استمرار الدراسة لأولى وثانية ابتدائي حتى 23 يناير المقبل
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
وجهت المديريات التعليمية والإدارات المدارس باستمرار الدراسة للصفين الأول والثانى الابتدائى حتى 23 يناير المقبل، موعد التقييم النهائى للتلاميذ فى الصفين الأول والثانى الابتدائي على أن تستمر الدراسة بمرحلة رياض الأطفال وفق الخريطة الزمنية.
ويشترط حضور التلميذ بالصفين الأول والثانى الابتدائى بنسبة لا تقل عن 60% للفصلين الدراسيين، لأداء المهام التحريرية والشفهية.
وحال عدم حضور التلميذ هذه النسبة لا ينقل للصف الأعلى إلا بعد اجتياز البرنامج العلاجى الصيفى الذى تعده المدرسة فى نهاية العام الدراسى ويكون تحت إشراف توجيه الصفوف الأولى على مستوى الإدارة التعليمية والمديرية، وعلى إدارة المدرسة إخطار ولى الأمر بتقرير البرنامج العلاجى الخاص بالتلميذ ونجاحه فى الاجتياز من عدمه.
ويتم تقييم التلميذ بهدف تحفيزهم على تحسين أدائهم ويتم تعريف أولياء الأمور بنتائج التقييمات للترم الأول والهدف من تعريف أولياء الأمور بنتائج التقييمات دعم متابعة التلاميذ، ويتم تقييم التلاميذ بشكل مبدئى 29 ديسمبر حتى 5 يناير المقبل كما يعقد تقييم نهائى من 16 حتى 23 يناير المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ینایر المقبل
إقرأ أيضاً:
جائزة «حمدان بن زايد البيئية» تبدأ مرحلة تقييم المشاركات
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلةدخلت جائزة الشيخ حمدان بن زايد البيئية مرحلة التقييم النهائي، ومراجعة الطلبات، للإعلان عن الفائزين قبل نهاية العام الجاري.
وتم تشكيل لجنة فنية متخصّصة تضم 24 خبيراً لمراجعة وتقييم جميع المشاركات، وفقاً لمعايير شفافة تستند إلى نموذج الإمارات للتميز البيئي.
وشملت المشاركات للجائزة التي تنظم برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس مجلس إدارة «الهيئة»، أفراداً ومؤسسات من جميع إمارات الدولة.
وتشهد الدورة الثانية من جائزة الشيخ حمدان بن زايد البيئية تطوراً مهماً من حيث نطاقها وهيكلها. وللمرة الأولى، أصبحت الجائزة مفتوحة للمشاركين من جميع أنحاء الإمارات، مما وسَّع نطاقها وعزز دورها كمنصة موحدة للتميز البيئي الوطني.
ومن أبرز التحسينات تطوير نموذج الإمارات للتميز البيئي، وهو إطار تقييم شامل ومُعتمد عالمياً، قائم على مبادئ الالتزام والإلهام، العمل والتأثير، البحث والاستكشاف، والمشاركة والتمكين، الذي يضمن تقييماً شفافاً وفعالاً وقابلاً للقياس لجميع المشاركات.
وشهدت الجائزة في دورتها الثانية، إقبالاً استثنائياً من الأفراد والمؤسسات على مستوى دولة الإمارات، إذ استقبلت الجائزة 695 مشاركة ضمن مختلف فئاتها، بزيادة تقارب خمسة أضعاف مقارنة بالدورة الأولى، مما يعكس ارتفاعاً ملحوظاً في الوعي البيئي، وتوسّعاً في حجم المشاركة المجتمعية والقطاعية.
وجاءت فئة وسام الشيخ حمدان بن زايد البيئي في صدارة المشاركات، حيث استقطبت 270 مشاركة، فيما تلقت جائزة الأبحاث البيئية 182 مشاركة، وجائزة الأداء البيئي 127 مشاركة، أما جائزة المبادرات المؤسسية البيئية فاستقبلت 116 مشاركة.
واستقبلت الجائزة طلبات المشاركين الأفراد، بما في ذلك الشباب والباحثون والمدافعون عن البيئة، وكذلك الشركات الصغيرة منها والمتوسطة والكبرى، إلى جانب المنظمات الحكومية وغير الحكومية، بالإضافة إلى المؤسسات التعليمية والبحثية، حيث تُعد جائزة الشيخ حمدان بن زايد البيئية، إحدى أبرز الجوائز البيئية على مستوى دولة الإمارات، إذ تكرّم التميز في مجالات الابتكار، والاستدامة، والممارسات المؤسسية الرائدة، وتُشكّل منصة موحّدة لتكريم رواد التغيير البيئي في مختلف القطاعات.