الشعير يعالج أمراضا عديدة ويمنع السرطان والقولون .. تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
الشعير هو حبوب كاملة تستخدم عادة في الخبز واليخنات والسلطات والأطباق الجانبية وهو غني بالألياف والمعادن التي تدعم صحة القلب والتمثيل الغذائي والجهاز الهضمي.
ووفقا لما جاء في موقع هيلث فإن الشعير مصدر للجلوتين، لذا فهو غير مناسب للأشخاص الذين يعانون من مرض الاضطرابات الهضمية أو حساسية الجلوتين ومع ذلك، بالنسبة للعديد من الناس، فهو حبوب مغذية تستحق أن تُدرج في نظام غذائي متوازن.
يدعم صحة الجهاز الهضمي
الشعير هو مصدر للبيتا جلوكان والإينولين، وهما نوعان من الألياف القابلة للذوبان والتي لا توجد إلا في عدد قليل من الأطعمة وتعمل هذه الألياف كمضادات حيوية تساعد البكتيريا الصحية في أمعائك على النمو والازدهار كما أن لها تأثيرات مضادة للالتهابات في الأمعاء وقد تساعد في الوقاية من سرطان القولون.
وجدت الدراسات أن الألياف القابلة للذوبان مفيدة بشكل خاص لميكروبيوم الأمعاء حيث يتم استقلابها بسهولة أكبر بواسطة الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء لإنتاج مستقلبات مفيدة و يمكن أن يقلل هذا من خطر الإصابة بالإمساك والإسهال ومتلازمة القولون العصبي ومرض التهاب الأمعاء وسرطان القولون والمستقيم.
يساعد على خفض الكولسترول
يمكن أن يساعد محتوى الألياف القابلة للذوبان في الشعير خاصة البيتا جلوكان في خفض نسبة الكوليسترول حيث يعاني حوالي 11% من البالغين في الولايات المتحدة فوق سن العشرين من ارتفاع نسبة الكوليسترول.
يزيد ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، لذلك من المهم منع أو إدارة ارتفاع الكوليسترول للحفاظ على الصحة.
إن إضافة المزيد من الألياف القابلة للذوبان إلى نظامك الغذائي هي إحدى الطرق الرئيسية للمساعدة في خفض نسبة الكوليسترول في الدم .
وجدت الدراسات أن تناول الألياف القابلة للذوبان يمكن أن يقلل من نسبة الكوليسترول السيئ (LDL) والكوليسترول الكلي بنسبة 5-10%
أظهرت الأبحاث أن بيتا جلوكان الشعير يمكن أن يساعد في خفض نسبة الكوليسترول السيئ دون خفض نسبة الكوليسترول الجيد.
تعمل هذه المواد عن طريق زيادة كمية الكوليسترول الذي تفرزه في البراز ووجدت إحدى الدراسات أن تناول 6.5 جرام من بيتا جلوكان الشعير يوميًا لمدة أربعة أسابيع على الأقل أدى إلى خفض مستويات الكوليسترول السيئ والكوليسترول غير الجيد بنسبة 7% مقارنة بنظام غذائي عادي.
يعزز مستويات السكر في الدم الصحية
الشعير هو أحد الكربوهيدرات التي قد تساعد في التحكم في نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري ويرجع هذا إلى حد كبير إلى محتوى الحبوب من الألياف وبيتا جلوكان ، والتي يمكن أن تساعد في إبطاء عملية الهضم ومنع ارتفاع نسبة السكر في الدم.
توصلت إحدى الدراسات البحثية إلى أن تناول الحبوب المصنوعة من الشعير يحسن استجابة الجلوكوز والأنسولين مقارنة بالحبوب المصنوعة من الحبوب المكررة.
وجدت دراسة صغيرة أخرى أن خلط الشعير الغني بالبيتا جلوكان مع الأرز الأبيض أدى إلى انخفاض كبير في نسبة السكر في الدم بعد الوجبة مقارنة بتناول الأرز الأبيض وحده.
وكان هذا صحيحًا لكل من المشاركين الذين يتمتعون بتحمل طبيعي للجلوكوز والمشاركين المصابين بداء السكري من النوع 2.
كما أن تناول كميات كافية من الحبوب الكاملة مثل الشعير يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
يقلل الالتهاب
الشعير يقلل الالتهابات، وخاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من متلازمة التمثيل الغذائي وارتفاع نسبة الكوليسترول ومشاكل صحية أخرى، وفقًا لدراسة حديثة ويرجع هذا على الأرجح إلى المؤشر الجلوكوزي المنخفض للحبوب، ومحتوى البيتا جلوكان والنشا المقاوم، وخصائص مضادات الأكسدة.
