بوابة الوفد:
2025-06-30@19:15:59 GMT

كيفية جدولة الرسائل على Instagram

تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT

لا يزال يُنظر إلى Instagram على أنه عبارة عن موجز للصور المقترحة خوارزميًا في المقام الأول، ولكن التطبيق يحظى بشعبية كبيرة أيضًا للمراسلة. إذا كنت تريد التخلص من بعض التوتر الناتج عن تذكر إرسال رسالة عيد ميلاد إلى صديق، كجزء من تحديث حديث، يمكنك الآن جدولة رسائل Instagram مسبقًا. لا يمكن للرسائل المجدولة أن تحتوي على وسائط مثل ملفات GIF أو الصور أو مقاطع الفيديو، ولكن يمكنك جدولتها قبل 29 يومًا على كل من إصداري Android وiOS من التطبيق.

ما هي رسائل Instagram المباشرة؟
إذا كنت قد التزمت باستخدام Instagram كمخزن لصور هاتفك الذكي، فربما فاتتك ميزة Instagram Direct التي تم تقديمها في عام 2013، وهو نظام مراسلة مباشرة مدمج مباشرة في تطبيق Instagram لمشاركة الصور ومقاطع الفيديو مع الأصدقاء والعائلة.

لقد غيّرت Meta مظهر وموقع وميزات الرسائل المباشرة على Instagram على مر السنين، وربطتها بـ Messenger في عام 2020، وأضافت مؤخرًا قدرات مشاركة الموقع في نوفمبر 2024. إن إضافة الرسائل المجدولة تجعل Instagram أكثر توافقًا مع أدوات المراسلة مثل iMessage وGmail.

كيفية جدولة رسالة على Instagram
يمكنك الوصول إلى الرسائل المباشرة من خلال النقر على أيقونة السهم أو فقاعة الدردشة في الزاوية اليمنى العليا من موجزك. لجدولة رسالة، اختر محادثة موجودة أو قم بإنشاء رسالة جديدة من خلال النقر على أيقونة الرسالة الجديدة في الزاوية اليمنى العليا. ثم املأ مربع النص بما تريد قوله، وانقر مع الاستمرار على أيقونة السهم الأزرق على يمين مربع النص.


سيقوم Instagram بعد ذلك بسحب سلسلة من الأزرار التي يمكنك استخدامها لتعيين التاريخ والوقت الذي تريد إرسال رسالتك فيه. بمجرد أن تكون راضيًا، انقر على زر الإرسال الأزرق في أسفل القائمة وسيتم جدولة الرسالة.


كيفية حذف رسالة مجدولة على Instagram
إذا غيرت رأيك بشأن رسالة مجدولة، فيمكنك حذفها مباشرة من دردشتك. من داخل الدردشة، انقر فوق النص الصغير الذي يقول "الرسائل المجدولة" أعلى مربع النص. ثم انقر مع الاستمرار على الرسالة التي تريد حذفها. من القائمة المنسدلة التي تظهر، انقر فوق "حذف" لإزالة الرسالة.

كيفية تعديل رسالة مجدولة على Instagram
إذا كنت تريد تعديل رسالتك بدلاً من حذفها، فإن الأمور تصبح أكثر تعقيدًا. أصبح من الممكن تعديل رسائل Instagram العادية في مارس 2024، لكن تعديل رسالة مجدولة غير ممكن حاليًا. هناك طريقة لتحقيق نفس التأثير إذا كنت على استعداد للقيام ببعض العمل الإضافي، مع ذلك.


أولاً، افتح الدردشة حيث توجد الرسالة المجدولة التي تريد تعديلها. ثم انقر على "الرسائل المجدولة" بالقرب من أسفل الشاشة فوق مربع النص. ابحث عن الرسالة التي تريد تحريرها، ثم انقر عليها مع الاستمرار. انقر على "نسخ" من القائمة الموجودة في تلك القائمة لنسخ النص إلى الحافظة، ثم كرر العملية وانقر على "حذف".

