فليك واثق في قدرة برشلونة على إعادة تسجيل أولمو
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
أعرب هانزي فليك، المدير الفني لفريق برشلونة الإسباني لكرة القدم عن "ثقته في النادي وكل من شارك" في معركته لإعادة تسجيل اللاعب داني أولمو.
ورغم ذلك، اعترف المدرب الألماني "59 عاما" في المؤتمر الصحفي، الذي عقده اليوم الجمعة قبل مباراة لقاء برشلونة ضد بارباسترو، أحد أندية الدرجة الرابعة، في بطولة كأس ملك إسبانيا، غدا السبت، أنه والفريق لا يشعران بالسعادة بسبب هذا الوضع الغريب.
ورفضت رابطة الدوري الإسباني حتى الآن تسجيل برشلونة لأولمو ومواطنه الإسباني باو فيكتور في النصف الثاني من الموسم الحالي، بسبب قواعد سقف الرواتب، وبالتالي لم يتم السماح لكليهما باللعب حتى يجد الفريق الكتالوني وسيلة لجعل الأمر قابلاً للاستمرار مالياً.
وبحسب تقارير إعلامية، فإن رابطة الدوري تريد إثباتا أفضل لبيع مقصورات كبار الشخصيات في ملعب (كامب نو)، الذي يتم تجديده حاليا، لصندوق استثماري خاص بإحدى البلدان العربية.
وعاد أولمو إلى نادي طفولته قادما من لايبزج الألماني في العام الماضي، كما تأخر تسجيله في بداية هذا الموسم.
وتحدث فليك مع خوان لابورتا، رئيس النادي، بشأن هذه القضية، حيث قال "هذا أمر خاص ويظل خاصا".
وأكد فليك أن مسؤولي النادي يؤدون عملهم، "وأنا أقوم بعملي، ومهمتي هي إعداد الفريق للمباراة التالية".
يذكر أن أولمو، الذي شارك في التدريبات اليوم الجمعة، يرغب في البقاء في برشلونة بحسب وكيله رغم التكهنات بأنه ربما يرحل مجانا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة اليوم برشلونة الإسباني هانزي فليك داني أولمو
إقرأ أيضاً:
شلالات وصهاريج مائية.. تسجيل حالات غرق بالجملة يوم العيد
زنقة 20 | متابعة
شهد أول أيام عيد الأضحى حالات غرق عديدة في مختلف مناطق المملكة، و ذلك بعدما توجه مواطنون الى امكنة خطيرة لممارسة السباحة بعد ارتفاع درجة الحرارة.
في جماعة سعادة ضواحي مراكش ، غرق 3 شبان في صهريج مائي داخل ضيعة فلاحية.
و بمدينة مكناش، غرق شباب في صهريج السواني الذي أعيد افتتاحه قبل شهرين فقط.
ونقلت مصادر، أن الغريق راهن أحد أصدقائه حول قدرته على السباحة في الصهريج مقابل 50 درهما.
و في منطقة أوسديدن جماعة النقوب اقليم زاكورة ، لقي شابان في مقتبل العمر مصرعهما، إثر غرقهما في أحد برك المياه بشلال بدوار أوسديدن.
وأفادت مصادر محلية أن الضحيتان كانا في نزهة يوم العيد ، و حاولا السباحة في بركة تتجمع فيها المياه ، قبل أن يفقدا حياتهما غرقا.