أكثر انتشاراً.. استاذ أوبئة يحذر من متحور كورونا الجديد (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أكد الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، أن "إكس إي سي، هو أحدث متحورات كورونا، وهو متحور عن أوميكرون الشهير".
وقال خلال حواره ببرنامج "أهل مصر"إن كل المتحورات خلال العامين الماضيين هي متحورات فرعية من اوميكرون والمتحور الجديد موجود منذ نصف العام الحالي 2024 وهو أقل شراسة ولكنه أكثر انتشاراً، وكل متحور جديد يكون أكثر انتشاراً وأقل شراسة.
وذكر أن الخوف من تعرضه للحالات التي لديها عرضه لتفاقم الإصابة ، مضيفا أن متحور كورونا الجديد تحت النظر، ولا يمثل خطرا إلا على كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة
وكشف أن متحور كورونا الجديد يتسبب في تكسير في الجسم والعضلات ، ورشح خفيف ونادر، وكحة وارتفاع في درجات الحرارة ، والفترة العادية 10 أيام، ومشكلته ما بعد التعافي، حيث قد يستمر التكسير والإجهاد المزمن وعدم القدرة على الحركة لأكثر من 3 أشهر ، والكحة المستمر، والحل يمكن في الفيتامينات والمياه بكثرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كورونا متحور كورونا متحور كورونا الجديد أوميكرون بوابة الوفد متحور کورونا الجدید
إقرأ أيضاً:
جدل في إسرائيل بعد تداول فيديو يظهر هروب رئيس الموساد الجديد أمام مقاتلي حماس | فيديو
أثار مقطع فيديو بثّته وسائل إعلام إسرائيلية جدلاً واسعاً داخل إسرائيل، بعدما ظهر فيه رئيس الموساد الجديد رومان جوفمان وهو يتراجع تحت نيران مقاتلي كتائب القسام خلال أحداث السابع من أكتوبر 2023، في معركة "طوفان الأقصى".
ويُظهر الفيديو جوفمان، الذي كان حينها قائداً لقاعدة تسئيليم العسكرية برتبة عميد، يشارك في اشتباك مسلح قرب مفترق شعار هنيغف المحاذي لمدينة سديروت ضمن مستوطنات غلاف غزة.
وتُظهر اللقطات إطلاقه النار باتجاه المهاجمين قبل أن يُصاب، ليبدأ بالانسحاب ركضاً بينما يتعرض لوابل من الرصاص، الأمر الذي أدى إلى نقله إلى مستشفى بارزيلاي في عسقلان لتلقي العلاج بعد إصابته في القدم.
وتسبّب انتشار الفيديو في إحياء الجدل حول المسار العسكري لجوفمان، لا سيما بعد إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعيينه رئيساً للموساد خلفاً لديفيد برنيع الذي تنتهي ولايته في يونيو 2026.
وأكد مكتب نتنياهو في بيان رسمي أن جوفمان أُصيب "بجروح خطيرة" خلال اشتباكه مع عناصر من حماس في ذلك اليوم.
إعلام عبري
ينشر لحظة هروب رئيس الموساد رومان غوفمان الجديد خلال 7 اكتوبر ???? pic.twitter.com/zDzcNQLlo5
رغم تكريم جوفمان داخل المؤسسة العسكرية على دوره الميداني، فإن تعيينه أثار تحفظات داخل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، خصوصاً بسبب افتقاره للخبرة الاستخبارية المباشرة في عمل الموساد.
وفي هذا السياق، نقلت القناة 13 العبرية أن تعيينه قد يقود إلى موجة استقالات داخل المؤسسات الأمنية، نتيجة مخاوف من تأثير محدودية خبرته على أداء الجهاز في مرحلة شديدة الحساسية.
وفي المقابل، يدافع مؤيدو جوفمان عن تعيينه، معتبرين أن ما جرى في السابع من أكتوبر كان يوماً استثنائياً اتسم بالفوضى الميدانية، وأن انسحابه تحت النيران بعد إصابته لا يمكن تفسيره على أنه فرار، بل تصرّفٌ ميدانيّ لحماية النفس في ظروف قتالية غير تقليدية، وفق ما نقلته صحيفة "إسرائيل هايوم".
وبينما تتواصل التحليلات في الإعلام الإسرائيلي حول خلفيات التعيين، يتصاعد الجدل الشعبي والسياسي بشأن مدى ملاءمة جوفمان لقيادة أحد أهم أجهزة الاستخبارات في إسرائيل، في ظل الإرث الثقيل لأحداث 7 أكتوبر وتداعياتها الأمنية والسياسية غير المسبوقة.