كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 128 ]
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
بقلم/عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
عبد الرحمن عمسيب :
يتاجر بلغة العلمانية والعلماء ويدثرها بكثير من مفاهيم الأسوياء .
ويستدعيها عنوةً ليزين بها أقواله للجهلاء خدمة لأفكاره العرجاء .
ليصل لدعوة فصل وتقسيم الأوطان لدويلات وكل ما يقوله الهباء .
عبد الرحمن عمسيب :
يتاجر بلغة العلم ويجملها بكثير الإستنارة من قيم وأخلاق النبلاء .
ويستدعيها عنوةً ليزين بها أقواله للمغيبين خدمة لنشر البغضاء .
لينتهي متفاخراً بنشره لشروره العنصرية بين الناس والناس سواء .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
خالد الأعيسر :
جوبلز وزير الإعلام النازيوسوداني يكذب ويكذب ويكذب
نجح الكذاب فنُصِب وزيراً للكذب في وزارة الإعلام السوداني
خالد الأعيسر :
جوبلز وزير الإعلام النازيوسوداني يكذب ويكذب ويكذب
أصدر فرمانه بسحق من يهاجم السلطة في الاعلام السوداني
خالد الأعيسر :
جوبلز وزير الإعلام النازيوسوداني يكذب ويكذب ويكذب
سحق"قناته 24" لإفشالها قانون الكذب في الإعلام السوداني
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 29 / ديسمبر / 2023 .
الإسلاموكوز : "ومرفقاتهم" تفوقوا في ذكائهم على الذكاء الإصطناعي
الذي صنعوه لتوأمهم ولم يتبينوا من أمر غدهم عن الذكاء الإصطناعي
فصرعهم خيالهم بالضربة القاضية .
الإسلاموكوز : " ومرفقاتهم" تفوقوا في ذكائهم على الذكاء الإصطناعي
الذي صنعوه لتوأمهم وصدقوا خيالهم أنه من خلق الذكاء الإصطناعي
فصرعهم خيالهم بالضربة القاضية .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الذکاء الإصطناعی
إقرأ أيضاً:
تأهب خليجي شامل بعد ضربة إيران.. القواعد الأمريكية في عين العاصفة
عمت حالة تأهب قصوى دول الخليج، التي تحتضن قواعد عسكرية أمريكية استراتيجية، إثر الضربات الجوية التي نفذتها الولايات المتحدة على منشآت نووية إيرانية خلال الساعات الأولى من صباح الأحد، هذه التطورات تأتي في ظل تصاعد التوترات الإقليمية وارتفاع مخاطر اتساع رقعة الصراع بين طهران وواشنطن.
ورفعت السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، مستوى التأهب الأمني إلى الدرجة القصوى، في خطوة استباقية تحسباً لأي تصعيد أمني محتمل.
وفي البحرين، التي تحتضن مقر الأسطول الخامس للبحرية الأمريكية، دعت السلطات السكان إلى تجنب الطرق الرئيسية وأقامت ملاجئ في المجمعات الوزارية تحسباً لأي طارئ،كذلك أعلنت الكويت تجهيز ملاجئ مماثلة وتعزيز إجراءات الطوارئ، فيما أصدرت دول الخليج الأخرى تحذيرات أمنية مشددة.
وفي ظل هذه التطورات، صرحت السلطات النووية في السعودية والإمارات بعدم رصد أي مؤشرات لتلوث إشعاعي جراء الضربات، ما يخفف من المخاوف المباشرة حول السلامة النووية في دول الخليج.
على صعيد آخر، أعلنت البحرين تفعيل العمل عن بعد بنسبة 70% في الوزارات الحكومية، وبدأت اختبار صفارات الإنذار الوطنية كجزء من خطة الطوارئ المدنية، في محاولة لضمان جاهزية الأجهزة الأمنية والخدمية لمواجهة أي طارئ.