صحيفة الاتحاد:
2025-06-13@13:17:38 GMT

حرق نحو ألف سيارة في ليلة رأس السنة بفرنسا

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

 قال وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إن مئات الآلاف من الأشخاص احتفلوا بالعام الجديد في شارع الشانزليزيه في باريس بعروض مسرحية وموسيقى في الشارع الشهير، وعروض الألعاب النارية، برغم إحراق قرابة ألف سيارة.

وأعلن ريتايو أن 984 سيارة اشتعلت في شتى أرجاء البلاد.

وتم القبض على 420 شخصاً، احتجزت الشرطة منهم 310 أشخاص.

أخبار ذات صلة رين يضم لاعب النصر في أبوظبي.. غاية ومريم أول مواليد الساعات الأولى لعام 2025


وأفادت تقارير أولية بأن الاحتفالات، التي كان من المتوقع أن تجذب حوالي مليون شخص مثل العام الماضي، قد  جرت وسط أجواء هادئة إلى حد كبير.

وتم نشر حوالي 10 آلاف من رجال الشرطة في العاصمة الفرنسية واتخاذ تدابير أمنية خاصة لتأمين الاحتفالات عبر الشارع الرئيسي الذي تم إغلاقه أمام حركة المرور.

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فرنسا العام الجديد رأس السنة

إقرأ أيضاً:

حكاية الغداء الأخير.. كيف خطف الرصاص الطفل حيدر ليلة العيد؟

أثار مقتل الطفل حيدر مهند الحنتو، البالغ من العمر 11 عاما، من قرية أبريج بمحافظة كركوك العراقية، موجة واسعة من الحزن والأسى على منصات التواصل الاجتماعي العراقية.

وقالت مواقع عراقية محلية إن عنصرا من الحشد الشعبي أطلق النار مساء الاثنين الماضي على مجموعة أطفال كانوا يلعبون بالقرب من منازلهم على ضفاف نهر دجلة أثناء نزهة جماعية بمناسبة عيد الأضحى.

ودشن النشطاء العراقيون حملة تضامن واسعة مع الفقيد، الذي أزهقت رصاصة طائشة روحه البريئة، ليفارق الحياة على الفور بين أصدقائه.

وسادت حالة من الاحتقان والغضب بين المستخدمين، عبّروا عنها بردودهم وتعليقاتهم على منصات التواصل، متسائلين عن دوافع الجريمة وملابساتها، خصوصًا وأن الطفل كان يحتفل بعيد الأضحى في ربوع قريته، بعيدًا عن ضجيج المدينة وصخب الشوارع.

وتصدّر اسم "حيدر مهند" قائمة الترند في مواقع التواصل الاجتماعي، مع تداول صور الطفل الراحل وانتشار موجة تعاطف غير مسبوقة، وسط دعوات لكشف ملابسات الحادثة ومحاسبة الجناة.

بدورها، عبّرت المنصات الرقمية العراقية عن بالغ أسفها لفاجعة مقتل حيدر، معتبرة أن الحادثة أثرت في فرحة العيد وأثارت تساؤلات بشأن ضعف السيطرة الأمنية على السلاح، لاسيما وأن قرية أبريج لم تشهد أي خرق أمني.

إعلان

وتزامنا مع تشييع الطفل، طالب أهالي القرية السلطات العراقية بتشديد الإجراءات الأمنية ومراجعة نقاط التفتيش في المناطق السكنية والمدنية، ضمانا لعدم تكرار مثل هذه المآسي مستقبلا.

وأرجع آخرون وقوع هذه الكارثة إلى "انتشار السلاح غير المنضبط"، مؤكدين أن حوادث قتل الأطفال تتكرر يوميا في صمت، داعين إلى إصلاح جوهري في المنظومة السياسية والأمنية العراقية.

وتعاطف الكثيرون مع "شهيد العيد" الذي قُتل برصاص مباغت أثناء تناوله عشاء العيد الأخير، وتداولوا صوره المولدة بالذكاء الاصطناعي مُحلقا بجناحيه كـ"عصفور الجنة".

وعبر كتاب ومدونون عن ألمهم لفقدان بسمة الطفولة وتحول فرحة العيد إلى مأساة عمّت أرجاء القرية، مؤكدين رفضهم اعتبار ما جرى "أضرارا جانبية"، وداعين إلى عدم "اغتيال حيدر مرتين: مرة بالرصاص ومرة بالصمت".

???? بأي ذنب قتـــل؟
صورة الشهيد الطفــــــــل
حيدر مهند الحنتو من كركــــــوك
استُشهد أثنـــــاء اللعب مع رفــــــاقه
إثر إطلاق نار من قبل عنصر في أمن الحشد

على الجهات الأمنية
القبض على القاتل وتطبيق القانون pic.twitter.com/Ed1koZdD6H

— Firas W. Alsarray – فراس السراي (@firasalsarrai) June 10, 2025

من جهتها، أكدت منظمات حقوقية أن ما تعرض له الطفل يعد انتهاكا صارخا لأبسط حقوق الإنسان، وعلى رأسها حق الطفل في الحياة والأمان والنمو بعيدا عن العنف والتمييز.

وقد أعلنت وسائل إعلام محلية إلقاء القبض على الجاني، فيما لم توضح السلطات بعد أسباب إطلاق النار.

وطالب ذوو الضحية وأهالي القرية رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بتفعيل القضاء وإنزال أشد العقوبات بحق الجناة، حتى لا تتكرر هذه المأساة مع أطفال عائلات أخرى في العراق.

مقالات مشابهة

  • 10 كلمات للرزق الوفير والذرية الصالحة ليلة الجمعة.. اغتنمها الآن
  • ليلة دامية.. مستشفيات ديالى تستقبل 8 مصابين إثر مشاجرات
  • هدوء نسبي بعد ليلة دامية في تلكلخ السورية
  • ليلة دامية.. قصف مصنع عسكري روسي وهجمات مسيرة على مدن أوكرانية
  • الإمارات تعزز التعاون في ريادة الأعمال والتكنولوجيا خلال فيفا تك 2025 بفرنسا
  • قانون للموضة السريعة بفرنسا للحد من تأثيرها البيئي
  • حدث في مثل هذا اليوم.. من قلب كازابلانكا الأهلي يقتنص الكأس القارية 12 أمام الوداد المغربي
  • عن العنف الذي لا يبرر
  • حكاية الغداء الأخير.. كيف خطف الرصاص الطفل حيدر ليلة العيد؟
  • منة فضالي عن واقعة طعن كلب في الشارع: إيه الوحشية دي؟