الجامعات التكنولوجية تحتاج إلى دعم أكبر لتحقيق طفرة في البحث العلمي.. ندوة تناقش
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تم اليوم مناقشة طلب الإحاطة المقدم من النائبة الدكتورة ليلى أحمد أبو إسماعيل، عضو لجنة التعليم والبحث العلمي، إلى الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي، وذلك بحضور الدكتور أحمد الجيوشي، أمين عام الجامعات التكنولوجية، والدكتور ولاء شتا، رئيس صندوق العلوم والتكنولوجيا بأكاديمية البحث العلمي، وعدد من رؤساء الجامعات التكنولوجية، منها جامعات 6 أكتوبر، الدلتا، بني سويف، والقاهرة الجديدة.
التحديات التي تواجه الجامعات التكنولوجية
وقد تم خلال اللقاء بحث التحديات التي تواجه الجامعات التكنولوجية في مجال البحث العلمي، مع التركيز على نقص الدعم الموجه لهذه الجامعات الوليدة من قبل الصندوق، مما يعوق تقدمها في هذا المجال.
وأكد المشاركون ضرورة تخصيص تمويل خاص لدعم الباحثين في الجامعات التكنولوجية، لتشجيعهم على الابتكار وإجراء الأبحاث العلمية وبراءات الاختراع، بالإضافة إلى ضرورة إشراك هذه الجامعات في المشاريع الممولة من الاتحاد الأوروبي لتعزيز قدراتها البحثية والتكنولوجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لجنة التعليم والبحث العلمي الدكتور أيمن عاشور العلوم والتكنولوجيا الجامعات التكنولوجية الجامعات التکنولوجیة
إقرأ أيضاً:
الرئاسي يبحث التحديات التي تواجه شركة الخطوط الجوية اليمنية
شدد عضو مجلس القيادة الرئاسي، عبد الرحمن المحرّمي، على ضرورة النهوض بقطاع الطيران باعتباره شرياناً حيوياً وركيزة أساسية في دعم التنمية، وتيسير حركة الأفراد والبضائع.
وأكد المحرمي -خلال لقائه اليوم الأحد، في عدن، رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية الكابتن ناصر محمود، والمدير التجاري للشركة محسن حيدرة- على اهمية توفير الدعم الفني والمؤسسي لشركة الخطوط الجوية اليمنية، بما يمكّنها من الالتزام بالمعايير الدولية للسلامة الجوية. وفق وكالة سبا الرسمية.
وجرى مناقشة أوضاع الشركة، والتحديات التي تواجهها، والجهود المبذولة لتطوير خدماتها وتحسين أدائها في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
واستمع المحرّمي، من الكابتن ناصر و حيدرة إلى مقترحات تطوير العمل التجاري للشركة، والتي تهدف إلى تحسين الخدمات وتعزيز تجربة العملاء، والمساهمة في بناء شراكات قوية مع مختلف الأطراف ذات العلاقة، وتوسيع آفاق الخطوط الجوية اليمنية في سوق الطيران رغم التحديات القائمة.
بدورها حمّلت قيادة الشركة، جماعة الحوثي مسؤولية التدهور الكبير الذي لحق بالخطوط الجوية اليمنية خلال السنوات الماضية، بسبب ممارساتها العدائية تجاه المطارات والملاحة الجوية، واختطافها للطائرات، واستغلالها القطاع لخدمة أجندات عسكرية تعرّض سلامة الطيران للخطر وتنتهك القوانين الدولية.