“خرج للضرورة”.. شاهد كيف بدا نتنياهو في أول ظهور له بعد إجراء عملية لاستئصال البروستات (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
#سواليف
اضطر رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى مغادرة #المستشفى للمشاركة في التصويت بالكنيست على مشروع قانون الأرباح المحتجزة بالقراءتين الثانية والثالثة في ظل عدم قدرة الائتلاف على تحقيق أغلبية.
واستغرب الطاقم الطبي في هداسا قرار #نتنياهو بمغادرة المستشفى وحذروه من أنه قد يعرض حياته للخطر.
وسيعود رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى المستشفى بعد التصويت ومن المتوقع أن يبقى هناك الليلة أيضا.
تم رصد اول مشاهد لمجرم الحرب نتنياهو بعد إجراء الجراحة الأخيرة…
pic.twitter.com/emOuQoxXS6
ووثق مقطع فيديو أول ظهور لنتنياهو بعد إجراء عملية لاستئصال #البروستات.
وأتى قرار نتنياهو على خلفية عدم ضمان أغلبية تصوت لصالح #القانون وإعلان بن غفير أنه لن يصوت له بسبب خلافات داخلية وعدم تلبية مطالب مادية لوزارته.
بعد إجراء عملية استئصال البروستاتا.. نتنياهو يغادر المستشفى ويخالف تعليمات الأطباء ليحضر جلسة الموازنة في الكنيست #نتنياهو #إسرائيل #العربية pic.twitter.com/D0JKOMdHR2
— العربية (@AlArabiya) December 31, 2024ويهدد عدم تمرير القانون استقرار الائتلاف الحاكم الذي يعاني بالأساس من انقسامات داخلية.
جدير بالذكر أن القانون يعتبر أحد موارد الميزانية العامة.
وكان المستشفى أعلن في وقت سابق أن نتنياهو البالغ 75 عاما يتعافى بشكل جيد بعد الجراحة التي أجراها الأحد.
وطلب الأطباء أن يبقى رئيس الوزراء في المستشفى ليلة الثلاثاء أيضا، إذ قال المستشفى الأحد إنه سيقضي عدة أيام تحت المراقبة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المستشفى نتنياهو البروستات القانون نتنياهو إسرائيل العربية بعد إجراء
إقرأ أيضاً:
“ليس من مصر ولا قطر”.. تقرير إسرائيلي عن حل لأزمة الرهائن في غزة يتجاهله نتنياهو
#سواليف
طرح الصحفي الإسرائيلي إيهود يعاري فكرة غير تقليدية لحل #أزمة_الرهائن في قطاع #غزة، معتبرا أن القيادة الإسرائيلية يمكنها استعادتهم عبر استغلال الانقسامات الداخلية في حركة ” #حماس “.
وتضمن طرح الصحفي الإسرائيلي في مقال له بصحيفة “القناة 12” العبرية التوجه للتفاوض مباشرةً مع #المقاتلين على الأرض.
وكتب يعاري: “الحل لأزمة غزة لا يوجد في العاصمة المصرية القاهرة، ولا حتى في العاصمة القطرية الدوحة، بل هنا تحت أنوفنا – داخل القطاع نفسه”.
مقالات ذات صلةوأوضح الكاتب أن أي متابع لحركة “حماس” يلاحظ وجود فجوة عميقة بين #المقاتلين_الميدانيين في غزة وبين قيادات الحركة في الخارج، قائلا: “هذا هو المسار الذي يجب على إسرائيل أن تسلكه لتحرير الرهائن”.
وتابع معلق الشؤون العربية: “أعدكم مسبقا بأن هذا المقال سيكون مختصرا ودقيقا.. فإلى جانب كل الجهود الجارية للتوصل إلى اتفاق نهائي حول الأسرى وتفكيك “حماس”، هناك خيار آخر تتجاهله الحكومة الإسرائيلية لسبب غير واضح، وهو خيار يستحق المحاولة على الأقل”.
وأضاف موضحا: “بدلاً من محاولة فرض شروطنا عبر #مفاوضات مع قادة “حماس” في #قطر، ينبغي البحث عن طرق للتواصل مع المجموعات المقاتلة المنتشرة في غزة. فهم الذين يسيطرون فعليا على #الرهائن، وهم من يمتلكون مفتاح #إنهاء هذه #الحرب”.
واعتبر يعاري أن أي مراقب لحماس يدرك جيدا الهوة الكبيرة بين قادة الصف الثاني داخل غزة وبين القيادات المقيمة في فنادق قطر الفاخرة.
واختتم مقاله بالإشارة إلى تصريحات أحمد يوسف، أحد قادة حماس في غزة، الذي انتقد علنا هجوم السابع من أكتوبر ووصفه بـ”الخطأ الفادح”، داعيا إلى وقف القتال فورا، وإطلاق سراح جميع الرهائن، ووقف إطلاق النار. وقال يعاري: “هناك العديد من الأمثلة الأخرى داخل الحركة التي تعكس هذا التوجه”.