أمانة الشرقية: إزالة أكثر من 1900 طن أنقاض ونفايات من المنطقة خلال 2024م
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
المناطق_واس
أسفرت جهود أمانة المنطقة الشرقية في أعمال النظافة، وتحسين المشهد الحضري، خلال عام 2024م، في جميع مدن ومحافظات المنطقة الشرقية عن رفع أكثر من تسعمائة وعشرة آلاف طن من مخلفات الأنقاض، وأكثر من تسعمائة واثنين وتسعين ألف طن من النفايات.
أخبار قد تهمك أمانة الشرقية تقدّم تصريح الخدمات المنزلية عبر منصة “بلدي” 22 ديسمبر 2024 - 5:00 مساءً أمانة الشرقية تبدأ أعمال صيانة جسر تقاطع طريق الأمير نايف مع شارع الملك خالد بالدمام غدًا 20 ديسمبر 2024 - 4:46 مساءً
وبيّنت أن مخلفات البناء، والنفايات، تعدّ أحد أبرز عناصر التلوث البصري وذات أولوية في التعامل معها ورفعها، مشيرة إلى رفع وعي المقاولين وملاك المباني وتنبيههم من الوقوع في المخالفات المرتبطة بأعمال البناء من خلال الالتزام بضوابط التخلص من المخلفات، سعيًا لتحقيق مستهدفات برنامج جودة الحياة – أحد برامج رؤية المملكة 2030.
ونوّهت الأمانة إلى حرصها على مواصلة أعمال النظافة، وإزالة التشوهات البصرية، وتحسين المشهد الحضري، في المنطقة لتحقيق جودة الحياة فيها.
كما دعت الجميع للإبلاغ عن أي تشوهات بصرية من مخلفات بناء وغيرها عبر مركز البلاغات 940 لمعالجتها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الشرقية
إقرأ أيضاً:
إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا
صراحة نيوز ـ كشف ممثل قطاع المركبات في هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية، جهاد أبو ناصر، عن إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة، خلال أول 5 أشهر من العام الحالي، إلى سوريا، عبر المنطقة الحرة السورية الأردنية المشتركة، وجمرك جابر.
وبين أبو ناصر في بيان اليوم الأحد، أن سوريا قفزت من المرتبة الأخيرة إلى المرتبة الثانية في قائمة الدول المستوردة للمركبات من الأردن، متجاوزة بذلك السعودية، لتأتي مباشرة بعد العراق بالنسبة لإعادة تصدير المركبات من الأردن.
وأكد، أن سيارات الأفراد تستحوذ على نحو 70 بالمئة من إجمالي الطلب، نتيجة توافرها وسهولة الوصول إليها، متوقعاً ارتفاع الطلب كذلك خلال الأشهر المقبلة على الآليات والمعدات المرتبطة بقطاع الإنشاءات وإعادة الإعمار، مما سيوفر فرصاً واعدة للمصدّرين الأردنيين.
وتوقع كذلك تضاعف هذه الأعداد خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد رفع الحظر عن عمليات تبادل الأموال بين سوريا والدول المجاورة، وهو ما من شأنه أن يعزز مرونة وسرعة العمليات التجارية.
وأشار إلى أن عدد المركبات المعاد تصديرها من المنطقة الحرة إلى دول عديدة، سجل ارتفاعًا بنسبة 80 بالمئة، حيث تم تصدير نحو 35 ألف مركبة خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة مع 19 ألف مركبة خلال نفس الفترة من عام 2024.
وأوضح، أن السوق السورية تشهد اليوم تحسناً ملحوظاً في القدرة الشرائية، إذ أصبحت أسعار السيارات عبر الأردن منافسة عالمياً، مدفوعة بانخفاض الرسوم الجمركية التي فرضتها الإدارة السورية الجديدة، والتي باتت تُعد منخفضة مقارنة بدول الجوار وحتى بعض الدول المتقدمة.
وأشار إلى وجود إقبال متزايد على مركبات النقل المشترك والمركبات التجارية، خاصة “البيك أب” المخصصة لنقل البضائع، معتبراً أن السوق السورية بحاجة إلى أعداد كبيرة من هذه المركبات، قد تصل إلى ما يقارب مليون مركبة سنوياً.
وعن مدى الاستعداد اللوجستي لتلبية الطلب المتزايد من السوق السورية، شدّد أبو ناصر على أن المنطقة الحرة الأردنية تملك خبرة واسعة اكتسبتها من التعامل مع أسواق عديدة مجاورة، كالعراق وليبيا، مؤكداً أن الموقع الاستراتيجي للمنطقة الحرة والزخم التصديري الذي توفره بوابة العقبة يجعلها نقطة محورية لإعادة إعمار سوريا