تفاصيل آخر مكالمة بين الراحل محمد رحيم ونانسي عجرم
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
كشفت المطربة اللبنانية ناسي عجرم، تفاصيل آخر تواصل جمعها مع الملحن الراحل محمد رحيم قبل أيام من وفاته، من خلال تدوينة لها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي X تويتر سابقًا، والتي كانت مفاجأة لجمهورها.
وأوضحت المطربة نانسي عجرم، أن آخر تواصل كان تحضيرا لأغنية من ألبومها الجديد من ألحان محمد رحيم، وكانت تتفق معه على جميع التفاصيل، لافتة إلى أنه رحل عن الحياة قبل الانتهاء منها، ولكنها ستنتهي منها وتطرحها فى ألبومها الجديد الذي انتهت من 90% من تحضيراته، لافتة إلى أنها ستقدم الأغنية إهداء لروحه قريبًا.
وكانت قد ظهرت الفنانة نانسي عجرم، في مقطع فيديو قصير تداوله نشطاء عبر تطبيق انستجرام، من حفل غنائي أحيته، تعرضت فيه لموقف مفاجئ على المسرح.
وخلال الفيديو، ظهرت نانسي عجرم، وهي مندمجة مع الجمهور بأغنية ما تيجي هنا، لتتفاجئ، بعدها بصوت الألعاب النارية خلفها على المسرح، فانتفضت وظهر شعر رأسها واقفا من الخوف، ثم استكملت الغناء بعد ثوان معدودة.
وبالبحث عن أصل مقطع الفيديو، تبين أنه من حفل أحيته نانسي عجرم، في الموسم الصيفي الماضي، وتحديدا في شهر يونيو الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نانسي عجرم محمد رحيم المطربة نانسي عجرم المزيد نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
المغرب وقّع 7500 اتفاقية دولية ثلثاها في عهد الملك محمد السادس و800 منها ذات طابع اقتصادي
قال ناصر بوريطة، وزير الخارجية، اليوم الإثنين، إن المغرب وقع نحو 7500 اتفاقية دولية، ثلثاها في عهد الملك محمد السادس.
وأوضح بوريطة في جوابه عن سؤال شفوي في مجلس النواب، أن « الملك يؤكد دائما أن الأساسي ليس هو توقيع الاتفاقيات، وإنما هو تنفيذها »، مشيرا إلى وجود آليات للتنفيذ، منها اللجان المشتركة ».
ويرى المتحدث أن التنفيذ هو أساسا قطاعي، وبالتالي « هناك متابعة مع القطاعات للتأكد من تنفيذ الاتفاقيات التي توقعها المملكة ».
ووفق بوريطة، « فقد أعطيت تعليمات لسفراء المغرب في الدول الشقيقة، تؤكد على أن متابعة الإطار الاتفاقي، يجب أن تكون عنصرا أساسيا لإعطاء المصداقية لما يوقع عليه المغرب ».
واعتبر المسؤول الحكومي أن التوقيع مهم، لكن الأساسي هو تنفيذ ما يتم التوقيع عليه، مشيرا إلى وجود 800 اتفاقية اقتصادية يمكن أن تخلف آثارا مهمة في علاقاتنا الاقتصادية إذا تم تنفيذها، لأنها تعطي تحفيزات وتسهيلات، خاصة في المجال الاقتصادي ».
واعتبر بوريطة أن متابعة الاتفاقيات الدولية موجودة، لكن هل في المستوى المطلوب؟ ربما علينا القيام بأمور أخرى، ولكن الأساسي أنها مسؤولية مشتركة بين القطاع المعني الذي عليه المتابعة، من سفراء الملك في البلدان الشقيقة.