مع رسالتك المنسوخة في متناول يدك، الصقها في مربع النص الخاص بالدردشة الحالية أو رسالة جديدة. حررها بالطريقة التي تراها مناسبة، ثم انقر مع الاستمرار على السهم الأزرق على يمين مربع النص لجدولتها مرة أخرى في التاريخ والوقت المطلوبين. انقر على زر الإرسال في أسفل القائمة، وسيتم جدولتها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مع الاستمرار على Instagram انقر على

إقرأ أيضاً:

65 معتقلا مصريا يستغيثون: أطلقوا النار علينا هنا فالموت أرحم من الترحيل

وجّه عدد من المعتقلين المصريين استغاثة عبر رسالة مسرّبة وصلت "الشبكة المصرية لحقوق الإنسان"، معربين عن رفضهم العودة إلى ما وصفوه بـ"سجن الموت" في الوادي الجديد.

وأكد هؤلاء المعتقلين أنهم طلبوا من ضابط الأمن الوطني في سجن "أبو زعبل 2"، إطلاق النار عليهم، قائلين إن "الموت أرحم من الترحيل إلى سجن الوادي الجديد"، وذلك قبل إجبارهم على الترحيل القسري.

وأكدت الرسالة أنه "رغم توسلاتهم، قوبل طلبهم بالرفض، حيث جاءهم الرد يقول: هذا قرار مصلحة السجون المصرية وهي من تُصر على ترحيلكم"، وهو القرار الذي تم تنفيذه وسط حالة من الصدمة والخوف الشديدين من المصير الذي ينتظرهم في الأيام القادمة.

وسجن الوادي الجديد في الصحراء الغربية أحد أكثر أماكن الاحتجاز قسوة في مصر، حيث يشهد وفق الرسالة: "إجراءات مهينة وممارسات حاطّة بالكرامة، وفور دخول السجناء، يتم تقييدهم من الخلف وتغطية أعينهم، ثم يتعرضون جميعًا للضرب المبرح فيما يُعرف داخليًا بالتشريفة، وهي ممارسة عنيفة ممنهجة تشمل الاعتداء البدني الجماعي".


وذلك إلى جانب "تجريد كامل من الحقوق الأساسية، حيث يتم حلق رؤوسهم وذقونهم بشكل قسري، وتجريدهم من ملابسهم بالكامل، باستثناء الملابس الداخلية، ثم يُجبرون على قضاء حاجتهم في العراء أمام بعضهم البعض وتحت أنظار أفراد الشرطة، في انتهاك صارخ للكرامة الإنسانية".

ولفتت الرسالة إلى "ظروف احتجاز غير إنسانية، إذ يُودع المعتقلون فيما يُعرف بالمصفحة، وهي زنزانة ضيقة للغاية لا تتسع لأكثر من 20 شخصًا، بينما يُزج بنحو 60 إلى 70 معتقلًا، بينما تفتقر للتهوية والإضاءة والمياه الصالحة للشرب، وتنتشر فيها الحشرات والقوارض، وروائح كريهة نتيجة انعدام الصرف الصحي، كما أن الطعام المقدم لا يكفي، وكثيرًا ما يكون فاسدًا، بحسب الاستغاثة".

وأشارت إلى "الحرمان من أبسط حقوق الإنسان، فلا يُسمح بالصلاة أو الوضوء داخل الزنزانة، ويُجبر المعتقلون كل صباح على خلع ملابسهم وقضاء حاجتهم أمام بعضهم البعض، إذ يُمنح كل سجين زجاجة ماء واحدة يوميًا فقط، للاستعمال الشخصي في الشرب والتنظيف".

وتحدث المعتقلون في رسالتهم عن "الحبس الانفرادي والتعذيب النفسي والبدني بالسجن"، موضحين أن "من يتمكن من مغادرة المصفحة يُودع فيما يسمى بالدواعي، وهي زنزانة لا تقل قسوة، لكنها تحتوي على دورة مياه داخلية، وبعد ذلك، يتم توزيع المعتقلين على 3 عنابر رئيسية".

ويذكر أن هذه العنابر هي: "عنبر 3، الذي يضم خليطًا من معتقلين سياسيين وجنائيين، وعنبر 4، المخصص للمعتقلين السياسيين فقط، ويُعرف بأنه الأكثر قسوة، وتُمارس فيه مختلف أنواع التعذيب الجسدي والنفسي، ويُحرم النزلاء من التريض، والشراء من الكافتيريا، أو إدخال الملابس، كما تُمنع عنهم السخانات أو الكاتل".

