أمير نجران يطّلع على خطة عمل مهرجان الحمضيات الرابع عشر بالمنطقة
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
المناطق_واس
أكّد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، أهمية مهرجان الحمضيات الوطني بالمنطقة في التعريف بالممارسات والطرق الزراعية السليمة، وتشجيع ودعم الزراعة العضوية، وتقديم خدمات الإرشاد والتسويق الزراعي، والإسهام في دعم المزارعين وزيادة إنتاجهم من خلال ما يحتويه من معارض وورش تدريبية وندوات متخصّصة، مشيرًا إلى ما ركّزت عليه رؤية المملكة 2030، في الاستدامة في الزراعة وضمان التوازنات البيئية، وحماية الموارد والثروات الطبيعة.
أخبار قد تهمك أمير نجران يكرِّم مدير إدارة كهرباء المنطقة السابق 10 ديسمبر 2024 - 6:22 مساءً أمير نجران يطّلع على مشروع حوكمة إدارات ومكاتب التعليم بالمنطقة 24 نوفمبر 2024 - 1:43 مساءً
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه اليوم، العضو المشارك في موسوعة غينيس للأرقام القياسية المهندس عباس بن حمزة البراهيم، وعددًا من منسوبي وزارة البيئة والمياه والزراعة، بحضور المدير العام لفرع الوزارة بالمنطقة المهندس مريح بن شارع الشهراني.
وجرى خلال اللقاء شرح خطط الوزارة لإدارة مهرجان الحمضيات بالمنطقة ضمن موسوعة غينيس للأرقام القياسية، واطّلع سموه على عرض مرئي لخطة عمل مهرجان الحمضيات الرابع عشر بنجران، التي اشتملت على الأماكن المجهزة للمزارعين المشاركين في المعرض المصاحب للفعالية، إضافة إلى تجهيز أركان لمحافظات المنطقة، ومسرح للأسرة للطفل، وأركان للأسر المنتجة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير نجران مهرجان الحمضیات
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الاستقرار لن يحدث بالمنطقة إلا بحل القضية الفلسطينية
أكد الدكتور أحمد يوسف، أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية، أن تظاهرات جماعة الإخوان أمام السفارة المصرية في تل أبيب ليست مستغربة، فهم حلفاء للإسرائيليين ويسعون فقط لإحراج موقف مصر.
وأوضح يوسف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد، أن إسرائيل تمثل سرطانًا توسعيًا في جسد المنطقة، مدعومًا من الولايات المتحدة الأمريكية، ويهدف إلى الغزو والسيطرة على الإقليم، مشددًا على أن الحل لمواجهة هذا المخطط يبدأ من حوار سياسي مشترك بين مصر وتركيا وإيران، باعتبارهم القوى الكبرى في المنطقة.
وتابع أن إسرائيل كانت تتابع بدقة ردود الفعل في مصر تجاه ضرباتها لإيران، وتعمل باستمرار على إضعاف المواقف الموحدة في الإقليم، مضيفًا أن التطبيع لن يجلب الاستقرار إلا بحل القضيةالفلسطينية.