دقيقة من وقتك. ما هو الحب؟
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
الحب
*هو عليٌّ حين ينام بدلاً من الرسول ﷺ في فراشه وهو يعلم أن القوم اجتمعوا لقتل الرسول ﷺ وأنه قد يموت على نفس الفراش.
الحب:
*ﻫُﻮ ﺑﻼﻝ ﺣﻴﻦَ ﻳعتزل ﺍﻷﺫﺍﻥِ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻴﻞ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ ، ﻓﻠﻤﺎ ﺃﺫﻥَ ﺑطلب من ﻋُﻤْﺮ ﻟﻢ ﻳُﺮ ﻳﻮﻣًﺎ ﻛَﺎﻥ ﺃﻛﺜﺮَ ﺑﻜﺎﺀً ﻣﻨﻪ، في ذكرى اﻠﺮﺳﻮﻝ ﷺ.
ﺍﻟﺤﺐ
ﺣﺮﻓﻴﺎً ﻭﻓﻌﻠﻴﺎً، ﻳﺘﺠﺴّﺪ ﻓﻲ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ:
(ﻻ ﺗﺆﺫﻭﻧﻲ ﻓﻲ ﻋﺎﺋﺸﺔ)
ﺍﻟﺤﺐ:
ﻳﻘﻮﻝ ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ : ﻛﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ، ﻓﺠﺌﺖ ﺑﻤﺬﻗّﺔ ﻟﺒﻦ ﻓﻨﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻪ : ﺍﺷﺮﺏ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ،
ﻳﻘﻮﻝ ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ : ﻓﺸﺮﺏ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﺭﺗﻮﻳﺖ.
ﺍﻟﺤﺐ:
ﻫﻮ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻳﺴﻤﻊ ﺑﺈﺷﺎﻋﺔ ﻣﻘﺘﻞ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﷺ ﻓﻴﺨﺮﺝ ﻳﺠﺮ ﺳﻴﻔﻪ ﻓﻲ ﻃﺮﻕ ﻣﻜﺔ ﻭﻫﻮ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻋﺸﺮ، ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺳﻴﻔﻪُ ﺃﻭﻝ ﺳﻴﻒ ﺳﻞَّ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ .
ﺍﻟﺤُﺐ:
ﻫُﻮ ﺭﺑﻴﻌﺔ ﺑﻦ ﻛَﻌﺐ ﺣﻴﻦَ ﻳﺴﺄﻟﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﷺ ﻣﺎ ﺣﺎﺟﺘﻚ ؟
ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﺃﺳﺄﻟﻚ ﻣﺮﺍﻓﻘﺘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨة.
ﺍﻟﺤُﺐ:
ﻫﻮ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺑﻨﻲ ﺩﻳﻨﺎﺭ، ﺣﻴﻦ ﻳﺨﺮﺝُ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺃﺑﻮﻫﺎ ﻭﺃﺧﻮﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ ﻓﻴﻠﻘﺎﻫﻢ ﺍﻷﺟﻞ ﻭﻳُﻨﻌﻮﻥ ﻟﻬﺎ، ﻓﺘﺮﻯ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﷺ ﻓﺘﻘﻮﻝ : ﻛﻞ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﺑﻌﺪﻙ ﺟﻠﻞ.
اﻟﺤُﺐ:
ﻫﻮ ﺛﻮﺑﺎﻥ ﺣﻴﻦ ﻳﺴﺄﻟﻪُ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ : ﻣﺎ ﻏﻴَّﺮ ﻟﻮﻧﻚ ؟
ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﻣﺎ ﺑﻲ ﻣﺮﺽٌ ﻭﻻﻭَﺟﻊ ﺇﻻ ﺃﻧِّﻲ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺃﺭَﻙَ ﺍﺳﺘﻮﺣﺸﺖُ ﻭﺣﺸَﺔ ﺷﺪﻳﺪَﺓ ﺣﺘﻰ ﺃﻟﻘﺎﻙ.
ﺍﻟﺤُﺐ:
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﻟﻠﺮﺳﻮﻝ ﷺ ﻗﺒﻞ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﻐﺎﺭ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻻﺗﺪﺧﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﺃﺩﺧﻞ ﻗﺒﻠﻚ، ﻓﺈﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﺷﺊ ﺃﺻﺎﺑﻨﻲ ﺩﻭﻧﻚ.
ﺍﻟﺤُﺐ:
ﻫُﻮ ﺃﺑﻮﺑﻜﺮ ﻳﺒﻜِﻲ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ ﻟﻤﺎ ﺑﺪﺕ ﻃﻼﺋﻊ ﺭﺣﻴﻠﻪ، ﻓﻴﻮﺍﺳﻴﻪ ﷺ : ﻻﺗﺒﻚِ ، ﻟﻮ ﻛﻨﺖُ ﻣﺘﺨﺬًﺍ ﺧﻠﻴﻠًﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ لإﺗﺨﺬﺕُ ﺃﺑﺎ ﺑﻜﺮ ﺧﻠﻴﻼ.
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺻل ﻭﺳﻠﻢ وبارك ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻟﺤﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﷺ. طبتم وطابت أيامكم بذكر الله لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مجلس جامعة حلوان يقف دقيقة حداد على روح ياسر صقر
استهل مجلس جامعة حلوان برئاسة الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، جلسته الدورية اليوم بالوقوف دقيقة حداد على روح الدكتور ياسر صقر، رئيس الجامعة الأسبق، الذي وافته المنية مؤخرًا، وذلك تقديرًا لمسيرته الحافلة بالعطاء الأكاديمي والإداري، ودوره البارز في تطوير الجامعة ورفع مكانتها العلمية.
وأعرب أعضاء المجلس عن بالغ حزنهم لفقدان أحد رموز الجامعة، مشيدين بما قدمه الدكتور صقر من جهود مخلصة في خدمة التعليم العالي، خاصة خلال فترة رئاسته للجامعة، التي شهدت خلالها العديد من الإنجازات في البنية التحتية والتوسع الأكاديمي.
وأكد رئيس جامعة حلوان أن الدكتور ياسر صقر سيظل رمزًا للقيادة الحكيمة والرؤية المستقبلية، وأن الجامعة ستظل ممتنة لما تركه من أثر طيب في نفوس العاملين والطلاب، داعيًا الله أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.
يُذكر أن الدكتور ياسر صقر تولى رئاسة جامعة حلوان في فترة شهدت تطورًا ملحوظًا في الأداء المؤسسي، وكان له إسهامات بارزة في دعم البحث العلمي وتعزيز مكانة الجامعة محليًا وإقليميًا.