صدى البلد:
2025-06-13@11:55:24 GMT

مكاسب غير متوقعة لهؤلاء في 2025 .. خبيرة أبراج تكشف

تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT

قالت المهندسة عبير فؤاد، خبيرة الأبراج والفلك، أن عام 2025، سيكون برج الدلو هو الأكثر حظًا بين الأبراج، يليه برج العقرب وبرج الحوت، اللذان سيحظيان أيضًا بفرص جيدة، كما من المتوقع أن يكون برج الجدي هو الأقل حظًا في عام 2025.

وأضافت عبير، خلال مقابلتها، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن من ناحية الذكاء فيعد برج العقرب من أكثر الأبراج ذكاءً، بينما يشهد برج السرطان ميلًا للكآبة، أما برج الحوت فيعتبر من الأبراج الأكثر عاطفة، إما برج القوس من الأبراج المتفائلة، في حين يُعتبر السرطان والعقرب من الأبراج الأكثر ميلاً للانتقام، كما يُعرفا إن برج الجوزاء والقوس بالغيرة الشديدة، كما يتميز برج الأسد بجرأته، بينما يُعد برج الثور من أكثر الأبراج صبرًا، لكن برج الميزان فهو سهل الاستفزاز، بينما يعد الثور من الأبراج الأكثر عنادًا.

وأوضحت عبير، إن يخص العلاقات العاطفية، فالرجل من برج السرطان والعقرب والحوت يُعتبرون "إلعوبين"، أي أنهم قد يظهرون تذبذبًا في العلاقات العاطفية، كما سيشهد برج الدلو تغييرات كبيرة في حياته في 2025، كما إن برج الجوزاء وبرج السرطان فسيكونان من أكثر الأبراج التي ستشهد مكاسب غير متوقعة، سواء على المستوى المادي أو المعنوي.

واختتمت عبير، أن بالنسبة للتوافقات بين الأبراج في عام 2025، فسيكون هناك توافق بين برج الأسد وبرج الحمل، وبرج الثور وبرج السرطان، وكذلك بين برج الثور وبرج الحوتـ، كما أن برج الجوزاء سيتوافق مع برج الميزان وبرج الدلو، بينما سيتوافق برج السرطان مع برج الثور، أما برج العذراء فلا يُعتبر من السهل أن يتوافق مع برج معين، لكن الأبراج المائية هي الأقرب له، بينما برج الميزان سيتوافق مع برج الميزان، بينما ستواجه علاقة برج الحمل مع برج الحمل بعض المشاكل، لكن للأسف برج الثور مع برج الثور فستكون علاقتهما روتينية، بينما برج الجوزاء مع برج الجوزاء سيتسم بعلاقة متقلبة، بينما سيتوافق برج الحمل مع الأبراج النارية، وكذلك مع برج الأسد، بينما برج الجدي سيتوافق بشكل جيد مع برج الحوت، بينما يُعتبر برج الدلو أقرب إلى برج الميزان نظرًا للعلاقة المتفاهمة بينهما، كما أن برج العقرب أكثر الأبراج شكًا أما برج القوس.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأبراج العقرب الحوت الجدي الدلو خبيرة أبراج المزيد أکثر الأبراج برج المیزان برج الجوزاء برج السرطان من الأبراج برج الدلو برج الثور الأبراج ا برج الحمل بینما ی مع برج

إقرأ أيضاً:

إخفاء الألم.. كيف يواصل مراسل حرب مسيرته بينما عائلته هي الضحية؟

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، مقالا، للصحفي كامل أحمد، قال فيه إنّ: "ما لا يقل عن 225 صحفيا فلسطينيا قد قُتلوا في غزة منذ عام 2023. كان أحدهم ابن وائل الدحدوح، الذي فقد أيضا زوجته وطفلين آخرين وحفيدا".

وأوضح التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "الهدف لم يكن مشكلة يعاني منها وائل الدحدوح يوما. حتى عندما تُصيبه مآسي شخصية، فقد كان الصحفي الفلسطيني يقف أمام كاميرات الجزيرة لينقل الأخبار من غزة".

وتابع: "عاد إلى العمل فورا تقريبا بعد مقتل زوجته واثنين من أطفاله وحفيده الصغير في غارة جوية إسرائيلية في تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وأظهر نفس العزيمة بعد سبعة أسابيع، عندما أصيب هو نفسه، وقُتل صديقه وزميله سامر أبو دقة، أثناء تغطيتهما لتداعيات غارة جوية إسرائيلية على مدرسة".

"عاد إلى عمله فور جنازة ابنه الأكبر، حمزة، المصور الذي قُتل في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة تقل مجموعة من الصحفيين في كانون الثاني/ يناير 2024" وفقا للمقال نفسه.

وأردف: "لكن عائلته أقنعته بمغادرة غزة في الشهر نفسه، ورغم إجراء الدحدوح مقابلات وسفره حول العالم، للحديث عن الحرب هناك، إلا أنه لا يزال يعاني من حقيقة أنه لم يعد يُغطي الأحداث إلى جانب زملائه الذين صمدوا في وجه الخطر والجوع".

قال الدحدوح، وفقا للصحيفة البريطانية: "شعرتُ وكأنني سُمِّمتُ عندما غادرتُ قطاع غزة. لا أستطيع المبالغة في القول إن الأمر في كثير من الأحيان يكون أكثر صعوبة مما كان عليه عندما كنتُ في الداخل، وهذا يزداد عمقا في كل مرة أرى فيها كارثة في غزة تؤثر على الصحفيين والناس وأقاربي".