وقد ورد في الرسالة أن "أي محاولة للاحتجاج أو الإضراب داخل هذا العنبر تُقابل بعنف مفرط، يصل إلى التعذيب حتى الموت، كما حدث مع المعتقل طارق أبوالعزم".

ولفتوا إلى وضع "عنبر 8، الذي يُسمح فيه بالتريض، ولكن بطريقة عقابية؛ حيث يُخرج السجناء فرادى في ذروة حرارة الشمس، دون أي ساتر أو حماية، ويُمنعون من رؤية أو التفاعل مع بعضهم البعض".

وتحدثت الرسالة عن "انتهاكات ممنهجة ومصادرة للمقتنيات، بداية من تجريد المعتقلين من المصاحف والكتب والساعات، وتُنَفَّذ حملات تفتيش دورية من قبل قوات خاصة، تُجبر المعتقلين على الوقوف ووجوههم للحائط مكلبشين ومعصوبي الأعين، فيما يتم إتلاف متعلقاتهم الشخصية من طعام وأغطية وملابس".

وذكرت الرسالة أن "المياه غير صالحة للشرب، وأن المعتقلين يمنعون من الحصول على مياه باردة، والماء المتاح غير صالح للاستهلاك الآدمي، مما يؤدي إلى انتشار الأمراض".


وأوضحوا هؤلاء المعتقلين  أن "هناك عنبرًا للتأديب، يؤدي إلى الموت البطيء، ويُوصف بأنه طريق بلا عودة، حيث يتم احتجاز السجين شبه عارٍ (بملابس داخلية فقط، صيفًا وشتاءً)، في ظروف غير آدمية، ويتعرض للوقوف القسري يوميًا، ويُلقى له طعام غير صالح على الأرض".

ووثّقت الرسالة حالات موت داخل عنبر التأديب، منها: "بحق محمد زكي، وطارق أبوالعزم، وحسام أبوالعباس، وآخرون"، فيما أفاد "المعتقلون بوجود مئات محاولات الانتحار داخل السجن، نتيجة اليأس من الظروف القاسية وغياب أي أمل في المحاسبة أو العدالة".



ويطالب المعتقلون السياسيون، عبر هذه الرسالة، "بوقف الترحيل القسري إلى سجن الوادي الجديد، ونقلهم إلى سجون تتوافر بها الحد الأدنى من مقومات الحياة الآدمية، والاقتراب من أماكن إقامة أسرهم التي تعاني هي الأخرى من مشقة السفر والتكاليف الباهظة، ناهيك عن المعاناة النفسية والمعنوية".

وناشد المعتقلون منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية، ومصلحة السجون المصرية، بضرورة "التدخل العاجل، والتحقيق فيما يجري داخل هذا السجن، ومحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات الجسيمة التي ترقى إلى جرائم تعذيب ممنهج، وخرق صريح للدستور المصري والقانون الدولي لحقوق الإنسان".

مقالات مشابهة

  • البحر صورة أخرى للمسافة
  • استغرقت واحدة منها 249 ساعة من العمل..إطلالات دوا ليبا في جولتها الغنائية
  • ملامح متشابهة وجمال مختلف..نجمات الثمانينيات وبناتهنّ
  • واتساب يقدّم ميزة ذكية: نسخ مخصص من الرسائل بضغطة واحدة.. فيديو
  • توطين 17 مشروعًا باستثمارات 49 مليون ريال عُماني في "الرسيل الصناعية"
  • 65 معتقلا مصريا يستغيثون: أطلقوا النار علينا هنا فالموت أرحم من الترحيل
  • رسالة دكتوراه تقدم قراءة جديدة لصورة ذوي الإعاقة في الأدب
  • ممثلة أميركية تتألق في البندقية بفستان من إيلي صعب عمره أكثر من 20 عاماً!
  • مشروع مسام يطهر أكثر من 67 مليون متر مربع من الألغام في اليمن
  • اليمن.. تطهير أكثر من 67 مليون متر مربع من الألغام وتعز الأكثر تضرراً