10 يناير.. محمود الليثي وأمينة يحييان حفلًا غنائيًا في مونتريال بكندا
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
يستعد نجما الأغنية الشعبية محمود الليثي وأمينة لإحياء حفلًا غنائيًا في مدينة مونتريال بكندا، وذلك في يوم الجمعة 10 يناير من الشهر الجاري، ويقدمان مجموعة مميزة من أشهر أغانيهما الشعبية، ضمن سلسلة الحفلات التي يحييها كبار نجوم الغناء والطرب في مختلف أنحاء العالم.
محمود الليثي، أحد أبرز نجوم الأغنية الشعبية في مصر، يتميز بأعماله التي تجمع بين الكلمات البسيطة والإيقاعات المميزة، مما جعله يحظى بشعبية كبيرة.
مؤخرًا، أصدر الليثي أغنيته الجديدة بعنوان “ما تعتبونيش” عبر موقع الفيديوهات “يوتيوب”، والأغنية من كلماته وألحانه، حيث قام بتوزيعها الموسيقي باسم منير، وحققت تفاعلًا ملحوظًا بين جمهوره.
كما تعاون محمود الليثي مع شقيقه حمادة الليثي في أغنية مشتركة بعنوان “نظرة واحدة”، والتي تم طرحها على طريقة الفيديو كليب، الأغنية من كلمات وألحان محمود الليثي، وتوزيع إسلام شيبسي، وظهرت على منصات التواصل الاجتماعي لتحصد إشادات واسعة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
"الشعبية" تدين قرصنة الاحتلال على سفينة "حنظلة" وتحمله المسؤولية عن نشطائها
صفا
أدانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ليلة السبت، قرصنة الاحتلال الإسرائيلي على سفينة "حنظلة" وحملته المسؤولية الكاملة عن سلامة النشطاء الذين كانوا على متنها.
وقالت الجبهة، في تصريح وصل وكالة "صفا": نستنكر العدوان الإسرائيلي على سفينة "حنظلة"، التي كانت في طريقها إلى قطاع غزة ضمن أسطول كسر الحصار، ونعتبر اقتحامها جريمة قرصنة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الحافل بالاعتداءات على النشطاء الدوليين وسفن الحرية.
وأضافت أن اعتراض سفينة "حنظلة" شكل حلقة جديدة في مسلسل الاستهداف الإسرائيلي المتعمد لكل مبادرة إنسانية تسعى لإيصال صوت غزة إلى العالم، وكشف جرائم الإبادة الصهيونية وحرب التجويع المتواصلة بحق أكثر من مليوني إنسان محاصرين يتعرضون لكل أصناف الإرهاب والإجرام.
وحيّت الجبهة طاقم السفينة من نشطاء حرّاس الضمير الإنساني، الذين أوصلوا رسالة غزة بأعلى صوت، ونجحوا في انتزاع انتصار أخلاقي وإنساني حقيقي، رغم اعتراض الاحتلال لها، مؤكدين للعالم أن الصهاينة هم الخاسرون الحقيقيون، وأن هذه القرصنة تُمثّل وصمة عار جديدة تكشف وتفضح وحشية هذا الكيان، وتواطؤ المنظومة الغربية والدولية.
وأكدت أن رسالة سفينة "حنظلة" وصلت، وأن هذه المحاولة البطولية والشجاعة، التي اقتربت من شواطئ غزة أثبتت نجاعة وتأثير سفن كسر الحصار، التي تحمل رسائل أخلاقية وإنسانية وتُعبّر عن الضمير العالمي الحي الرافض للإبادة والتجويع والحصار.
ودعت الجبهة الشعبية المجتمع الدولي وقواه الحية إلى إدانة هذه الجريمة بوضوح، وتحميل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة النشطاء، والتحرك الفوري من أجل حماية السفن القادمة وتكثيف الجهود لكسر الحصار الظالم المفروض على غزة.