وتابع: "على الأقل عندما كنتُ في غزة، شعرتُ أنني أستطيع القيام بشيء ذي قيمة، أن أُبلغ عن معاناة الناس، وعن المجازر التي واجهوها، وعن ضغوطهم، ومشاكلهم".

إلى ذلك، مضى المقال بالقول: "الآن، وقد انفصل عن ميكروفونه وكاميرته، يُركز الدحدوح -الذي لا يزال يرتدي دعامة على ذراعه المصابة- على تعافيه وتعافي عائلته الناجية التي تمكنت من مغادرة غزة".

"يقول إنه يجد أن السبيل الوحيد، وإن كان محدودا، لاستعادة بعض من هدفه كصحفي، هو مخاطبة الجماهير الدولية، كما فعل الأسبوع الماضي في حفل توزيع جوائز منظمة العفو الدولية للإعلام، داعيا إلى التضامن مع صحفيي غزة عند استلامه الجائزة لمساهمته المتميزة في صحافة حقوق الإنسان" أبرز المقال ذاته.

وأشار إلى أنّ: "أكثر من 225 صحفيا وعاملا إعلاميا فلسطينيا قد قُتلوا في غزة منذ بدء الهجوم الإسرائيلي، وفقا لنقابة الصحفيين الفلسطينيين، واضطر العديد من الصحفيين الأكثر خبرة إلى المغادرة بسبب الخطر الذي واجهوه".

وأورد: "هذا يعني أن وجوها معروفة مثل الدحدوح، الذي غطّى كل حرب في غزة منذ عام 2005، قد تم استبدالها بصحفيين أصغر سنا وأقل خبرة، يضطرون إلى تعلم حرفتهم وهم يعيشون في الخيام، تحت تهديد الموت وغالبا وهم جائعون".

"يقول إن الجيل الجديد من التقارير الإعلامية في غزة يجمع بين المهارات التقليدية وصحافة المواطن، حيث تنشر حسابات مواقع التواصل الاجتماعي غالبا معلومات من مناطق لا يستطيع الصحفيون الوصول إليها بسبب الخطر الذي يواجهونه" بحسب المقال نفسه الذي ترجمته "عربي21".


واسترسل: "لا يشك الدحدوح في أن الجيش الإسرائيلي يستهدف الصحفيين وأن عائلته استُهدفت بسبب عمله، لكنه يعتقد أن أولئك الذين يقدمون التقارير من غزة سيواصلون العمل لأن الظروف تجبرهم على ذلك".

ونقلا عن الدحدوح، تابع المقال: "بصراحة، استمددت قوتي من الله. هكذا استطعت تحمل ألم ما رأيته بعيني وما عانيته في قلبي، وتجاوزته، وإخفاء ألمي والعودة إلى العمل وكأن شيئا لم يكن".

واستفسر: "الناس لا يملكون خيارات، حتى عندما تريد التخلص من هؤلاء الناس، أين تذهب؟ إلى مستشفى، إلى مخيم، إلى شارع، إلى منزل، أو إلى ما تبقى من منازل؟"، مبرزا: "لا يوجد مكان آمن. ظهرك إلى الحائط، لذا كل ما يمكنك فعله هو الاستمرار. ثمن أن تكون صحفيا باهظ والجميع يدفع الثمن، لكن يجب أن تستمر".

ووفقا للمقال، فإنّه: "في الأسبوع الماضي، انضمت أكثر من 140 منظمة حقوقية إعلامية ومؤسسة إخبارية إلى لجنة حماية الصحفيين ومراسلون بلا حدود، مطالبة إسرائيل بالسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة، واصفة عمليات القتل والتهجير والتهديدات ضد الصحفيين الفلسطينيين بأنها: هجوم مباشر على حرية الصحافة والحق في الحصول على المعلومات".


إلى ذلك، أبرز الدحدوح، أنّه: "من واجب الزملاء الصحفيين في المناطق الأكثر أمانا دعم سكان غزة بالتحدث نيابة عنهم، ورفع مستوى الوعي بمقتل الصحفيين، والضغط على إسرائيل لحماية الإعلاميين".

وتابع: "كنت أتمنى أن يكون دم حمزة آخر دماء الصحفيين والمدنيين، ولكن بعد هذه الأشهر الطويلة، هناك الكثير من دماء الصحفيين والمدنيين تسيل"، مضيفا: "أريد أن أرى الزملاء الصحفيين من جميع أنحاء العالم يبذلون قصارى جهدهم من أجل زملائهم وإخوانهم في قطاع غزة. عندها على الأقل سنشعر أننا لم نُترَك وأن العالم لم يسكت عن جرائم القتل ضدنا".

مقالات مشابهة

  • برج الميزان| حظك اليوم الجمعة 13 يونيو 2025.. ضغط عمل
  • إخفاء الألم.. كيف يواصل مراسل حرب مسيرته بينما عائلته هي الضحية؟
  • إلغاء امتحانات الثانوية العامة لهؤلاء الطلاب.. و10 آلاف جنيه غرامة عقوبة استخدام الموبايل
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025
  • إلغاء امتحانات الثانوية العامة 2025 لهؤلاء الطلاب.. تحذير عاجل من التعليم
  • برج العقرب.. حظك اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025: فترات راحة قصيرة
  • برج الجوزاء .. حظك اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025 : حافظ على فضولك
  • برج الثور.. حظك اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025: استمع جيدًا
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 11 يونيو 2025
  • دراسة علمية تكشف تأثيرات غير متوقعة لصيام الماء 5 أيام