الملكة إليزابيث رفضت تصوير لقاء ابنة هاري وميغان
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت تقارير إعلامية عن مواجهة ظلّت بعيدة من الأضواء بين الملكة إليزابيث، والأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، حيال لقاء الراحلة بابنتهما ليليبيت للمرّة الأولى.
وتمّ اللقاء تزامناً مع عيد ميلاد ليليبيت الأول، واحتفالات اليوبيل البلاتيني في حزيران (يونيو) 2022 لمرور 70 عاماً على حكم الملكة إليزابيث.
وذكرت صحيفة The Sun أن الأمير هاري وميغان ماركل طلبا من الملكة وجود مصور خاص لالتقاط اللحظة التي يتمّ فيها تقديم ليليبيت إليها، لكنها رفضت قائلةً: “لا توجد فرصة لذلك، إنه اجتماع عائلي خاص”.
وأوضحت الصحيفة أن الطلب رُفض لأنه “كانت هناك مخاوف من أن أي صور للملكة وليليبيت يلتقطها مصور الزوجين سيتمّ مشاركتها من قبل شبكات التلفزيون الأميركية”.
وكان الأمير هاري تحدث في مذكراته Spare عن اللقاء بين أولاده وجدتهما الكبرى: “أرتشي ينحني بعمق، وأخته الصغيرة ليليبيت تعانق ساقي الملكة”.
ونقل عن الملكة الراحلة التي بدت في حيرة من أمرها قولها: “أطفال لطيفون للغاية. لقد توقعت منهم أن يكونوا أميركيين أكثر”.
وأشارت رسالة كتبها السكرتير الخاص للملكة الراحلة، أنه “كان من المهم للغاية للملكة أن تحافظ عائلة هاري على أمنها، على الرغم من حقيقة أن أفرادها لن يكونوا أفرادا ًملكيين عاملين بعد الآن”.
وجاء في نص الرسالة: “ستفهم جيداً أن ضمان بقاء دوق ودوقة ساسكس آمنين له أهمية قصوى لجلالة الملكة وعائلتها. نظراً للملف العام للدوق بحكم ولادته في العائلة المالكة، وخدمته العسكرية، والملف الشخصي المستقل للدوقة والتاريخ الموثق جيداً لاستهداف عائلة ساسكس من قبل، وسواء رفضت الملكة طلب دوق ودوقة ساسكس بإحضار مصور إلى اجتماعها مع ليليبيت أم لا، فإن رفاهية أسرتهما كانت بوضوح على رأس أولويات الملكة الراحلة”.
main 2024-12-23Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أناقة الملكة رانيا مع ابنها هاشم في العيد ومتابعيها: ما شاء الله حلوين
عمّان
تألقت الملكة رانيا، زوجة ملك الأردن، الملك عبدالله الثاني، بملابس شبابية ساحرة رفقة ابنها هاشم خلال احتفال أسرتها بعيد الأضحى المبارك.
ونشرت الملكة رانيا على حسابها بموقع إنستغرام:” مع حبيبي هاشم، أحلى شي بالعيد لمة العائلة ملاحظة: تي شيرت المنتخب زي رسمي هاليومين”.
ولقت الصورة تفاعلا كبيرا من قبل متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي الذين أشادوا بإناقتهما وإطلالتهما.
وكتب أحدهم :”ما شاء الله على جمالكم”، وكتب آخر :”ما احلاكم حلوين”، فيما تمنى آخرون للعائلة الملكية عيدا سعيدا.