الصور الأولى لمصرع 4 أشخاص وإصابة 4 بالبحيرة
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
لقي 4 أشخاص مصرعهم، وأصيب 4 آخرون، نتيجة حادث تصادم مروع بين «توك توك» وسيارة ميني باص بقرية سيدي غازي بمركز كفر الدوار في محافظة البحيرة.
تلقى اللواء محمود هويدي، مدير أمن البحيرة، إخطارًا من مركز شرطة كفر الدوار بوقوع حادث تصادم بين سيارة ميني باص و«توك توك» عند كوبري الجلاء بقرية سيدي غازي.
أسفر الحادث عن وفاة 4 أشخاص، وهم: «ص. ال»، 35 سنة، أنثى من منيا القمح، و«د. ض»، أنثى، 14 سنة، منيا القمح، و«ي. ض»، ذكر، 12 سنة، منيا القمح، و«ع. ض»، 8 سنوات، ذكر، من منيا القمح، وتم نقلهم إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى كفرالدوار العام.
وأصيب في الحادث 4 آخرون، وهم، «ح. ض»، 10 سنوات، أنثى، منيا القمح، اشتباه نزيف بالمخ تحت العلاج، و«د. ض»، 17 سنة، أنثى، منيا القمح، اشتباه كسر بالقدم اليمنى تحت العلاج، و«م. م»، 19 سنة، ذكر، سحجات وكدمات، و«م. ع»، 18 سنة، ذكر، سيدي غازي، اشتباه نزيف بالمخ وكسر بالحوض والقدم، وتم نقلهم إلى ذات المستشفى لعمل الإسعافات الأولية والفحوصات الطبية اللازمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة البحيرة البحيرة حادث تصادم المزيد منیا القمح
إقرأ أيضاً:
مشروب غازي يربك الأمريكان| سكر طبيعي لليهود.. وشراب ذرة للباقين
لطالما طالب محبو مشروب غازي في الولايات المتحدة بعودة "الطعم الأصلي"، المحلى بسكر القصب الطبيعي، بدلًا من شراب الذرة عالي الفركتوز الذي استخدم لأكثر من أربعة عقود.
واليوم، تستجيب الشركة جزئيًا لتلك المطالب، بإعلانها عن إطلاق نسخة جديدة من مشروبها الشهير، ستكون "أكثر طبيعية" ولكن بسعر أعلى.
إثارة النقاشلكن هذا الإعلان لم يكن مجرد خطوة تسويقية، بل فجر نقاشًا واسعًا تجاوز المذاق إلى السياسة، والاقتصاد، والدين.
لم يتردد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، المعروف بولعه بالمشروبات الغازية، في نسب الفضل لنفسه.
فبعد منشور متحمس على منصته "تروث سوشيال"، أعلن فيه أنه أقنع الشركة باستخدام "سكر حقيقي"، اعتبر أن القرار "انتصار صحي واقتصادي"، بالتوازي مع حملة وزير صحته، روبرت كينيدي جونيور، الذي تعهد بحظر شراب الذرة واعتبره سببًا رئيسيًا للسمنة والسكري.
معضلة اليهودلكن الحقيقة أن المشروب الغازي لن تلغى نسخته التقليدية، وإنما سيتم طرح المشروب الجديد كخيار فاخر بجانب العبوة الأصلية.
وعلق الرئيس التنفيذي للشركة، جيمس كوينسي، قائلًا: "هذه ليست استراتيجية استبدال، بل إضافة، سنواصل استخدام شراب الذرة، لكننا نوسع خياراتنا".
على مدار سنوات، كان اليهود الأرثوذكس في أمريكا ينتظرون موسم عيد الفصح للحصول على مشروب غازي معد خصيصًا لهم، يخلو من شراب الذرة ويحلى بسكر القصب، ويحمل غطاءً أصفر مميزًا.
هذه النسخة باتت جزءًا من الطقوس السنوية، وهدفًا لهواة الطعم "الأصلي"، حتى أنها تباع بأسعار مضاعفة على الإنترنت.
لكن النسخة الجديدة، المتاحة على مدار العام، قد تنهي هذا التقليد الديني والاجتماعي معًا.
ومع زوال الندرة، قد تختفي "الأسطورة الموسمية" التي رافقت الزجاجة ذات الغطاء الأصفر.
الأسوأ أن هذه الزجاجة، ورغم بساطتها، تحولت العام الماضي إلى وقود لنظريات مؤامرة على الإنترنت.
وقال البعض إن "اليهود يحصلون على النسخة الصحية، بينما تجبر الأغلبية على شرب النسخة الرديئة".
وتعيد هذه الاتهامات أصداء اتهامات قديمة مثل "الضريبة الكوشيرية"، وتغذي روايات من نوع "بروتوكولات حكماء صهيون".