين نزلة البرد ومتحور كورونا الجديد
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
وسط حالة من القلق، انتشرت الكثير من التساؤلات حول وصول متحور كورونا الجديد إلى مصر، وذلك في ظل زيادة انتشار نزلات البرد والفيروسات التنفسية مع وجود فصل الشتاء.
وفي هذا السياق، صرح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن الفترة من نوفمبر إلى مارس تشهد نشاطا ملحوظا للفيروسات التنفسية بشكل عام.
وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن فيروس كورونا أصبح يعامل مثل الفيروسات الأخرى مثل الإنفلونزا، خاصة بعد إعلان منظمة الصحة العالمية في مايو 2023 انتهاء كوفيد 19 كجائحة تتطلب اهتماما خاصا.
-سيلان أو انسداد الأنف.
-العطس المستمر.
-التهاب الحلق.
-سعال خفيف.
-ارتفاع طفيف في درجة الحرارة (أو بدون حمى).
-تعب بسيط.
-صداع خفيف.
مدة الأعراضتستمر الأعراض عادة من 3 إلى 7 أيام، وعادة ما تكون خفيفة ولا تؤثر بشكل كبير على الأنشطة اليومية.
-ارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة.
-سعال جاف أو مستمر.
- يتسبب في تعب غير عادي.
-فقدان أو تغير في حاسة الشم والتذوق.
-آلام الجسم خاصة في العضلات والمفاصل.
-ضيق في التنفس.
-التهاب الحلق وسيلان الأنف
الإسهال أو الغثيان
تستمر الأعراض من 7 إلى 14 يوما أو أكثر، وقد تكون أكثر حدة في بعض الحالات.
مقارنة بين أعراض كورونا مقابل نزلات البردالحمى
تعد الحمى شيئا أساسيا في الإصابة بكورونا، بينما لا تتسم نزلات البرد عادة بارتفاع حاد في درجة الحرارة.
الإرهاق الشديد
يعد الإرهاق من الأعراض المميزة لكورونا، بينما لا تؤثر نزلات البرد على النشاط اليومي بشكل كبير.
فقدان حاسة الشم والتذوق
ويكون فقدان حاسة الشم والتذوق نادر في نزلات البرد ولكنه منتشر في حالات كورونا.
ضيق التنفس
يعد ضيق التنفس من الأعراض التي تظهر في حالات كورونا المتقدمة، بينما لا تظهر هذه الأعراض عادة في نزلات البرد.
العزل المنزلي
من المهم العزل عن الآخرين لتجنب انتشار العدوى.
اختبار PCR
يجب القيام بإجراء اختبار للتأكد من حالتك.
علاج الأعراض الخفيفة
في حال كانت الأعراض مشابهة لنزلة برد، يمكن التعامل معها بالراحة والترطيب.
التوجه للطبيب
إذا تفاقمت الأعراض مثل ضيق التنفس أو ارتفاع شديد في الحرارة، يجب استشارة الطبيب.
-عدم المخالطة لأي مريض أو شخص مصاب بالأعراض.
-التباعد بينك وبين الأخرين عند الوجود في المساحات العامة المغلقة.
-تجنب التجمعات المزدحمة والأماكن المغلقة سيئة التهوية.
-اغسل يديك كثيرا بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية.
-ارتد كمامة في الأماكن العامة المغلقة
-غط فمك وأنفك عند السعال أو العطاس.
-تجنب لمس عينيك أو أنفك أو فمك.
-احرص على تنظيف الأسطح شائعة الاستخدام
-الزم منزلك إلى أن تمر 24 ساعة على الأقل على زوال الحمى.
اقرأ أيضاًهل وصل متحور كورونا الجديد مصر؟ الصحة تجيب
سلالة «XEC» تضرب العالم.. ماهي أعراض متحور كورونا الجديد؟
متحور كورونا الجديد يثير الذعر دوليا.. وتحذير من الصحة العالمية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعراض متحور كورونا الجديد اعراض المتحور الجديد اعراض كورونا اعراض متحور كورونا اعراض متحور كورونا الجديد المتحور الجديد الوقاية من متحور كورونا الجديد جائحة كورونا خطورة متحور كورونا الجديد علاج متحور كورونا الجديد فيروس كورونا فيروس كورونا الجديد كورونا لقاح كورونا ما هو متحور كورونا الجديد متحور أوميكرون الجديد متحور كورونا متحور كورونا الجديد متحور كورونا الجديد بمصر متحور كورونا الجديد في مصر نزلات البرد متحور کورونا الجدید EG 5 نزلات البرد
إقرأ أيضاً:
دراسة: مرض نفسي يهدد الرجال المولودين في هذه الأشهر
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كوانتلن البوليتكنيك في كندا أن الرجال المولودين في فصل الصيف هم الأكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب مقارنة بالمواليد في فصول أخرى من السنة.
وقد هدفت الدراسة إلى التحقيق في العلاقة بين موسم الولادة واحتمالية تعرض الأفراد لأعراض الاكتئاب والقلق في مرحلة البلوغ.
وشملت العينة 303 مشاركين، منهم 106 رجال و197 امرأة، بمتوسط عمر 26 عامًا، من خلفيات متنوعة من سكان فانكوفر، وتوزعوا عرقيًا بشكل رئيسي بين جنوب آسيويين (31.7%) وبيض (24.4%) وفلبينيين (15.2%).
وطُلب من المشاركين ملء استبيانات PHQ-9 الخاصة بالاكتئاب وGAD-7 الخاصة بالقلق، مما أتاح للباحثين تصنيف الأشخاص الذين يلبون المعايير الطبية لهذه الحالات النفسية الشائعة.
وقُسمت تواريخ الميلاد حسب المواسم: الربيع (مارس-مايو)، الصيف (يونيو-أغسطس)، الخريف (سبتمبر-نوفمبر)، والشتاء (ديسمبر-فبراير). وأظهرت النتائج أن 84 بالمئة من المشاركين عانوا من أعراض اكتئابية، فيما بلغ معدل أعراض القلق 66 بالمئة.
وأشارت الدراسة إلى أن تأثير الموسم على القلق غير واضح، لكن موسم الميلاد له دور في احتمالية الإصابة بالاكتئاب، حيث كان عدد الرجال المولودين في الصيف الذين يعانون من درجات مختلفة من الاكتئاب على مقياس PHQ-9 أعلى مقارنة بالمواليد في الفصول الأخرى.
ورغم محدودية الدراسة التي اعتمدت على عينة صغيرة ومحددة من طلاب الجامعات الشباب، فإنها تفتح الباب أمام بحوث أعمق لفهم العوامل البيولوجية الخاصة بالجنس والتي قد تربط بين الظروف التطورية المبكرة مثل التعرض للضوء ودرجة الحرارة وصحة الأم أثناء الحمل، وبين الصحة النفسية لاحقًا.