وتوصلت الأبحاث إلى أن استهلاك الخبز الذي يحتوي على 40% من دقيق الذرة الرفيعة والشعير أدى إلى مستويات أعلى من مضادات الأكسدة في البلازما مقارنة بالخبز الذي يحتوي على دقيق القمح وحده.
تعمل مضادات الأكسدة على تقليل الالتهاب، لذا فإن تناول الأطعمة مثل الشعير التي تساعد على رفع مستويات مضادات الأكسدة يمكن أن يساعد في إدارة الالتهاب.
مخاطر الشعير
الشعير هو مصدر للجلوتين، لذلك فهو غير مناسب للأشخاص الذين يعانون من مرض الاضطرابات الهضمية أو حساسية الجلوتين .
كما أن الشعير يعد مصدرًا للفركتانات، وهي كربوهيدرات يمكن أن تسبب الغازات وآلام البطن والانتفاخ والإسهال لدى بعض الأشخاص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فوائد الشعير الشعير يمنع السرطان المزيد الألیاف القابلة للذوبان خفض نسبة الکولیسترول مضادات الأکسدة السکر فی الدم ارتفاع نسبة أن تناول یمکن أن
إقرأ أيضاً:
عون يمهّد لحصرية السلاح بيد الدولة ويمنع تفجير الجلسة الحكومية
كتب محمد شقير في"الشرق الاوسط": لن يجد «حزب الله» من خيار سوى الاصطفاف وراء خطاب رئيس الجمهورية جوزيف عون، وهو يستعد لمناقشة جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء المقرر عقدها الثلاثاء المقبل بدعوة من رئيس الحكومة نواف سلام، الذي يتصدره البحث ببسط سلطة الدولة على أراضيها كافة بقواها الذاتية حصراً، وبالتالي ما ينطبق عليه ينسحب على خصومه الوزراء، الذين يُفترض بهم التعاطي بإيجابية وواقعية مع البنود التي أوردها عون في خطابه، والتي تشكل قاعدة للنقاش المؤدي إلى حسم موقف الحكومة باستكمال تطبيق ما تعهّدت به في بيانها الوزاري بحصر السلاح بيد الدولة وبوقف الأعمال العدائية.
فخطاب عون في الذكرى الثمانين لتأسيس الجيش اللبناني، كما تقول مصادر سياسية كان بمثابة خطاب «القسم الثاني» لجهة رؤيته حول تطبيق ما قاله في خطابه الأول أمام البرلمان فور انتخابه رئيساً للجمهورية، وشكَّل خريطة الطريق لضبط إيقاع النقاش حول البنود الساخنة المُدرجة على جدول أعمال مجلس الوزراء، وأبرزها حصرية السلاح بيد الدولة، ورسم الخطوط العريضة للموقف اللبناني من الأفكار التي طرحها الوسيط الأميركي توم برّاك لمساعدة لبنان لوضع آلية لتطبيق وقف إطلاق النار، وبالتالي سيكون حاضراً بامتياز على طاولة البحث، وصولاً لاتخاذ موقف موحد.
في هذا السياق، تتعامل القوى السياسية مع خطاب الرئيس عون على أنه أدى إلى تنفيس الاحتقان الذي بدأ يحاصر الجلسة وأسهم في إنقاذها، وأسقط الرهان على إقحامها في اشتباك سياسي غير مسبوق بعد أن سحب فتيل تفجيرها، وتؤكد بأنه لن يكون في وسع الوزراء بعد الآن المزايدة عليه أو حشره؛ لأن خطابه يمكن اعتماده أساساً للبيان الذي سيصدر عن الحكومة في نهاية الجلسة، خصوصاً وأن عون تحدث عن تنفيذ بنود الرد الذي أعدَّه الرؤساء الثلاثة على الوسيط الأميركي على مراحل، على نحوٍ يقطع الطريق على من يطالب فوراً بوضع جدول زمني لتطبيق حصرية السلاح بيد الدولة، من دون أن تتوافر الضمانات لتوقِف إسرائيل أعمالها العدائية ضد لبنان.
