أسطول مكافحة الثلوج والجليد.. مطار إسطنبول يستعد للشتاء
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
خاص تركيا الان
أعلن مطار إسطنبول الدولي عن استعداداته لمواجهة الظروف الجوية القاسية خلال فصل الشتاء، مؤكداً التزامه بتوفير سفر آمن ومستمر إلى 321 وجهة عالمية. ويعزز المطار قدراته بتوفير طاقم مكون من 404 موظفًا و179 مركبة في أسطوله لمكافحة الثلوج والجليد.
التدريب المستمر لمواجهة التحديات الجوية
صرح محمد بيوك كايتان، نائب المدير العام المسؤول عن العمليات في مطار إسطنبول، قائلاً: “نحن جاهزون لأي ظروف جوية قاسية”.
أكثر من 1300 رحلة يوميًا وبيانات طقس حية
وفقًا بيوك كايتان٬ فان٬ 2 إلى 8 ديسمبر، يعد مطار إسطنبول من أكثر المطارات ازدحامًا في أوروبا، حيث يستقبل حوالي 1352 رحلة يوميًا. وأضاف بيوك كايتان أن المطار يعتمد على أربع محطات طقس بالقرب منه لجمع بيانات حية، ما يساهم في رفع مستوى الأمان أثناء الرحلات الجوية.
هل المدارس مغلقة غداً في تركيا بسبب الثلوج؟ أول تصريح رسمي
الأحد 22 ديسمبر 2024إجراءات لمكافحة الثلوج والجليد
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار اسطنبول اخبار تركيا الثلوج الشتاء في اسطنبول مطار اسطنبول الثلوج والجلید مطار إسطنبول
إقرأ أيضاً:
الناشطة السويدية ثونبرغ تعتزم الإبحار لغزة على متن أسطول الحرية
تبحر الناشطة السويدية في مجال المناخ غريتا ثونبرغ مع نشطاء آخرين بعد غد الأحد إلى قطاع غزة على متن سفينة إنسانية احتجاجا على الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع، وفق ما أفادت نائبة فرنسية فلسطينية.
وينظم الرحلة "أسطول الحرية"، وهو تحالف من مجموعات معارضة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقالت عضوة البرلمان الأوروبي ريما حسن المشاركة في الرحلة إن للعملية "أهدافا متعددة: إدانة الحصار الإنساني والإبادة الجماعية المستمرة والإفلات من العقاب الممنوح لدولة إسرائيل، ورفع مستوى الوعي الدولي".
وكان من المقرر أن تزور النائبة الأوروبية الأراضي الفلسطينية المحتلة في فبراير/شباط الماضي مع وفد من البرلمان الأوروبي، لكنها قالت إنها مُنعت من دخول إسرائيل.
كما كان من المقرر أن تقوم ثونبرغ -التي اشتهرت بتنظيم احتجاجات للمراهقين من أجل المناخ في بلدها السويد- برحلة إلى غزة في وقت سابق هذا الشهر على متن سفينة تابعة لتحالف أسطول الحرية، لكن السفينة تعرضت للتخريب أثناء رحلتها.
وقال ناشطون إنهم يشتبهون في أن غارة إسرائيلية بطائرة مسيرة وراء الحادث.
وصرحت ريما حسن على مواقع التواصل الاجتماعي "لضمان أمننا وكذلك نجاح مهمتنا نحتاج إلى أقصى قدر من التعبئة العامة لهذه المبادرة".
إعلانوترفض الأمم المتحدة الخطة الإسرائيلية لإدخال المساعدات إلى غزة، وترى أنها تفرض مزيدا من النزوح، وتعرّض آلاف الأشخاص للأذى، وتقصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة، ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى، وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية، كما تجعل التجويع ورقة مساومة.
وأعلن البيت الأبيض أمس الخميس أن إسرائيل وافقت على المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي تم تقديمه أيضا إلى حماس التي أكدت أنها ما زالت تعكف على دراسته بكل مسؤولية.