مع مطلع العام الجديد؛ هل يستبشر متقاعدو الضمان برفع الحد الأدنى لرواتبهم.؟
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
#سواليف
مع مطلع العام الجديد؛ هل يستبشر #متقاعدو_الضمان برفع الحد الأدنى لرواتبهم.؟
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي
مع استقبالنا للعام الجديد 2025 أقترح على مجلس إدارة المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي أن يتخذ قراراً برفع الحد الأدنى الأساسي لرواتب #التقاعد ورواتب #الاعتلال وأن يُنسّب بذلك لمجلس الوزراء وذلك عملاً بنص الفقرة”أ” من المادة 89 من قانون الضمان التي نصّت على:
مقالات ذات صلة(يُحدّد الحد الأدنى لراتب التقاعد أو #راتب الاعتلال بقرار من مجلس الوزراء بناءً على تنسيب من مجلس إدارة مؤسسة الضمان الاجتماعي ويُعاد النظر في هذا الحد كل خمس سنوات).
مع مطلع العام 2025 يكون قد مضى (5) سنوات على آخر رفع للحد الأدنى لرواتب تقاعد الضمان، وبالتالي آمل أن يُتّخذ قرار سريع برفع الحد الأدنى الأساسي لراتب التقاعد وراتب الاعتلال اعتباراً من مطلع العام الجديد، وأقترح أن يُرفع من (125) ديناراً إلى (150) ديناراً لرواتب تقاعد الشيخوخة والمبكر ورواتب اعتلال العجز الجزئي الطبيعي والإصابي.
ومن (160) ديناراً إلى (200) دينار لرواتب تقاعد الوفاة الطبيعية والوفاة الناشئة عن إصابة عمل ورواتب اعتلال العجز الكلي الطبيعي والعجز الكلي الإصابي.
عشرات الآلاف من المتقاعدين سيستفيدون من مثل هذا القرار وسوف تتحسّن ظروف حياتهم المعيشية وسيفرحون وعائلاتهم مع العام الجديد.
وكل عام وأنتم بخير والضمان بخير والوطن والأمة بخير وإلى خير إن شاء الله.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف متقاعدو الضمان موسى الصبيحي التقاعد الاعتلال راتب برفع الحد الأدنى العام الجدید مطلع العام
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي نزوح نحو 15 ألف يمني منذ مطلع 2025
افاد تقرير أممي بنزوح قرابة 15 ألف شخص يمني، منذ مطلع العام الجاري 2025.
وذكر التقرير الصادر عن المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة أن مصفوفة تتبع النزوح التابعة لها رصدت نزوح 2460 أسرة في اليمن منذ الأول من يناير حتى 11 أكتوبر الجاري.
وأضاف التقرير أن هذه الأسر مجموع أفرادها 14 ألفا و760 شخصا نزحوا مرة واحدة على الأقل.
وبحسب التقرير، كانت أبرز المحافظات التي شهدت نزوحا هي تعز ومأرب والحديدة وصنعاء.
ولم يتطرق التقرير الأممي إلى أسباب النزوح ، لكنه عادة يأتي بسبب استمرار الصراع في البلاد وكذلك تغيرات المناخ مثل الفيضانات.
ويشهد اليمن حربا بين القوات الحكومية والحوثيين منذ نحو عشر سنوات، خلفت واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية والاقتصادية بالعالم وسط تحركات أممية مستمرة لتحقيق السلام.