وترى المصادر نفسها أن ترتيب البنود لتنفيذ الاتفاق، كما ورد في خطاب عون، بدءاً بوقف فوري للأعمال العدائية الإسرائيلية، ومروراً بانسحاب إسرائيل وإطلاق الأسرى، وانتهاءً ببسط سلطة الدولة على كافة أراضيها، وسحب سلاح القوى المسلحة، ومن ضمنها «حزب الله» وتسليمه إلى الجيش، سيؤدي إلى حشر الحزب الذي يصعب على ممثليه في الحكومة المطالبة بتعديل الترتيب الذي أعدَّه عون أو طلب إدخال إضافات عليه.
وتؤكد بأن عون في خطابه وضع القوى السياسية، من خلال وزرائها في الحكومة، أمام مسؤولياتها بضرورة التوصل إلى مقاربة موحدة تتعلق بحصرية السلاح، بعيداً عن المزايدات الشعبوية وتبادل الاتهامات وتسجيل المواقف، وتقول إنه أنقذ «حزب الله» من الإحراج بإدراجه بندَي وقف الأعمال العدائية وانسحاب إسرائيل أولويةً، وهذا ما ركّز عليه أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، إضافة إلى طمأنته بأن سلاحه، كما قال في خطابه، لن يسلّم لإسرائيل وإنما للجيش اللبناني. وتتوقف أمام قول قاسم بأن الدولة أصبحت مسؤولة عن التصدي للعدوان ومواجهته، ونحن لم نعد مسؤولين، وتسأل هل من جدوى، في ضوء كلامه هذا، لتبرير احتفاظه بسلاحه الذي لم يعد له من دور بتصديه لإسرائيل، رغم أنه لم يفته التذكير بثلاثية «الجيش والشعب والمقاومة»، التي أضاف إليها ثلاثية «التحرير والسيادة والاستقلال» في مقابل الوصاية والاحتلال والاستعباد؟
وتقول إن قاسم في خطابه، لم يبادر إلى رفع سقفه السياسي لتمرير رسالة تسبق انعقاد الجلسة، وكأنه أراد التموضع خلف الرد الرئاسي على برّاك، والوقوف إلى جانب خيار الدولة الدبلوماسي لإلزام إسرائيل بالانسحاب على خلفية أن سلاح الحزب أُخرج من المواجهة بعد أن فقد دوره في الإقليم، إضافة إلى أن ميزان القوى في الحكومة انتزَعَ منه الثلث المعطل، ويبقى رهانه على دور الأخ الأكبر، أي رئيس المجلس النيابي نبيه بري؛ لإخراجه من الحصار السياسي المفروض عليه بانخراطه في مشروع الدولة. وتؤكد بأن جُل ما طالب به قاسم الحصول على ضمانات لوقف العدوان، وهذا ما تبنّاه الرؤساء في ردهم على برّاك. لذلك؛ تشكل جلسة مجلس الوزراء محطة أولى على طريق حصر السلاح بيد الدولة، على أمل أن يؤدي الالتزام بها إلى تعبيد الطريق أمام وضع جدول زمني لتطبيقه على مراحل، شرط أن تحظى خريطة الطريق التي رسمها عون في خطابه، وهي نسخة طبق الأصل عن رد الرؤساء الثلاثة على الأفكار التي طرحها الوسيط الأميركي، باحتضان عربي ودولي من شأنه أن يرفع الضغوط على لبنان لإلزامه فوراً بتطبيق حصرية السلاح وبجدول زمني في هذا الخصوص.
وعليه، فإن الأجواء التي يُفترض أن تسود الجلسة الحكومية بعد خطاب عون، غير تلك التي كانت قائمة وتُنذر بانقسام الحكومة شطرين يصعب استيعابهما والسيطرة عليهما، وبالتالي لا يمكن التنكر، كما تقول المصادر السياسية، لدور عون في تأمين شبكة الأمان لحماية الحكومة ووضعها على سكة الاستعداد للاستجابة للإجماع الدولي لحصر السلاح بيد الدولة بلا أي شريك. فخطاب عون أحدث بوادر ارتياح عربي ودولي وصلت أصداؤه إلى بعبدا، على أمل ترقب ردود الفعل الرسمية، أكانت عربية أو دولية، وبالأخص من الجانب الأميركي؛ لأن الأنظار مشدودة الآن لمعرفة رد فعل برّاك، بصفته الوسيط المكلف من الرئيس الأميركي دونالد ترمب التوصل بين لبنان وإسرائيل إلى اتفاق لوقف النار تمهيداً لتطبيق القرار 1701؛ لما سيكون لرده من دفع للانتقال للمرحلة التطبيقية لحصر السلاح برافعة متعددة الجنسيات.
