الثورة نت|

نظم مكتب التعبئة في عزلة الأحبوب بمديرية الحيمة الداخلية في محافظة صنعاء، مسيراً راجلاً لخريجي دورات طوفان الأقصى، بمناسبة ذكرى دخول اليمنيين الإسلام، وتأكيدا على الجهوزية لمواجهة أي طارئ.

وردد المشاركون في المسير هتافات النصرة والتأييد للقوات المسلحة اليمنية، والمطالبة بتوجيه المزيد من الضربات الموجعة إلى عمق الكيان الصهيوني، والسفن المرتبطة به والبارجات وحاملات الطائرات الأمريكية .

وعقب المسير نظم الخريجون وقفة مسلحة تضامنا مع غزة وتحدياً لثلاثي الشر، أمريكا وإسرائيل وبريطانيا .

وأكدوا الاستعداد التام للدفاع عن الوطن، والتضحية بالغالي والنفيس في سبيل نصرة غزة والشعب الفلسطيني ودحر أي عدوان على الوطن .

وجددوا التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي في كل الخيارات الاستراتيجية، والقرارات التي يتخذها ضمن معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس دفاعاً عن الوطن ونصرة للشعب الفلسطيني ومظلومية أبناء غزة .

شارك في المسير والوقفة عدد من مديري المكاتب التنفيذية بالمديرية.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: محافظة صنعاء مديرية الحيمة الداخلية

إقرأ أيضاً:

دورة مجانية بالدهان الدمشقي في مديرية ثقافة حمص

حمص-سانا

بهدف الحفاظ على الفنون التراثية ونقلها إلى الأجيال الشابة، افتتح قسم التراث في مديرية ثقافة حمص اليوم دورة تدريبية مجانية في فن الدهان الدمشقي، بمشاركة عدد من المتدربين.

وفي تصريح لمراسلة سانا ذكرت مسؤولة قسم التراث في مديرية الثقافة بحمص آية سليم، أن القسم يعمل على إحياء الفنون التقليدية التي تشكل جزءاً من تراثنا وهويتنا السورية الثقافية، وتوثيق التراث اللامادي من خلال الدورات والمعارض، واختيار المتدربين من مختلف الفئات العمرية من عمر 16 سنة إلى 30 سنة لنقل الفن عبر الأجيال، لافتة إلى أن الدورة تستمر نحو شهر ونصف الشهر وتتضمن 12 جلسة.

بدوره، لفت الحرفي أحمد الكردي إلى أهمية مثل هذه الدورات في الحفاظ على التراث السوري وحمايته من الاندثار، وتعزيز تواصل الأجيال الشابة مع تراثهم اللامادي، لافتا إلى جهوده الشخصية في نقل زخارف المسجد الأقصى بالرسم العجمي إلى حمص، كما وثقها في سقف المدخل الغربي بالجامع الكبير.

وأوضح الكردي أن الرسم العجمي يسمى بالرسم الدمشقي النافر، وذلك من خلال استخدام مواد معينة كالصمغ العربي والسبيداج والزنك والسيلر والجبصين؛ لتزيين المساجد والقصور والبيوت العريقة.

هادي سليمان أحد المتدربين، أشاد بأهمية هذه الدورات في تعريفهم بتراثهم وحضارتهم، وبالدور المهم لمديرية الثقافة في تشجيعهم من أجل الحفاظ عليها، أما المتدربة فاطمة رمضان فأوضحت أن حبها للرسم وشغفها بالبحث في التراث دفعها للتسجيل في هذه الدورة، والتي تعتبرها فرصة استثنائية لأنها تتم من قبل أحد أهم الحرفيين.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • تصعيد إسرائيلي جديد في غزة.. والرئيس الفلسطيني يدعو لوقف إطلاق النار
  • مديرية أمن السهل الغربي تضبط وقودًا يُباع بطرق مخالفة للقانون
  • ذكرى 30 يونيو.. وزارة الداخلية تطلق تخفيضات كبرى وتُمد مبادرة كلنا واحد.. عروض بدور السينما والمطاعم والمستشفيات.. أكثر من 2000 فرع يشارك بالمبادرة.. وتخفيضات شاملة على السلع والخدمات بمناسبة الثورة
  • العرباوي: نندد بالعدوان الوحشي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني
  • الرئيس الفلسطيني يجري تعديلًا وزاريًا على الحكومة
  • كاريكاتير الثورة
  • تنفيذًا لقرار أبوزريبة.. أمعدي يتسلم مهام مديرية أمن سرت
  • دورة مجانية بالدهان الدمشقي في مديرية ثقافة حمص
  • لقاء بصنعاء يناقش الخطة الإعلامية للمؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم
  • اختتام دورة تدريبية في مجال صناعة المنتجات القطنية بصنعاء