مواضيع ذات صلة عون: حصرية السلاح بيد الدولة لم تعد شعاراً بل عنصراً أساسياً لمعادلة الردع الجديدة Lebanon 24 عون: حصرية السلاح بيد الدولة لم تعد شعاراً بل عنصراً أساسياً لمعادلة الردع الجديدة 01/08/2025 06:13:33 01/08/2025 06:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 عون: حصرية السلاح بيدّ الدولة لم تعدّ شعاراً بل عنصراً أساسياً لمعادلة الردع الجديدة Lebanon 24 عون: حصرية السلاح بيدّ الدولة لم تعدّ شعاراً بل عنصراً أساسياً لمعادلة الردع الجديدة
01/08/2025 06:13:33 01/08/2025 06:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ما حقيقة تحديد موعد لجلسة حكومية لطرح بند حصرية السلاح؟ Lebanon 24 ما حقيقة تحديد موعد لجلسة حكومية لطرح بند حصرية السلاح؟
01/08/2025 06:13:33 01/08/2025 06:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 برّاك قد يعود واتصالات لعقد جلسة حكومية "بنصاب سياسي" لبت حصرية السلاح Lebanon 24 برّاك قد يعود واتصالات لعقد جلسة حكومية "بنصاب سياسي" لبت حصرية السلاح
01/08/2025 06:13:33 01/08/2025 06:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
إتصالات للتوصل الى حل ينقذ جلسة الثلاثاء الحكومية ولا مقاطعة شيعية
Lebanon 24 إتصالات للتوصل الى حل ينقذ جلسة الثلاثاء الحكومية ولا مقاطعة شيعية
05:05 | 2025-08-01 01/08/2025 05:05:19 Lebanon 24 Lebanon 24 عون يمهّد للقرار الحكومي: الاستقرار أو الانهيار وليكن رهانكم على الدولة وحدها
Lebanon 24 عون يمهّد للقرار الحكومي: الاستقرار أو الانهيار وليكن رهانكم على الدولة وحدها
05:14 | 2025-08-01 01/08/2025 05:14:06 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس النواب يقر قانوني إصلاح المصارف واستقلالية القضاء
Lebanon 24 مجلس النواب يقر قانوني إصلاح المصارف واستقلالية القضاء
05:29 | 2025-08-01 01/08/2025 05:29:57 Lebanon 24 Lebanon 24 جولة غارات إسرائيلية على وقع الحمى السياسية اللبنانية
Lebanon 24 جولة غارات إسرائيلية على وقع الحمى السياسية اللبنانية
05:19 | 2025-08-01 01/08/2025 05:19:56 Lebanon 24 Lebanon 24 تنافس على المقاعد النيابية السنية في بيروت
Lebanon 24 تنافس على المقاعد النيابية السنية في بيروت
05:59 | 2025-08-01 01/08/2025 05:59:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية"
Lebanon 24 بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية"
08:29 | 2025-07-31 31/07/2025 08:29:18 Lebanon 24 Lebanon 24 ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟
Lebanon 24 ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟
14:30 | 2025-07-31 31/07/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا الفيديو بألف كلمة
Lebanon 24 هذا الفيديو بألف كلمة
13:09 | 2025-07-31 31/07/2025 01:09:20 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟
Lebanon 24 تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟
16:30 | 2025-07-31 31/07/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سعد الدين حنينة ملك جمال لبنان لعام 2025.. تعرّفوا إليه (صور)
Lebanon 24 سعد الدين حنينة ملك جمال لبنان لعام 2025.. تعرّفوا إليه (صور)
07:52 | 2025-07-31 31/07/2025 07:52:37 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
05:05 | 2025-08-01 إتصالات للتوصل الى حل ينقذ جلسة الثلاثاء الحكومية ولا مقاطعة شيعية 05:14 | 2025-08-01 عون يمهّد للقرار الحكومي: الاستقرار أو الانهيار وليكن رهانكم على الدولة وحدها 05:29 | 2025-08-01 مجلس النواب يقر قانوني إصلاح المصارف واستقلالية القضاء 05:19 | 2025-08-01 جولة غارات إسرائيلية على وقع الحمى السياسية اللبنانية 05:59 | 2025-08-01 تنافس على المقاعد النيابية السنية في بيروت 05:51 | 2025-08-01 فرع المعلومات يلاحق" تجّار الكاش" فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو)
Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو)
09:31 | 2025-07-30 01/08/2025 06:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو)
Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو)
08:32 | 2025-07-30 01/08/2025 06:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا!
Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا!
19:35 | 2025-07-29 01/08/2025 06:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24